تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: تقرير أممي: أكثر من خمس سكان أفريقيا واجهوا الجوع عام 2024 | خبر: هل تتحول أفريقيا إلى مكبّ بشري للمبعدين من أميركا؟ | خبر: انطلاق مؤتمر حل الدولتين وسط دعوات لوقف الحرب على غزة | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية |
والدة قتيل العمرانية: الشرطة تحتجز أهالي الشهود ونخاف من موت القضية إعلامي:
والدة قتيل العمرانية: الشرطة تحتجز أهالي الشهود ونخاف من موت القضية إعلامي

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٦ - نوفمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل


والدة قتيل العمرانية: الشرطة تحتجز أهالي الشهود ونخاف من موت القضية إعلامي

والدة قتيل العمرانية: الشرطة تحتجز أهالي الشهود ونخاف من موت القضية إعلامياً


كشفت والدة أحمد صابر محروس قتيل قسم شرطة العمرانية عن استمرار الضغوط الأمنية علي أسرتها والشهود للتراجع عن مواصلة عملية التقاضي ضد ضباط القسم، ومحاولة قيادات أمنية عليا الحصول علي أقوال جديدة لهم في تحقيق إداري مواز لتحقيقات النيابة العامة في القضية.


وقالت أم الضحية قبل ساعات من مظاهرة حاشدة نظمتها القوي السياسية والنشطاء الحقوقيون أمام قسم العمرانية مساء أمس، إن ابنها رفض الخضوع لرجال الدورية الراكبة الذين كانوا يستوقفون المارة لتفتيشهم وحصدوا راتبه مدعين أنه حصيلة بيع مخدرات، وتساءلت الأم المكلومة " كيف تقوم الحكومة بتحريم ضرب التلاميذ في المدارس بدعوي تعليمهم الحرية ثم تقتلهم كبارا في أقسام الشرطة التي تحولت إلي سلخانات للأبرياء ؟ "، معلنة تخوفها من موت قضية ابنها أو نسيانها بعد تداولها إعلاميا وحقوقيا لأسابيع.
وأكدت هبة صابر شقيقة الضحية تواصل المطاردات الأمنية لزملاء أخيها الشهود، مؤكدة احتجاز الأمن لذويهم لإجبارهم علي القول بقيام اثنين فقط وليس أربعة من رجال القسم بحمل جثته وإلقائها في الشارع، وأضافت: لم أتوقع وفاته قبل أن ينطق لي بأسماء قاتليه في حين اتصلت بي قيادات أمنية عليا زاعمة أن وفاته بالحجز حدثت نتيجة حالة هياج وأن إصاباته التي أثبتتها تقارير مستشفي الهرم التي أعمل بها مجرد احتكاكات بسيطة بجدران الحجز الذي لا تزيد مساحته علي أمتار ويتجاوز عدد المحتجزين به العشرات.
وكانت بعثة تقصي حقائق أرسلها مركز ماعت للدراسات الحقوقية والدستورية إلي منطقة الحادث قد التقت أسرة الضحية تقدم علي إثرها المركز بطلب عاجل إلي وزير التضامن الاجتماعي لتخصيص معاش استثنائي لأسرة الضحية، موصيا بإنشاء صندوق تخصص أمواله لعائلات ضحايا التعذيب والاعتقال.
وفي شأن مواز انتهت ندوة "التعذيب جريمة العصر" التي أقامها حزب التجمع مساء أمس الأول وضمت عددا من الشخصيات الحزبية والحقوقية، إلي إطلاق حملة قومية ضد جريمة التعذيب يعلنها المجتمعون لاحقا في مؤتمر صحفي وتتضمن تبني مشروعا متكاملا لتعديلات قانونية تعيد تعريف جريمة التعذيب بما يتفق وتعريفها الوارد بالاتفاقية الدولية لمناهضة التعذيب التي صدقت عليها الحكومة عام 1987 لتنسخ التشريعات الداخلية للدولة وتغليظ عقوبة التعذيب واستعمال القسوة وسوء استخدام السلطة كذلك توسع دائرة الاتهام واعتبار جريمة التعذيب جريمة مخلة بالشرف، وأخيراً حث الحكومة علي التصديق علي البروتوكول الاختياري للاتفاقية الذي يعطي الحق للمواطنين التقدم بشكاوي للأمم المتحدة بطلب إيفاد بعثات تقصي حقائق في قضايا التعذيب.
ويتضمن المشروع تعديل صلاحيات النيابة العامة ليمنح المواطن حق الادعاء المباشر ضد ضباط الشرطة والموظفين العموميين، وتحقيق استقلال النيابة العامة بما يسمح بالتفتيش الدوري علي مقار الاحتجاز والسجون وإعلان تقاريرها علي الرأي العام، وأوصي المجتمعون بإشراك أكبر عدد من القانونيين والنواب في صياغة مشروع التعديلات وإرساله لرؤساء مجالس الشعب والشوري وحقوق الإنسان والنائب العام، بالتوازي مع حملة توقيعات شعبية لمناهضة الجريمة الأمنية وإصدار قائمة سوداء لرجال الأمن الصادرة ضدهم أحكام قضائية

اجمالي القراءات 5306
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more