تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | خبر: أزمة قمح تلوح في الأفق: توتر مصري – أوكراني بسبب واردات من “أراضٍ محتلة | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية |
عمر بكري يتزوج من حسناء لبنانية بعد انفصاله عن زوجته

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٨ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: ايلاف


أشرف أبو جلالة



--------------------------------------------------------------------------------


تصغر ابنته ياسمين فستق بعام واحد وتعمل عارضة
عمر بكري يتزوج من حسناء لبنانية بعد انفصاله عن زوجته

أشرف أبوجلالة من القاهرة: بصورة تدعو للجدل وتثير التساؤلات ، يبدو أن اهتمام الصحافة البريطانية بالحياة الشخصية والأسرية للشيخ عمر بكري محمد سيظل قائماً لفترة مقبلة من الوقت، بعد الكشف عن تفاصيل كثيرة في أعقاب الزوبعة التي أثيرت حول ابنته ياسمين فستق التي قيل أنها تعمل كراقصة تعر في بارات لندن. ففي تطور جديد ومفاجيء علي صعيد الجانب الشخصي للشيخ نفسه، كشفت اليوم صحيفة الصن البريطانية عن أن الشيخ عمر بكري انفصل مؤخرا عن زوجته وأم أولاده الستة وتدعي " هنا " وذلك بعد أن رفضت العيش معه في المنفى في لبنان وكشفت الصحيفة في الوقت ذاته أيضا عن أن أقدم علي إتمام زواجه من فتاة لبنانية جميلة تصغر ابنته " ياسمين " بعام واحد، تدعي " روبي " وتبلغ من العمر 26 عام.

ونقلت الصحيفة عن بكري، 50 عام، قوله :" لابد أن تكون هناك امرأة في حياتي! " وقالت الصحيفة أن روبي – الملتزمة إسلاميا - تعيش الآن مع بكري وابنه الصغير بلال البالغ من العمر عشرة أعوام في منزله الفاخر باحدي ضواحي العاصمة اللبنانية بيروت. وقال مصدر في لبنان أمس :" جاءت زوجته "هنا" لتعيش معه هنا بعد طرده من بريطانيا، لكنها لم تستطع أن تتكيف مع الوضع هنا. فقدت اشتكت من أنها لا تجد المساحة الكافية من الحرية وأنه لا يمكنها الذهاب إلي أي مكان إلا بصحبة زوجها ".

وأضاف هذا المصدر :" كان بامكانها عندما كانت فغي بريطانيا أن تقوم بأعمال التسوق مع أصدقائها وأقربائها وتضع بعض أنواع الماكياج وترتدي ثياب جميلة خاصة. لكن الوضع كان مختلفا في بيروت أن عمر لاحظ أسلوب حياتي تشوبه الكثير من المحافظة. وهو الأمر الذي أدي ف النهاية لوقوع عدد من المشاجرات والمشادات بينهما وتأكيدها له علي أنها لا يمكنها العيش كسجينة.وهو ما دفع بكري ليطالبها بالعودة إلي إنكلترا وعيش حياتها هناك علي دعم الدخل، وهو ما فعلته "هنا" ومن وقتها لم ترجع مرة أخري، والآن هو مرتبط بـ " روبي" التي كانت تعمل عارضة ".

وكشفت الصحيفة عن أن أحد الأسباب الرئيسية التي دفعت بكري وراء الإقدام علي الزواج مرة أخري هو حاجته لامرأة تقوم له بأعمال الطهي والتنظيف وتلبية كافة احتياجاته. وأضافت الصحيفة أن "روبي" ذات الشعر الأسود الداكن والعين البنية كانت قد قدمت علي بكري العام الماضي كعروس وتزوجا بعدها بفترة وجيزة. وهي تطيع كافة أوامر الشيخ وأصبحت أما بديلة لبلال.

وقالت الصحيفة أيضا أن " هنا" تزوجت هي الأخري من صاحب متجر باكستاني عمره 35 عام ، ويدير بعض الأعمال التجارية في مقاطعة ايدمونتون في شمال لندن منذ ثمانية اشهر تقريباً . هذا وكان الشيخ بكري ذو الأصول السورية قد أثار موجة كبيرة من الغضب بعد أن امتدح تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر ثم إلقائه باللوم علي بريطانيا حكومة وشعبا فيما يخص تفجيرات السابع من يوليو التي هزت لندن وراح ضحيتها 52 قتيلاً . وقد تم نفيه إلي لبنان في عام 2006 بعد أن كلف دافعي الضرائب البريطانيين مبلغا قدره 300 ألف إسترليني حيث كان ينفق علي عائلته من الصدقات، علي حد قول الصحيفة. وأشارت الصحيفة غلي أن أتباعه في بريطانيا لا زالوا إلي الآن يرسلون إليه مبالغ مالية ضخمة ، ما أثار مخاوف البعض من قد يستعين بتلك الأموال في أعمال الجهاد أو الحرب المقدسة ضد الغرب.

اجمالي القراءات 5309
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق