تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا | خبر: نقابة الصحافيين المصريين تطالب بتعديل قانوني يسمح بالتصوير في الشارع | خبر: «رويترز»: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا | خبر: قانون الأحوال الشخصية يقسم المجتمع العراقي | خبر: تصاعد أزمة تأجيل جراحات القلب في مصر يهدد حياة آلاف المرضى فوراً | خبر: عدوى الانفصال.. لماذا ينقسم أرض الصومال إلى كيانين؟ | خبر: جولة ترامب في الخليج... صفقات وتعهدات بـ4 تريليونات في 4 أيام | خبر: أوروغواي تودّع موخيكا الرئيس الذي عاش متواضعًا وداعا بيبي.. وفاة أفقر رؤساء العالم | خبر: محاكم الاستئناف تبدأ تطبيق رسوم التقاضي الجديدة رغم احتجاجات المحامين | خبر: حقوقيون وسياسيون ومؤسسات يطالبون بالإفراج عن الطنطاوي وأبو الديار مع انتهاء عقوبتهما | خبر: فيلم “نسور الجمهورية” يهزّ مهرجان كان.. هل يردّ السيسي؟ | خبر: من هو الطفل الذي وقف له شيخ الأزهر وأجلسه على مقعده؟ | خبر: مصر: تجديد حبس عدد من المعتقلين في قضايا رأي وسط اتهامات نمطية |
إيكونوميست: عرش ملك الأردن يتمايل

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٥ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


إيكونوميست: عرش ملك الأردن يتمايل

 

By A Web Design

إيكونوميست: عرش ملك الأردن يتمايل

رأت مجلة (ذي إيكونوميست) الاقتصادية البريطانية أن رؤساء الحكومات الأردنية على مدار أكثر من نصف قرن، كانوا كبش الفداء والجدار العازل بين الشعب والملك، فيلجأ الملك إلى إقالة  رئيس الحكومة دائما عندما يشتد غضب الشعب، ولكن عزل رئيس الحكومة الأردني قبل أيام لم يمتص غضب الأردنيين هذه المرة في إشارة إلى أن العرش الملكي بدأ يتمايل.

 

وتساءلت المجلة عما إذا كان الملك عبدالله صاحب الخطى البطيئة لتلبية رغبات الأردنيين، يستطيع أن يواصل نفس النهج فى ظل تزايد الغضب الشعبي داخل الأردن، والتغييرات الكبيرة التى حدثت فى بلدان المنطقة وعلى رأسها مصر وليبيا وسوريا فضلا عن تطورات المشهد الفلسطيني الاسرائيلي.

وأضافت المجلة أن عرش الأردن قد لا يكون مهددا اليوم، ولكن الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية التى  تشهدها العاصمة عمان  وبعض المدن الأردنية الأخرى، تتزايد، وتحتاج إلى استجابة قوية من العرش الملكي، وإلا باتت مهددة له غدا.

وأوضحت أن حذر الشرطة الأردنية لن يدوم، وفى ظل وجود البلطجة، فإن أي طلقة نار قد تقلب الموازين، وتحول المشهد في الأردن إلى ثورة شبيهة بدول الجوار.

وأكدت المجلة أن الملك الأردني لا يزال يتعامل بأسلوبه القديم مع الاحتجاجات الشعبية الآنية، فقام بإقالة رئيس الوزراء "معروف البخيت" فى 17 من أكتوبر الجارى، وهو ما يدل على أن عرش الأردن بدأ يتمايل.

ورصدت المجلة ثلاثة تحديات كبرى تواجه الملك وأسرته مؤخرا، أولها هو كيفية التوازن بين الأردنيين من أصل فلسطينى الذين هم أكثر عددا وأقل نفوذا سياسيا. والثانى فهو الاتهامات بالفساد التى بدأت تطول شخصيات سياسية وآخرين مقربين من الملك وزوجته الملكة رانيا، وربما يفسر ذلك إقالة محافظ البنك المركزى مؤخرا، حيث ترددت انباء عن تورط رموز بارزة فى الاردن فى عمليات غسيل اموال مع أحد الأمراء الخليجيين، والثالث هو اهتزاز الصورة التى ظلت عالقة فى أذهان الاردنيين سنوات طويلة لعظمة الملك وعدم التعرض لجلالته بالنقد او حتى البحث فى مستقبل الملكية.

اجمالي القراءات 3998
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق