تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ |
الأمير تشارلز يعترف أخيراً بدور بريطانيا في فظائع تجارة العبيد، تعرف على قصة ما جرى عبر ضفتي المحيط

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٦ - نوفمبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


الأمير تشارلز يعترف أخيراً بدور بريطانيا في فظائع تجارة العبيد، تعرف على قصة ما جرى عبر ضفتي المحيط

الأمير تشارلز يعترف أخيراً بدور بريطانيا في فظائع تجارة العبيد، تعرف على قصة ما جرى عبر ضفتي المحيط الأطلنطي

اعترف الأمير تشارلز ب دور بريطانيا في فظائع تجارة العبيد ، الإثنين 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2018، ووصفها بأنها من الفظائع المروّعة التي «تركت وصمة لا تُمحى على تاريخ عالمنا».

وفي كلمة له بغانا، التي كانت مركزاً كبيراً لاحتجاز العبيد الأفارقة قبل شحنهم بعيداً عبر المحيط الأطلسي في أغلب الأحيان، ذكر وريث العرش البريطاني أن «الظلم العميق» الذي حدث في الماضي لا يمكن نسيانه مطلقاً.

وقال تشارلز «في قلعة أوسو يوم السبت، كان من المهم جداً بالنسبة لي، إذ إنها أول زيارة لي إلى هناك منذ 41 عاماً، أن أعترف بأكثر الفصول إيلاماً في علاقات غانا مع دول أوروبا، ومنها المملكة المتحدة». حسب وكالة رويترز

وأضاف: «الفظائع المروّعة لتجارة العبيد، والمعاناة غير المتصوَّرة التي سبَّبتها تركت وصمة يتعذر محوها من تاريخ عالمنا».

وأضاف تشارلز في كلمته: «بينما يمكن لبريطانيا أن تفخر بأنها قادت لاحقاً الطريق في إلغاء هذه التجارة المخزية، فإن لدينا مسؤولية مشتركة لضمان عدم نسيان رعب العبودية الحقير مطلقاً».

والأمير البريطاني وزوجته كاميلا في الجولة الثانية من زيارة تضم ثلاث دول إفريقية، بدأها بجامبيا، التي هنَّأها على التخلي عن الحكم الاستبدادي والعودة إلى الكومنولث، قبل أن يتوجه إلى نيجيريا، الثلاثاء 6 نوفمبر/تشرين الثاني.

ما هي حكاية تجارة العبيد عبر المحيط الأطلسي؟

ألغت بريطانيا تجارة العبيد عبر الأطلسي عام 1807، غير أن الإلغاء الكامل للعبودية لم يحدث إلا بعد عشرات السنين.

وزار تشارلز قبل يومين قلعة كريستيانزبورج في أوسو، التي كانت في الأساس حصناً دنماركياً لتجارة العبيد، ومنها بيع ما يقدر بأكثر من 1.5 مليون إفريقي.

وأصبحت القلعة لاحقاً مقرَّ الحكومة الغانية بعد استقلال البلاد عن بريطانيا عام 1957.

وفي منتصف القرن 16 دخلت إنكلترا حلبة تجارة العبيد، في منافسة، وادَّعت حق إمداد المستعمرات الإسبانية بالعبيد، وتلتها في هذا المضمار البرتغال وفرنسا وهولندا والدنمارك. ودخلت معهم المستعمرات الأميركية في هذه التجارة اللاإنسانية.

فوصلت أميركا الشمالية أول جحافل العبيد الأفارقة عام1619 م. جلبتهم السفن الهولندية، وأوكلت إليهم الخدمة الشاقة بالمستعمرات الإنكليزية بالعالم الجديد. ومع التوسع الزراعي هناك، في منتصف القرن 17، زادت أعدادهم، ولا سيما في الجنوب الأميركي.

وبعد الثورة الأميركية أصبح للعبيد بعض الحقوق المدنية المحدودة. وفي عام 1792 كانت الدنمارك أول دولة أوروبية تلغي تجارة الرق، وتبعتها بريطانيا وأميركا بعد عدة سنوات.

وفي مؤتمر فينا عام 1814، عقدت كل الدول الأوروبية معاهدة منع تجارة العبيد. وعقدت بريطانيا بعدها معاهدة ثنائية مع الولايات المتحدة الأميركية عام 1848 لمنع هذه التجارة. بعدها كانت القوات البحرية الفرنسية والبريطانية تطارد سفن مهرّبي العبيد.

اجمالي القراءات 3145
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق