تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: تقرير أممي: أكثر من خمس سكان أفريقيا واجهوا الجوع عام 2024 | خبر: هل تتحول أفريقيا إلى مكبّ بشري للمبعدين من أميركا؟ | خبر: انطلاق مؤتمر حل الدولتين وسط دعوات لوقف الحرب على غزة | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية |
هنلاقيهم" تدشن حملة "قصص من مفقودي الثورة": طلاب وضابط ومجند شاركوا في الثورة واعتقلوا و"ضاع أثرهم

اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٦ - سبتمبر - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً.


هنلاقيهم" تدشن حملة "قصص من مفقودي الثورة": طلاب وضابط ومجند شاركوا في الثورة واعتقلوا و"ضاع أثرهم

هنلاقيهم" تدشن حملة "قصص من مفقودي الثورة": طلاب وضابط ومجند شاركوا في الثورة واعتقلوا و"ضاع أثرهم"

3
"هنلاقيهم" تدشن حملة "قصص من مفقودي الثورة": طلاب وضابط ومجند شاركوا في الثورة واعتقلوا و"ضاع أثرهم"

الحملة: رصدنا خروج معتقلين بالسجون بدون اتهامات أو قيد وغالبا ما تم اختطافه من الميدان أو في أحد كمائن الشرطة العسكرية

والدة معتقل: اتصلت عليه يوم التنحي وعرفت أنه محبوس.. وبعد أشهر قال لي شخص أنه مجند ووجد هاتفه عند النقطة العسكرية بالجبل الأحمر

دشنت حركة هنلاقيهم المعنية بالبحث عن مفقودي الثورة حملة بعنوان "قصص من مفقودي الثورة" على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك .

وأكدت الناشطة بالحملة منة عصام "للبــديل" أن الأرقام الرسمية حتى مارس 2011 لأعداد مفقودي الثورة هو 1200 مفقود ، فضلا عن من فُقدوا في الأحداث المأساوية العديدة التي حدثت بعد ذلك بمعدل شبه شهري ؛ ففي أحداث العباسية وحدها تم حصر 22 حالة لمفقودين لا يعلم عنهم ذويهم شيئا وليسوا مقيدين في دفاتر الوفيات أو السجون .

وتابعت أن:"أكثر من شخص خرج من السجن وكان محبوسا بدون اتهامات، وموجود داخل السجن دون قيد وغالبا ما تم اختطافه من الميدان أو في أحد كمائن الشرطة العسكرية".

ونشرت الحملة على صفحتها عددا من قصص المفقودين فمنهم من كان مشاركاً في التظاهرات والوقفات والاعتصامات ومنهم من كان يمر بجانب المظاهرات ولم يكن مشاركاً ولكنهم اختفوا ولم يستطع أهلهم العثور عليهم في المستشفيات او المشارح أو السجون.

وقامت صحيفة البديل بدورها بنقل بعض الشهادات ومنها

أبو الحسن محمد أحمد 22 عاما: مفقود منذ 15 مارس 2011

وقالت الحملة إن "أبو الحسن اختفى من ميدان رمسيس أثناء قيام القوات المسلحة بحملة إعتقالات عشوائية فى فترة الإنفلات الأمني عقب اندلاع الثورة" ، مضيفة أن "معلومات وصلت لذويه تؤكد أنه محبوس في السجن الحربي نظرا لأن اسمه كان موجودا في كشوف المعتقلين في "س28 " النيابة العسكرية ولكنهم حتى الآن لا يستطيعون الوصول إليه".

محمد محمود فهمي - 58 سنة - ضابط شرطة سابق مفقود من 25 يناير 2011

أكدت الحملة أن "محمد اختفى من ميدان التحرير يوم 25 يناير 2011, و أسرته تبحث عنه من يومها ، وهناك تهديدات لزوجته بشكل دوري بعدم البحث عنه".

محمد أسامة سليمان 15 عاما , طالب ومفقود من 28 يناير 2011 .

وقالت الحملة "إن محمد كان مع والده في المسيرة التي تحركت من مسجد الإستقامة إلى ميدان التحرير بعد صلاة يوم الجمعة 28 يناير 2011, و عندما وصلوا الى الكوردون الأمني المقام عند كوبري قصر النيل, طلب منه والده أن يعود , لكنه رفض , و قال إن عادوا الآن فإن الناس في الميدان سيتم قتلهم أو القبض عليهم و لا يشعر بهم أحد , اخترق الكوردون و عبر الى الميدان, ثم اختفى تماما وأكدت الحمله أن ليس له أي أثر من يومها

محمد صديق توفيق .. بكالوريوس تجارة خارجية مفقود من جمعة الغضب

وقالت الحملة إن "محمد من الثوار الأوائل, الذين نزلوا ضد الظلم يوم 25 يناير 2011, قبل ان يعلم أحد انها ستكون ثورة شعبية عارمة. نزل يوم 25 و عبر مع الذين عبروا الى ميدان التحرير , ثم عاد إلى منزله في الفجر بعد ان تم فض الميدان بوحشية من قبل قوات الأمن ، وقال لأمه إنهم جميعا إتفقوا على ان يعودوا إلى الميدان يوم الجمعة 28 يناير, و لن يرجعوا إلى بيوتهم إلا بعد رحيل الطاغية, الرئيس المخلوع حسني مبارك .. ونزل يوم 28 يناير جمعة الغصب , انضم لمسيرة من حلمية الزيتون لميدان التحرير ووصل إلى الميدان, ثم اختفى تماما وتعذر على والدته الاتصال به نتيجة قطع الاتصالات و انتظرت حتى الفجر فلم يرجع , ذهبت للميدان تبحث عنه, لم تجد له أثرا و ذهبت للسجون, والمستشفيات, والمشارح, لم تعثر عليه ثم عادت الاتصالات, حاولت الاتصال به, هاتفه مغلق و ظل مغلقا حتى يوم التنحي 11 فبراير 2011, اتصلت به, فرد عليها, و قال لها "نعم يا أمي, أنا محبوس", ثم انقطع الخط"

وأضافت الحملة أن "والدة محمد اتصلت به مرة أخرى, ليرد عليها شخص - تعتقد أنه ضابط - سبها وابنها بأقذع الألفاظ , وتوعدهم بالويل جزاء لأنهم (فكروا أن يقوموا بثورة) ".

ثم بعد ذلك ببضعة أشهر, حاولت أمه الاتصل به مرة أخرى, ليرد عليها شخص, يخبرها أنه مجند في القوات المسلحة, وأنه وجد هذا الهاتف ملقى عند النقطه العسكرية في الجبل الأحمر ثم انقطعت كل أخبار محمد من هذا الوقت .

محمد الشافعي محمد إبراهيم 23 عاما مجند في القوات المسلحة مفقود من 30 يناير 2011

قالت الحملة "إن محمد كان في اجازة من وحدته يوم 30 يناير 2011, وكان مارا مع أبناء عمه "سعيد جاد الله, و حسن صالح" في سيارة خاصه في دهشور عندما اعترضتهم نقطة تفتيش أقامها الجيش, و طلبوا بطاقاتهم محمد لم يكن معه بطاقته, فأصر الظباط في النقطه على القبض عليه بدعوى التحري, و أخبروا أبناء عمه انهم يمكنهم ضمنه في اليوم التالي - بسبب حظر التجول - من قسم الهرم ، ذهب أبناء عمه في اليوم التالي لقسم الهرم فلم يجدوه, و نفى الظباط في القسم أن أحدا بهذا الأسم جاء للقسم ، عاد أقاربه للنقطه مكان القبض عليه, لا أحد يعرف عنه شيئا.. و من يومها و محمد مختفي تماما و لا أحد يعرف مصيره" .

اجمالي القراءات 3015
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق