تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ | خبر: الأرض بدل الغرامات... قرارات جديدة لتوفيق أوضاع الأراضي في مصر | خبر: السودان: البرهان ورئيس وزرائه في الخرطوم وكلفة إعادة إعمار البلاد تقدّر بـ700 مليار دولار | خبر: مصر: محكمة جنايات القاهرة تشطب اسم علاء عبد الفتاح من قائمة الكيانات الإرهابية | خبر: شبكات إجرامية تُشغّل متسوّلين أجانب في العراق | خبر: 6 أشهر على قانون العفو العام في العراق: مماطلة وبطء في التنفيذ | خبر: مصر: الحكم على 269 متهماً بـالإعدام في النصف الأول من 2025 | خبر: حسام بدراوي يحذر السيسي من تكرار أخطاء الماضي.. مصر تقترب من لحظة حرجة | خبر: تغير المناخ يفاقم أزمة الغذاء عالميا ويرفع تكاليف المعيشة | خبر: الكون يهتز.. رصد أضخم اندماج لثقبين أسودين نجميين بكتلة 225 شمسا | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل |
هل يجوز زواج الإخوانى من ناصرية؟

اضيف الخبر في يوم السبت ٢٨ - مايو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق المصرية


 

 هل ينبغى أن نحزن ونتأسف بسبب الانقسام بين القوى الرئيسية التى أنجزت الثورة؟!

بالطبع نعم، لكن هل ينبغى أن نصرخ ونثور؟! بالطبع لا.

مقالات متعلقة :


الحزن والأسف وحتى الغضب شعور إنسانى نبيل، لكن لطم الخدود وشق الجيوب مرفوض وهو إذا كان مكروها حتى فى الموت وأقصى لحظات الحزن، فهو مستهجن فى السياسة بالضرورة، ناهيك عن أن عائده صفر وأضراره مؤكدة.

يقولون إن الثورة تأكل أبناءها، وهذا أيضا صحيح وتكرر كثيرا، لكنه يحدث فى معظم حالاته بعد أن تنجز الثورة أهدافها الرئيسية فى حين أن ثورتنا أسقطت رمز الحكم، لكن معظم أركان نظامه لاتزال مغروسة فى التربة السياسية التى تقاوم بضراوة نبتة الثورة الوليدة.

الحمد لله أن ثورتنا لم تأكل أبناءها حتى الآن، لكن علينا أن نتقبل الخلافات بين القوى التى شاركت فى صنعها.

كان طبيعيا، أن يتوحد الجميع أثناء الثورة وحتى تنحى مبارك، الإخوانى والشيوعى، الليبرالى والسلفى، الناصرى والوفدى، الرأسمالى والاشتراكى، رأينا المسيحى يحمى المسلم أثناء الصلاة، رأينا الجميع ينصهر فى بوتقة واحدة وينكر ذاته.

كل ذلك شعور طبيعى حتى تم إنجاز الهدف. وبنفس المنطق علينا تفهم أن الخلاف بعد ذلك هو شىء طبيعى أيضا، فإذا كانت معارضة مبارك قد وحدت الجميع، فإن غيابه يجعل كل فصيل يبدأ فى البحث عن مصلحته الخاصة أو ما يتصور أنها مصلحة البلد بأكمله.

كنا نأمل أن تستمر حالة التوحد أو على الأقل الاتفاق على قضايا رئيسية طويلا، لكن ذلك ضد حقائق الواقع على الأرض.

لا يخفى على أحد أن بعض أحزاب المعارضة التقليدية كانت ترى نظام مبارك بكل مساوئه أقرب إليها من جماعة الإخوان المسلمين، وبنفس القياس فإن بعض الأقباط كان يتمنى أن يعيش فى «جحيم مبارك» بدلا من جنة السلفيين. كما أن بعض الإخوان كان يجد مساحة من الاتفاق مع بعض قوى الحزب الوطنى أكثر مما يراها مع بعض الليبراليين واليساريين أو «العلمانيين» حسب تعبير بعض أدبيات الإخوان مؤخرا.

ومن لا يصدق ذلك عليه تذكر وقائع الحملة الشرسة ضد فاروق حسنى فى مجلس الشعب أثناء أزمة الحجاب ليرى كيف تم الاصطفاف وقتها.

من الآن فصاعدا علينا أن نهيئ أنفسنا لطريقة وخريطة الصراع السياسى فى مصر.

أغلب الظن أن قوى سياسية كثيرة ستجد نفسها فى صراع وحرب أفكار مع جماعة الإخوان المسلمين وبقية فصائل تيار الإسلام السياسى.

ومن الآن وحتى إجراء الانتخابات البرلمانية، سندخل فى وصلات هجوم متبادل بين الفريقين، وبعد الانتخابات وإذا قدر لحزب الإخوان الجديد أن يحصد مقاعد معتبرة، فالمؤكد أنه سيتحول إلى «صورة أخرى من الحزب الوطنى» فى نظر بقية القوى السياسية خاصة اليسارية والليبرالية منها.

لو أن الصراع دار حول أفكار جادة وحقيقية فسوف يستفيد المجتمع بأكمله لكن المشكلة فى كل ذلك أنه وبدلا من انشغال القوى السياسية بالمعارك حول شكل الدستور المقبل وطريقة الانتخابات وكيف يمكننا تحقيق العدل الاجتماعى سنجد أنفسنا لسوء الحظ منهمكين فى معارك تافهة من قبيل هل يجوز للعلمانى أو لغيره أن يتزوج من الإخوانية، وماذا يفعل الإخوانى إذا وقع فى قصة حب عاطفية مع وفدية أو ناصرية أو «واحدة من الفلول».. وأسئلة كثيرة من هذه النوعية لن تجد لها إجابات شافية حتى عند فضيلة الشيخ صبحى صالح!.

اجمالي القراءات 4045
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   Hamdy Mahboub     في   السبت ٢٨ - مايو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[58105]

الجاموسة لما تقع


هوا اية الحكاية ؟
هوا احنا مش لاقيين حد نقطع فيه الا الرجل دا ؟
هوا يعنى لما الجاموسة تقع تكتر سكاكنها

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق