تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ | خبر: الأرض بدل الغرامات... قرارات جديدة لتوفيق أوضاع الأراضي في مصر |
الجارديان: مصير الشعوب العربية بين يدي مصر وليس ليبيا

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٧ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


الجارديان: مصير الشعوب العربية بين يدي مصر وليس ليبيا

الجارديان: مصير الشعوب العربية بين يدي مصر وليس ليبيا

 

 
 

قال الكاتب "سيوماس ميلين" فى مقاله بصحيفة الجارديان البريطانية فى عددها الصادر الخميس، أن مصير الشعوب العربية الآن بين يدي مصر وليس ليبيا، حيث يرى أنه إذا استطاع المصريون بناء نظام ديموقراطي حقيقي فسوف تسقط بالضرورة جميع الأنظمة الديكتاتورية الموجودة بالمنطقة العربية.

أضاف الكاتب أن فكرة إمكانية سرعة إسقاط الأنظمة الديكتاتورية كما حدث فى كلا من مصر وتونس مع مبارك وزين العابدين المخلوعين هى فكرة غير صائبة بالضرورة، حيث رجَح أن تتواجد قوى طاغية عازمة على اللجوء إلى استخدام القوة مثلما فعل القذافى مع شعبه.

كما أوضح أن هناك عوامل عديدة لها أن تتحكم فى مدى إمكانية نجاح الثورات مثل لجوء النظام الديكتاتورى إلى إثارة الفتن والانقسامات الطائفية والعرقية ما بين جماعات المجتمع الواحد من أجل وأد الثورة أو إفشالها.

فيما أشار"سيوماس"الى أن شعوب المنطقة العربية قد اختلفت بشكل كبير, حيث تخلصت من المخاوف التى كانت دائماً ما تتحكم فيها، متوقعاً أن يكون الرئيس اليمني "على عبدالله الصالح" هو الرئيس التالي إسقاطه، لافتاً إلى إقدام بعض الدول التى كانت أنظمتها تقوم بتقديم تنازلات من أجل شعوبها، مثل الأردن، على التوقف عن تقديم أى تنازلات مجدداً خشيةً تجبر الشعوب عليهم.

واختتم الكاتب المقال بتأكيده على أن مستقبل الديموقراطية فى المنطقة العربية يتوقف على تحقيقها فعلياً بمصر، مشيراً إلى أنه بالرغم من أن هناك مخاوف من إثارة بعض وجوه النظام المخلوع للاضطرابات والانقسامات بين الشباب الذين لعبوا دوراً مهماً فى الثورة المصرية أومحاولة جذبهم إلى فكر النظام القديم إلا أن التغيير لايزال مستمراً، مدللاً على ذلك بإستمرار المظاهرات وإجراء استفتاء على تعديل الدستور فى غضون الأيام القليلة القادمة.

اجمالي القراءات 4890
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق