أوباما يعين زويل مستشارا له .. والبيت الأبيض يصفه بصوت العقل في الشرق الأوسط
اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٨ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصراوى
أوباما يعين زويل مستشارا له .. والبيت الأبيض يصفه بصوت العقل في الشرق الأوسط
أوباما يعين زويل مستشارا له .. والبيت الأبيض يصفه بصوت العقل في الشرق الأوسط
4/28/2009 2:52:00 PM
واشنطن – وصف البيت الأبيض العالم المصري الدكتور أحمد زويل بأنه شخصية علمية رائدة تحظى باحترام واسع، ليس فقط بسبب علمه ولكن أيضاً لكونه صوتاً للعقل في الشرق الأوسط، وذلك على خلفية اختيار الرئيس الأمريكي باراك أوباما للدكتور زويل، الحاصل على جائزة نوبل، ضمن مجلسه الاستشاري للعلوم والتكنولوجيا.
مقالات متعلقة
:
- القصر والبيت الأبيض والإصلاح
- تأملات في العقل و الدين و الاخلاق و الانسانيه و الارهاب (داعش نموذجا)
- إن كان العقل يقود الإنسان، فما الذي يقود العقل؟ 2
- وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَانِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ.
- أوباما في الأمم المتحدة: 2009 تاريخ جديد للإنسانية
- وفاة الدكتور زويل وحقائق عن الحساب يوم القيامة .
- إستعرضنا المسار التركى فى الحلقة الأولى والآن نستعرض المسار الأمريكى
- عام عدم الاستقرار فى الشرق الأوسط
- الصراع السورى وعودة سياسة المحاور
وكان البيت الأبيض قد أعلن عن اختيار الرئيس أوباما للعالم المصري المعروف أحمد زويل ضمن مجلس مستشاري العلوم والتكنولوجيا التابع للبيت الأبيض، والذي يضم 20 عالماً مرموقاً في عدد من المجالات.
ووضع المكتب التنفيذي للرئيس الأمريكي في وقت متأخر مساء الاثنين القائمة التي وقع اختيار الرئيس أوباما عليها، والتي تضم تعريفاً مختصراً لأعضاء المجلس العشرين.
وأشار التعريف الخاص بالدكتور زويل إلى حصوله على جائزة نوبل في الكيمياء في 1999 على "ريادته للعمل الذي سمح بملاحظة التحولات الجزيئية هائلة السرعة".
وأضاف التعريف الخاص بزويل أنه شخصية "تحظى باحترام واسع، ليس فقط بسبب علمه، ولكن أيضاً بسبب جهوده في الشرق الأوسط كصوت للعقل".
وأشار تعريف البيت الأبيض أن زويل، الذي يرأس مركز الفيزياء البيولوجية، يشغل أيضاً عضوية الأكاديمية القومية للعلوم، وقد تم إصدار طوابع بريد "لتكريم مساهماته للعلوم والإنسانية".
ويعد زويل بهذا الاختيار ثاني شخصية مصرية تنضم إلى مستشاري الرئيس الأمريكي، بعد الأمريكية من أصل مصري داليا مجاهد، التي أعلن البيت الأبيض عن انضمامها إلى مجلس الرئيس الاستشاري الخاص بالأديان.
وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك
اجمالي القراءات
6423
التعليقات
(2)
احترام العلم والعلماء
هاهو أحمد زويل تقام له حفلات التنصيب إجلالا واحتراما للعلم والعلماء بينما نحن مشغولون بالتوريث ونهب الموال من البنوك وبيع القطاع العام ،فمتى تستفيد أنظمتنا وتفكر في مصلحة شعوبها وتقدر العلم والعلماء كما يحدث في الغرب؟!!
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
��� �������
more
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
سلاما / سلام : فى قصة ان الملا ئكة بشّرت ابراه يم وزوجت ه ...
بين الاسراف والتبذير: السؤا ل من الاست اذة كريمة ادريس : مساء...
8 أيام ..!!: اريد ان اعرف وبالت فصيل عن الايا م ...
حق ذوى القربى: هذة الآيا ت مفعول ة المدى كيف نفهم ذو...
شرع من قبلنا: تقول قصص الأنب ياءفق ط نأخذ...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)
إن العالم الأمريكي ( من أصل مصري) أحمد زويل والذي عينه الرئيس أوباما الذي يمتلك شهادة الدكتوراه في القانون وعمره أقل من خمسن عاما وعجبي فلقد عين الدكتور زويل مستشارا علميا له ، والذي يرأس مركز الفيزياء البيولوجية وعضو الأكاديمية القومية الأمريكية للعلوم ، والذي يصفه البيت الأبيض بأنه صوت العقل في الشرق الأوسط يصفه المجتمع الأمريكي بمفكريه وعلمائه ونقاده بأنه من أكثر تسع وعشرون شخصية غيرت مجرى تاريخ وقدرات الولايات المتحدة الأمريكية . العالم الأمريكي ( من أصل مصري) مرشح في السنوات القادمة للحصول على "نوبل للمرة الثانية" وهذا هو تقييم المجتمع العالمي والمجتمع الأمريكي للعالم " زويل" أما عن تقييم النظام في مصر للعالم زويل فهم كل عام لتجميل وجه النظام يدعونه للحضور إلى مصر لإلقاء محاضرة في دار الأوبرا المصرية ومكتبة إسكندرية وأسبوع إقامة بشرم الشيخ وإقامة مولد سيدي الزويلي للإشادة بمصر والنظام الذي أنجب مثل هذا العالم الفذ !!! دون أن يقوموا بتنفيذ أيا من مقترحات هذا العالم في تطوير التعليم في الجامعات المصرية أو إقامة الجامعة الدولية العلمية لتكوين قاعدة علمية في البلد الذي تقام فيه لتنهض بهذا البلد والذي يوصي بها زويل كما فعلت الكثير من دول المنطقة مثل قطر ودبي والسعودية وبعض الدول الإسلامية مثل ماليزيا وغيرها ، والصرف على البحث العلمي بسخاء وتوقير ، هذا هو التكريم الحقيقي الذي يليق بالعالم ( زويل) وليس أن نقيم مولك ( سيدي الزويلي) وبعدها ينفض المولد ،و ترجع ريما لعادتها القديمة من الضحك على الدقون دقون الشعب المصري والمجتمع الدولي الي فاهمين ريما وعادتها في القمع والاستبداد.