تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% | خبر: القمة العربية تكشف عن مصفاة نفط عراقية منسية في الصومال | خبر: كندا تعلق رسوما جمركية مضادة على الولايات المتحدة | خبر: هجرة اللبنانيين إلى أفريقيا.. من باعة متجولين إلى قادة اقتصاد وتجارة | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا |
أزهريون: إعدام المسىء لله ورسوله حكم شرعى

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٢ - أبريل - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوفد


أزهريون: إعدام المسىء لله ورسوله حكم شرعى

 

 

أزهريون: إعدام المسىء لله ورسوله حكم شرعى

 

 

مقالات متعلقة :

 

أزهريون: إعدام المسىء لله ورسوله حكم شرعى
صورة أرشيفية
 

بعد انتشار ظاهرة التطاول على الذات الإلهية والرسول "عليه الصلاة والسلام" على مواقع التواصل الاجتماعى  وصفحات الصحف في العديد من الدول العربية كثرت المطالبات بمحاكمة كل من يقوم بشتم الرسول والذات الإلهية.

وكانت دولة الكويت واحدة من الدول التي شهدت مثل هذه الظاهرة مما دعا مجلس الأمة الكويتي (البرلمان) أن يقر الإعدام بحق كل من يُدان بشتم الذات الإلهية والنبي محمد صلى الله عليه وسلم ويطعن في عرضه بالتطاول على زوجاته. جاء ذلك بعد مطالبة نواب إسلاميين بتشديد عقوبة الشتم والتطاول على الذات الإلهية والرسول "صلى الله عليه وسلم" .

"بوابة الوفد" استطلعت رأى علماء الأزهر فى قانون إعدام المسيئين لله وللرسول، وهل من الممكن تطبيقه فى مصر مثلما تم تطبيقه فى الكويت؟.

يؤكد الدكتور على معبد عميد كلية أصول الدين الأسبق أن ذلك هو حكم المرتد فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة. رواه البخاري ومسلم وغيرهما، وقال صلى الله عليه وسلم: من بدل دينه فاقتلوه. رواه البخاري وغيره.

ولهذه الأدلة وغيرها أجمع المسلمون قديماً وحديثاً على عقوبة المرتد وجمهورهم - بما فيهم المذاهب الأربعة وغيرها - أنها القتل لصريح الأحاديث النبوية.
ولكن الحكم على المرتد كما يقول "معبد" لا يكون إلا من قبل القضاء الشرعي، والتنفيذ لا يكون إلا من قبل ولي أمر المسلمين، ولا يجوز الحكم على شخص معين بالردة أو تنفيذ الحكم عليه إلا إذا توافرت الشروط وانتفت الموانع، وفي حال توافر الشروط وانتفاء الموانع يجب على ولي الأمر أن ينفذ الحكم في أي عصر كان أو أي مصر بعد الاستتابة ثلاثة أيام، ومحاولة إقناعه بالرجوع إلى الإسلام بالجدال بالتي هي أحسن وإزالة ما عنده من الشبه, فإن لم يتب قتل.
ويستكمل  الشيخ فكرى حسن اسماعيل من كبار علماء الأزهر الشريف أننا لسنا بصدد التعليق على قرار مجلس الأمة الكويتى لكننا نوضح بيان حكم من الأحكام التى تتعلق بالعقيدة الإسلامية ومن خلال ما تعلمناه فى الأزهر الشريف وما درسناه فمن يتطاول على الذات الإلهية وكان عاقلا مختارا له إرادة مستقلة وليس مكرها وليس بدافع معين أو مأجورا فإنه يستحق العقاب الشديد لأنه ارتكب أكبر الكبائر وأخطرها وهو الشرك بالله يقول تعالى (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ( فمن أصر على هذا التطاول يعد مرتدا والمرتد يستتاب ويترك لأيام معدودة لعله يرجع الى صوابه وإن لم يرجع يقام عليه الحد ولولى الأمر فى أى بلد من البلاد أن يتخذ من الإجراءات والقوانين القاسية ما يراه ليقضى على مثل هذا الشر والتطاول الذى انتشر وعليه أن يمنع مثل هؤلاء من الكتابة فلا يجوز نشر هذا الفكر المعوج نهائيا .
ويوضح الشيخ فكرى أن هذا لا يعد من باب الوقوف أمام الحريات فحرية الرأى مكفولة فى الإسلام ما لم تصل وتمس العقيدة أساس الدين وعلى ذلك فلابد أن يكون العقاب قاسيا حتى يمحى هذا الشر وعلى كل مسئول أو حاكم أن يسير على هذا النهج ويحصن دولته التى يقوم على رعايتها ويضرب بيد من حديد على هؤلاء المارقين الذين وصفهم القرآن بأنهم كالأنعام بل أضل .
ويشير الشيخ عبدالتواب سيد على مفتش عام الدعوة بوزارة الأوقاف الى أننا فى أمس الحاجة لمثل هذه القوانين بل وتفعيل الشريعة الإسلامية موضحا أنه يسمع يوميا من الكثير سب الدين وسب الذات الإلهية دون رادع يذكر ولو كان هناك رادع لما تطاول هؤلاء على الله ورسوله .


 

اجمالي القراءات 15811
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   نجلاء محمد     في   الإثنين ٢٣ - أبريل - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[66038]

الدعوة لقتل المرتد من تاني ..!!

الدعوة لإصلاح الأزهر في ظل وجود مثل هؤلاء المشايخ دعوة لا طائل من ورائها ولا فائدة ترجى من المطالبة بها .


طالما مازالوا يتحدثون عن قتل المرتد ويروجون لأحكام مأخوذة من أحاديث منسوبة زورا للرسول الكريم عليه السلام ..


فهى دائرة مفرغة إذاً ، فتاوى بالقتل لمن يتعبرونه مرتدا بأسانيد من عند أنفسهم وأحكام ما أنزل الله بها من سلطان .تجد صدى للمتعطشين للدماء وللحور العين !!


2   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الإثنين ٢٣ - أبريل - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[66040]

أيكونون أحرص على الدين أكثر من الخالق نفسه

الله سبحانه في القرآن الكريم : " {وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ }المائدة64


ما الردالذي رده الله سبحانه على من قالوا  "يد الله مغلولة  "؟رد عليهم رد منطقي : " بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء "


وأيضا من يدعو لقتل المرتد اتكون أكثر حرصا على دين الله من الله سبحانه نفسه !!!!


يقول تعالى : {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَـئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }البقرة217


3   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الإثنين ٢٣ - أبريل - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[66041]

صدقت أخت عائشه ..!!

صدقت أخت عائشه فهم ليسو أحرص على الدين من الله سبحانه وتعالى ولكنه الأكراه في الدين .. وهو سمه تعكس ضعف الحجة مع التخلف الغقلي ..


 


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق