تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر |
الخارجية الأمريكية بتقريرها السنوي عن حقوق الإنسان بالسعودية: قائمة بـ

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٨ - أبريل - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: cnn


الخارجية الأمريكية بتقريرها السنوي عن حقوق الإنسان بالسعودية: قائمة بـ

الخارجية الأمريكية بتقريرها السنوي عن حقوق الإنسان بالسعودية: قائمة بـ"انتهاكات حقوق الإنسان" وإدانة لـ"افتقار الحكومة إلى الشفافية

واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية -- (CNN)

نشرت وزارة الخارجية الأمريكية مؤخرا تقريرها السنوي حول حقوق الإنسان في الدول حول العالم لعام 2015، وتناول تقريرها عن المملكة العربية السعودية ما وصفته واشنطن بـ"انتهاكات حقوق الإنسان والمرأة" و"اختراقات للحريات الشخصية والدينية". وفي حين لم يُدن التقرير الحكومة أو السلطات السعودية، إلا أنه ذكر أن بعض المسؤولين تواطؤا في تلك "الانتهاكات بحصانة نسبية،" كما أدانت ما وصفته بـ"افتقار الحكومة السعودية إلى الشفافية."

وجاء في التقرير: "تضمنت أهم مشاكل حقوق الإنسان المُبلغ عنها عدم القدرة القانونية للمواطنين لاختيار حكومتهم، وفرض قيود على الحقوق العالمية مثل حرية التعبير، بما في ذلك على شبكة الإنترنت، وحريات التجمع وتكوين الجمعيات وحريات التحرك والدين، والتمييز واسع النطاق بين الجنسين وعدم المساواة في الحقوق في جميع جوانب حياة المرأة."

 

 

 

 

وأضاف التقرير: "وتشمل المشاكل الأخرى لحقوق الإنسان، عدم وجود حقوق متساوية للأطفال والعمال غير المواطنين. انتهاكات المعتقلين. واكتظاظ السجون ومراكز الاحتجاز وعدم استقلال القضاء وعدم وجود الشفافية، والتي تجلت في الحرمان من المحاكمة العادلة والاحتجاز التعسفي. كما تشمل اعتقال ومحاكمة المحامين ونشطاء حقوق الإنسان والإصلاحيين المناهضين للحكومة، وحجز السياسيين والتدخل التعسفي ما يخترق الخصوصية والبيوت والمراسلات."

ومن ضمن اختراقات حقوق الإنسان التي ذكرها التقرير: "العنف ضد المرأة والاتجار بالبشر والتمييز على أساس الجنس أو الدين أو المذهب أو العرق أو الإثنية، كما يشمل انتشار عدم المساواة في الحقوق بين الأطفال والعمال غير المواطنين." وتابع التقرير أن "الافتقار في الشفافية الحكومية وصعوبة الوصول إلى السلطات أدى إلى صعوبة تقييم حجم العديد من مشاكل حقوق الإنسان المُبلغ عنها."

وتطرق تقرير الخارجية الأمريكية إلى دور الحكومة، إذ جاء في التقرير إن "الحكومة حددت وحاكمت وعاقبت عددا محدودا من المسؤولين الذين ارتكبوا انتهاكات، وبشكل خاص أولئك الذين انخرطوا أو تواطؤوا في الفساد." ولكن التقرير تابع: "ارتكب بعض أفراد قوات الأمن وعدد من كبار المسؤولين انتهاكات وهم يتمتعون بحصانة نسبية."

كما استطرد التقرير تحت قسم "الفساد والافتقار الحكومة إلى الشفافية": "ينص القانون على عقوبات جنائية لفساد المسؤولين الرسميين. إلا أن الحكومة لا تنفذ القانون بشكل فعال، فبعض المسؤولين المشاركين في ممارسات الفساد أفلتوا من العقاب، ولا يزال الفساد قائما في بعض القطاعات."

ما عن حقوق المرأة، جاء في التقرير: "يحظر القانون التمييز على أساس العرق ولكن ليس على أساس الجنس أو الإعاقة أو اللغة أو الميول الجنسية أو المركز الاجتماعي. إذ يُقيد القانون ونظام ولاية الأمر النساء إلى وضع عدم الاستقلال القانوني حيث يحتاجون إلى تمثيلهم قانونيا من قبل أولياء الأمور الذكور. ولا يتغير هذا الوضع، حتى بعد بلوغ النساء سن الرشد، إذ تواجه النساء وبعض الرجال العزل على نطاق واسع، والذي تفرضه الدولة على الأسس المجتمعية والثقافية والتقاليد الدينية."

وقالت الخارجية الأمريكية إن "الحكومة عززت الحظر التقليدي القائم على الشريعة ضد التمييز على أساس الإعاقة أو اللغة أو الوضع الاجتماعي أو العرق، ورغم ذلك كان التمييز على أساس العرق أو النسب أو الوضع الاجتماعي منتشرا."

اجمالي القراءات 4598
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق