تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% | خبر: القمة العربية تكشف عن مصفاة نفط عراقية منسية في الصومال | خبر: كندا تعلق رسوما جمركية مضادة على الولايات المتحدة | خبر: هجرة اللبنانيين إلى أفريقيا.. من باعة متجولين إلى قادة اقتصاد وتجارة | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا |
السلفيون يتمسكون بتعديل المادة الثانية

اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٥ - يوليو - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوفد


 

 

تواصل اللجان النوعية بالجمعية التأسيسية لكتابة الدستور أعمالها الاحد القادم وسط خلافات حادة مع أعضاء التيار السلفى داخل الجمعية حول المادة الثانية التى تنص على ان "الاسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها الرسمية ومبادئ الشريعة الاسلامية المصدر الرئيسى للتشريع".

ويصر أعضاء التيار السلفى على حذف كلمة مبادئ واستبدالها بكلمة أحكام او حذفها بدون الاستبدال ليصبح النص الشريعة الإسلامية مصدر التشريع بدون كلمة مبادئ او أحكام.
وأكد أعضاء حزب النور والاصالة والبناء والتنمية أن الشعب الذى انتخبهم أراد تطبيق أحكام الشريعة الاسلامية وتطبيق الحدود وهى شرع الله ونحن متمسكون بتعديل المادة كأساس لبداية إقامة شرع الله وأنه تم الاتفاق مع الإخوان والدكتور محمد مرسى قبل انتخابه على تعديل هذه المادة.
من جانبهم نفى أعضاء الجمعية التأسيسية من حزب الحرية والعدالة الاتفاق مع السلفيين على تعديل هذه المادة وأن وثيقة الازهر هى المرجعية فى ذلك وأنه يرى عدم تعديل المادة ويواجه أعضاء التيار السلفى معارضة شديدة من الليبراليين داخل الجمعية والتهديد بالاستقالة اذا تم المساس بهذه المادة.
كما أثار أعضاء التيار السلفى مشكلة أخرى عند مناقشة باب الحريات حيث يرفضون اطلاق الحريات بدون أى قيود ويصرون على إضافة شرط عدم مخالفة شرع الله، كما رفضوا المادة التى تنص على أن تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية ،وأصروا على إضافة كلمة للديانات السماوية الثلاث وهى الاسلام والمسيحية واليهودية دون غيرها من الديانات.
وتواصل الجمعية اجتماعاتها العامة يوم الاثنين القادم برئاسة المستشار حسام الغريانى وتوقعت مصادر داخل الجمعية عدم تخصيص فصل فى الدستور الجديد لسلطة الصحافة أسوة بدستور 71 على أن ينص فى باب الحريات على حرية الصحافة والطباعة والاعلان بما فيها الصحافة الالكترونية وفرض الرقابة على الصحف الورقية أو الالكترونية أو وقفها او الغائها والنص أيضا على حرية الرأى وحرية كل إنسان للتعبير عن رأيه ونشره بالقول او الكتابة أو التصوير أو أى طريقة من طرق التعبير، ويصر السلفيون على ان تضاف كلمة بما لا يخالف شرع الله ومن المقرر ان تبدأ الجمعية التأسيسية الاسبوع القادم فى مناقشة الفصل الخاص بسلطة الرئيس وطريقة انتخابه وأيضا سلطة مجلس الشعب. 

اجمالي القراءات 5443
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   نعمة علم الدين     في   الخميس ٠٥ - يوليو - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[67629]

وهل هم ينتظرون السماح بتطبيق الشرع ؟؟!!

السلفيون يتمسكون بتعديل المادة الثانية من الدستور لتطبيق الشرع من وجهة نظرهم لكي يقتلون ما يشاؤن دون مسائلة ودون أدنى إحساس بالذنب !!


فحالة طالب السويس الذي قتلوه بسبب أنه متواجد مع خطيبته في الشارع وهى غير محجبة تفضح نواياهم المبيتة وتعطشهم للدماء !!


فالله سبحانه وتعالى لم يأمر بهذا العنف فكلنا مسئول عن عمله أمام الله وسوف يتم محاسبتنا جميعا يوم القيامة ، ولكنهم نصبوا من أنفسهم خلفاء الله - تعالى عن ذلك علوا كبيرا -


 


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق