تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران | خبر: المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بعقاب شديد | خبر: إسرائيل تشن ضربات جوية استباقية ضد أهداف عسكرية ونووية إيرانية، وطهران تتوعد برد قوي | خبر: مصر: ضابط شرطة يُردي سائقاً قتيلاً في مشادة على أولوية المرور | خبر: ترامب: حصلت على تفويض تاريخي لتنفيذ أكبر برنامج للترحيل الجماعي | خبر: جهاز مستقبل مصر يهيمن على الزراعة والتوريد ويتجاوز صلاحيات وزارات الدولة بالكامل |
تزامنًا مع زيارة بوش لمصر.. الجماعة الإسلامية تناشد "عقلاء" الإدارة الأمريكية إطلاق سراح الشيخ عمر ع

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٦ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


دعت "الجماعة الإسلامية"، الإدارة الأمريكية مجددًا إلى الإفراج عن الزعيم الروحي للجماعة الشيخ عمر عبد الرحمن، الذي يقضي عقوبة الحبس مدى الحياة في الولايات المتحدة، بتهمة "التورط" في التخطيط لتفجير مركز التجارة العالمي عام 1993م.


الدعوة جاءت بالتزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي جورج بوش إلى مصر اليوم في ختام جولته بالمنطقة، وهي الأحدث في إطار حملة إعلامية دشنتها الجماعة منذ أغسطس 2006 بهدف الإفراج عن الشيخ الذي يعاني من ظروف صحية بالغة السوء.
وطالب عصام دربالة القيادي بالجماعة بالإفراج عن عبد الرحمن، لأسباب "قانونية"، نظرًا لأنه "لا يوجد سبب قانوني كاف لاستمرار حبسه، خاصة وأنه حوكم وأدين بقانون أمريكي لم يستخدم من أكثر من مائة عام, وأن إدانته جاءت بموجب اعترافات عميل لمكتب التحقيقات الفيدرالية "FBI" كان دوره محاولة لاستنطاقه بما يدينه".
وفي مقاله على موقع الجماعة على الإنترنت، حث دربالة، الولايات المتحدة على إطلاق سراح الشيخ عبد الرحمن وفقًا للمعايير الإنسانية، التي تدعى أنها الراعي الأول لها في العالم, نظرًا لظروفه الصحية وسنه المتقدمة، وهو ما يستوجب اتخاذ قرار الإفراج على أساسه.
وناشد من وصفهم بـ "العقلاء" داخل الإدارة الأمريكية، التدخل للإفراج عن الزعيم الروحي للجماعة، استنادًا إلى تأييده لمبادرة وقف العنف التي أطلقتها في مصر في عام 1997، كي يسهم في دعم التوجه السلمي للتيارات الإسلامية خاصة في ظل شيوع أفكار "القاعدة" التي صارت العدو رقم واحد للولايات المتحدة.
وتساءل القيادي بالجماعة الإسلامية: أو ليس إطلاق سراح الشيخ عبد الرحمن سيسهم في حرب الأفكار على حد تعبير بوش؟، كما تساءل عن السر وراء إصرار الإدارة الأمريكية على ان تحتجزه بسجونها إلى ما لا نهاية, وهل تريد أن تتحمل غضب الشارع الإسلامي إذا ما حدث له مكروه في سجنه؟.
ولفت دربالة إلى وجود اختلاف بين الإدارة الأمريكية الحالية التي وصفها بأنها تتسم بالتعصب، وإدارة الرئيس بيل كلينتون السابقة عليها (1992 ـ 2000)، مشيرًا إلى أن الأخيرة كانت راغبة في تسليم الشيخ عمر إلى أي دولة كانت تقبل تسلمه لكن لم يكن هناك في هذا الوقت من يقبل هذا العرض أو يرغب فيه.
يذكر أن الشيخ عمر كان يعمل أستاذًا للفقه والشريعة بكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط، وألقي القبض عليه بعد اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات في أكتوبر 1981.
وكان المتهم الأول في قضية تنظيم الجهاد الكبرى في عام 1981م، حيث اتهم آنذاك بأنه الذي أفتى لكل من خالد الأسلامبولي ومحمد عبد السلام فرج وعطا طايل وحسين عباس منفذي عملية اغتيال الرئيس السادات.
وقد دافع أمام المحكمة عن نفسه وقتذاك وعن المئات من المتهمين في هذه القضية وتم تدوين هذه المرافعة في كتاب يحمل اسمه بعنوان "كلمة حق".

اجمالي القراءات 5061
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more