تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% | خبر: القمة العربية تكشف عن مصفاة نفط عراقية منسية في الصومال | خبر: كندا تعلق رسوما جمركية مضادة على الولايات المتحدة | خبر: هجرة اللبنانيين إلى أفريقيا.. من باعة متجولين إلى قادة اقتصاد وتجارة | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا |
اضطهاد القرآنيين:
الإفراج عن الباحث الأزهري متولي إبراهيم بعد قرابة ثلاث سنوات من الاعتقال بسبب آرائه الفقهية

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٧ - يوليو - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المبادرة المصرية للحقوق الشخصية


المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
برنامج الحق في الخصوصية
بيان صحفي- 23 ابريل  2006

الإفراج عن الباحث الأزهري متولي إبراهيم
بعد قرابة ثلاث سنوات من الاعتقال بسبب آرائه الفقهية

مقالات متعلقة :

أعلنت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية اليوم أن وزارة الداخلية قد قامت بإخلاء سبيل السيد متولي إبراهيم متولي بعد أن قضى قرابة ثلاثة أعوام رهن الاعتقال بموجب قانون الطوارئ بسبب معتقداته الدينية التي سجلها في أبحاثه في علوم القرآن واللغة.

وكانت مباحث أمن الدولة قد ألقت القبض على متولي إبراهيم، الحاصل على درجتي الليسانس في اللغة العربية والشريعة من جامعة الأزهر، في يوم 18 مايو، 2003 وأحالته بعد قرابة شهرين من الاحتجاز غير القانوني إلى نيابة أمن الدولة العليا التي قامت بالتحقيق معه بشأن آرائه حول حكم الردة في الإسلام وجواز زواج المسلمة من الكتابي. وفي يوم 29 أكتوبر 2003 أصدرت النيابة قراراً بإخلاء سبيله دون توجيه أي اتهام، غير أن وزارة الداخلية أصدرت قراراً باعتقاله بموجب قانون الطوارئ في نفس اليوم ليبقى متولي إبراهيم سجيناً بين معتقلي وادي النطرون والوادي الجديد حتى إخلاء سبيله في يوم 7 إبريل 2006.

وقال حسام بهجت، مدير المبادرة المصرية للحقوق الشخصية: "على الرئيس مبارك وغيره ممن يدعون أن قانون الطوارئ لا يطبق سوى في قضايا الإرهاب والمخدرات أن يشرح لنا كيف بقي عالم أزهري رهن الاعتقال لما يقرب من ثلاث سنوات دون تهمة أو محاكمة لأن آراءه الفقهية لم تعجب ضباط مباحث أمن الدولة."

يذكر أن محكمة أمن الدولة العليا طوارئ كانت قد أصدرت ثمانية أحكام نهائية بإنهاء اعتقال متولي إبراهيم كان آخرها في شهر يناير الماضي. إلا أن وزارة الداخلية كانت كعادتها ترفض تنفيذ هذه الأحكام وتقوم بإصدار قرار اعتقال إداري جديد في كل مرة يحصل فيها على حكم بإخلاء سبيله.

وقد جاء الإفراج عن متولي إبراهيم بعد خمسة أشهر من تقديم شكوى ضد الحكومة المصرية بشأن اعتقاله أمام اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، والتي كانت قد حددت موعداً لنظر الشكوى في الشهر القادم. وكانت الشكوى التي قدمتها المبادرة المصرية للحقوق الشخصية بالاشتراك مع المركز الدولي للحماية القانونية لحقوق الإنسان (إنترايتس) قد اتهمت الحكومة بانتهاك التزاماتها القانونية بموجب خمسة من مواد الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان والشعوب، والذي صدقت عليه الحكومة المصرية وأصبح جزءاً من التشريع الداخلي منذ عام 1986.

اجمالي القراءات 15719
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   مهيب الأرنؤوطي     في   السبت ١٤ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[180]

ماذا قال متولي إبراهيم؟

قبل الإدلاء بأي رأي في هذا الموضوع يجب أن أعرف أولاً ماذا قال (متولي إبراهيم) عن القرآن واللغة، فلربما قال ما يهدم به الإسلام دون دليل أو حجة أو علم، فيكون ما قال إذن من باب الكذب والزور والكيد، وبالطبع فهذا مناف تماماً لحرية الرأي، إذ أنه في هذه الحالة يندرج تحت بند (ضرب الإسلام من الداخل وإشاعة الفتنة والتشكيك بين أهله)، وبالطبع فهذا يستوجب أشد العقاب كما قال القرآن (المائدة 33)

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more