تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم |
بكري: المسلمون في الجيش البريطاني قد ينقلبون ضد الدولة:
بكري: المسلمون في الجيش البريطاني قد ينقلبون ضد الدولة

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢١ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: إيلاف


بكري: المسلمون في الجيش البريطاني قد ينقلبون ضد الدولة

حرم الانخراط في صفوف الجيش البريطاني:
مؤسس حزب المهاجرين: المسلمون سيثورون ضد الدولة


عادل درويش من لندن: قال الشيخ عمر بكري محمد، مؤسس حزب "المهاجرين" المتطرف المحظور قانونيا، ان البريطانين المسلمين يرتكبون اثما بالانخراط في صفوف الجيش والبوليس البريطاني" في حين اعتبر الساسة المسلمون هذه التصريحات محاولة لشق وحدة مسلمي بريطانيا، ودق اسفين بينهم وبين المجتمع البريطاني ككل. وقد حذر بكري من ان "هؤلاء المسلمين " المعتدلين" سوف يهبون يوما ويثورون ضد بريطانيا" . جاءت تصريحات بكري محمد في حديث خاص ادلى به للصانداي تلغراف من منفاه الاختياري، بيروت، والتي لجأ اليها قبل عامين، عندما صوت مجلس العموم على قوانين جديدة تعتبر" الترويج للارهاب والحث على عمليات العنف جريمة تساوي التآمر او الاشتراك في الجريمة، وتجعل التحريض على ارتكاب فعل في اي مكان من العالم جريمة، اذا كان هذا الفعل يعتبر جريمة في بريطانيا".



وكانت وزارة الداخلية رفضت تجديد تأشيرة الاقامة لبكري محمد عندما حاول العودة من بيروت اثناء الحرب الاسرائيلية، رغم انه يتمتع باقامة مفتوحة في بريطانيا التي التي لجأ اليها عام 1985، وقال نائب وزير الداخلية في مذكرة الرفض ان عمر بكري "شخص غير مرغوب فيه، وان وجوده على اراضي المملكة المتحدة، لايتمشى مع السلام الاجتماعي والصالح العام".

وقال بكري محمد، للصانداي تلغراف ان "ما يسمى بالمسلمين المعتدلين الذي التحقوا بصفوف الجيش او البوليس، سيعرفون معاني الدين الصحيحة، ويندمون على مافعلوا، وبالتالي يهبون متحدين مع غيرهم من المسلمين في انتفاضة ضد الدولة البريطانية." وطالب المسلمين بعدم الانخراط في اجهزة الدولة او الجيش او البوليس.

وقال بكري محمد ان "هجمات 7 /7 ربما تعتبر امرا غير سار لغير المسلمين، لكنها جعلت بريطانيا مكانا افضل لعيش المسلمين".

وقد ادان ابراهيم مغراء، رئيس لجنة التفاهم بين الاديان في المجلس الاسلامي البريطاني تصريحات بكري محمد واتهمه بمحاولة شق وحدة الصف المسلم والأيقاع بين المسلمين وبقية طوائف الأمة البريطانية ، مضيفا انه "كلما اندمج المسلمون في جميع اوجه الحياة في بريطانيا، كلما ذابت الفوارق بينهم وبين بقية المجتمع".

وبكري محمد سوري الجنسية، جاء لبريطانيا عام 1985، بعد ان ابعدته السلطات السعودية لنشاطه غير المرغوب وتهديده السلام والوئام الاجتماعي في المملكة وتحريضه على العنف.

وقد اسس بكري محدم حزب "المهاجرون" الذي حصلت الحكومة على امر قضائي بمنعه من النشاط لتورطه في الارهاب والدعوة للارهاب والتحريض على العنف والدعوة لقتل وايذاء غير المسلمين، والمثليين الجنسيين، والأعتداء بالقول على المسلمات غير المحجبات، وتهديدهن، وكلها جرائم يعاقب عليه القانونين، المدني والجنائي في بريطانيا.

اجمالي القراءات 7383
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more