تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل |
تقنية مثيرة للجدل قد تسمح بتحديد جنس المولود في التلقيح الاصطناعي!

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٥ - أغسطس - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روسيا اليوم


تقنية مثيرة للجدل قد تسمح بتحديد جنس المولود في التلقيح الاصطناعي!

             توصل علماء يابانيون إلى تقنية جديدة لفصل الحيوانات المنوية ما يسمح للوالدين المحتملين، اللذين يخضعان لعمليات التلقيح الاصطناعي، باختيار جنس المولود (يوما ما) قبل حدوث الإخصاب.

مقالات متعلقة :

وقال العلماء إن التقنية المطورة تتيح فصل الحيوانات المنوية، التي تحمل "كروموسوم X" عن تلك التي تحمل "كروموسوم Y" لدى الفئران، ما يعني أنه يمكن اختيار الحيوانات المنوية بناء على ما ستنتج ذرية (XX) إناث أو ذرية (XY) ذكور، عند استخدامها لتخصيب البويضة.

ويأتي هذا الاكتشاف كجزء من مشروع فهم الاختلافات بين الحيوانات المنوية التي تحمل "كروموسوم X" أو "كروموسوم Y"، مع الإشارة إلى أن النوع الأول يحمل جينات أكثر بكثير من الثاني.

وبهذا الصدد، قال ماسايوكي شيمادا، المعد المشارك في البحث من جامعة "هيروشيما": "هذه أول دراسة تُظهر بشكل علمي الفوارق الوظيفية، أي قدرة التخصيب، بين الحيوانات المنوية X وY".

وفي حين أن هناك طرقا موجودة بالفعل مثل قياس التدفق الخلوي، الذي يمكن استخدامه لفرز الحيوانات المنوية، إلا أنها تعتمد على الحجم النسبي لصبغيات X وY، كما أنها مكلفة للغاية.

وفي ورقة بحثية منشورة في مجلة Plos Biology، أوضح العلماء كيف استغلوا حقيقة أن كروموسوم X يحمل جينات أكثر بكثير من كروموسوم Y، وبالتالي يمكن أن تنتج مجموعة مختلفة من البروتينات، بما في ذلك بعض المستقبلات التي يمكن أن ترتبط بمواد معينة.

وركز فريق البحث على اثنين من هذه المستقبلات: TLR7 وTLR8، اللذين يرتبطان بعقار يسمى Resiquimod- وهو عامل مضاد للفيروسات وللورم.

ووجد العلماء أنه عند تعريض الحيوانات المنوية لدى الفئران إلى محلول يحتوي على هذا العقار، تسبب ذلك في السيطرة على سرعة بعض الحيوانات المنوية. كما خفّض العقار النسبة المئوية للحيوانات المنوية، التي تسبح لأعلى نحو طبقة غنية بالمغذيات، عند وضعها في أنبوب اختبار.

واتضح أن Resiquimod يؤثر (بشكل خاص) على الحيوانات المنوية التي تحمل كروموسوم X. ومع ذلك، وجد الفريق أن العقار لم يتلف الحيوانات المنوية هذه أو يحد من قدرتها على الاندماج مع البويضة.

وتوصلت الدراسة إلى أن دمج Resiquimod مع TLR7 وTLR8، يؤثر على إنتاج مادة تسمى ATP تنقل الطاقة الكيميائية حول الخلايا، وتخفض مستوياتها.

وحصل العلماء على نتائج مماثلة باستخدام دواء آخر يرتبط فقط بمستقبلات  TLR7.

وعند استخدام الحيوانات المنوية التي سبحت إلى أعلى في التلقيح الاصطناعي، تبين أن 68 من أصل 77 من الأجنة تحتوي على مجموعة كروموسوم XY. وعندما نُقل 30 منها إلى الفئران، كان 83% من المواليد ذكورا.

وقال شيمادا إن العملية يمكن أن تكون قابلة للتطبيق على البشر والأنواع الأخرى، إذا وجدت المستقبلات في السائل المنوي البشري.

ويعترف الفريق بأن إمكانية استخدام التقنية هذه على البشر تأتي مع قيود أخلاقية لا يمكن التغاضي عنها.

اجمالي القراءات 2593
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ١٥ - أغسطس - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[91253]

متى يجوز تجاوز القيود الأخلاقية فى العلم ؟


لا قيود  أخلاقيةعلى التجارب العلمية داخل المُختبرات المعملية ، ويجوز تجاوزها عند تطبيق بعضها فى الحياة عند الحاجة .. فمثلا فى مثل تطبيق  موضوع هذا الخبر فى المستقبل . فيجوز فصل الحيوانات المنوية التى تُشير لإنجاب (ذكور ) لإستخدامها فى إنجاب ذكور للأزواج الذين لن يُنجبوا ذكورا بعد ولادة أكثر  من أنثى  ، والعكس بالعكس للأزواج الذين لم يُنجبوا إناثا بعد ولادات اكثر من ذكر .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق