تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة |
لا هدم للأوثان

الأربعاء ٠٣ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
سلام عليکم يا دکتر احمد صبحي منصور : انا ليس من اهل القرآن ولکن انا اسئل منکم : انتم تقولون صلاة في مسجد الذي فيه قبر الاشخاص کمثل قبر ائمه او انبيا او سلاطين ليس جايز يمکن هذا الراي صحيح ولکن سلفيون هدم المساجد کمثل بقيع واعتقدي المساجد الذي فيه قبر جزء من ميراث ثقافة وهدمهم ليس صحيح هل انتم (اهل القرآن) تريدون هدم المساجد الذي فيه قبر اوليا او ائمه او سلاطين او انبيا؟
آحمد صبحي منصور :

هى مساجد ضرار يجب إجتنابها ، ومعنى الاجتناب أن تظل موجودة لا يجوز هدمها ، بل تظل لها حصانة ، ولمن يشاء أن يتعبد فيها طبقا للحرية الدينية المطلقة فى الاسلام ، ومسئولية كل فرد يوم الدين عن إختياره الهداية أو الضلال . ، ويوم الحساب سيحكم رب العزة بين البشر فيما هم فيه مختلفون .وينطبق الحكم على كل الأوثان والقبور المقدسة. مفروض إجتنابها ..فقط ..



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 9326
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   سيد رضا الموسوي     في   الخميس ٠٤ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76803]

استفسار من الدكتور احمد صبحي حول مراقد ائمة اهل البيت (عليهم السلام)


سلام من الله عليكم دكتور احمد وبعد:



اسال يادكتور عن تفسيركم للاية الكريمة في قوله تعالى(



وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً [النساء : 64]



هنا الله تعالى يؤكد ان المجيء الى الرسول الكريم والاستغفار عنده يتبعه استغفار الرسول لهم فتكون التوبة من قبل الله لهم حتمية (لوجدوا الله توابا رحيما)وسؤالنا هو بما ان كتاب الله لايمكن ان يكون لفترة محددة ماضية فقط بل هو للماضي والحاضر والمستقبل الى يوم الدين .فكيف يذهب المسلمون للرسول الكريم حاليا وهو عند الرفيق الاعلى .



2   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ٠٥ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76808]

شكرا استاذ الموسوى ، واقول


1 ـ رجاءا أن تقرأ كتابنا ( القرآن وكفى مصدرا للتشريع ) وهو منشور هنا ، وفيه فصل عن  لنبى والرسول. وأن من معانى الرسول ( الرسول محمد فى حياته ) حين كان يبلغ الرسالة وحين كان يحكم بالقرآن وحين كان مطلوبا من المنافقين التوبة والمجىء اليه ليستغفر لهم بناءا على توبتهم ، ومن هنا تأتى طاعة الرسول  مقترنة بطاعة الله جل وعلا. بينما يأتى العتاب ل ( محمد ) بصفة ( النبى ) لأن النبى يعنى تعاملاته وعلاقاته الشخصية بمن حوله.

ثم من معاتى ( الرسول ) القرآن أى الرسالة ، وهذه الرسالة أو الرسول بيننا بإستمرار القرآن معنا  . بل إن ( الرسول ) يعنى كلام الله جل وعلا وصفة من صفاته ، هذا بالاضافة الى معانى أخرى للرسول والرسل مثل ( جبريل ) و ( ملائكة الموت ) وملا ئكة تسجيل الأعمال . 

وبالتالى فإذا أردنا التواصل مع الرسول فليس لدينا سوى قراءة القرآن ، وهو نفس ما كان يتلوه الرسول عليه السلام فى حياته حرفا حرفا ولفظا لفظا وآية آية . 

وبالمناسبة فتلاوة القرآن هى ( الصلاة على الرسول النبى ) أو ( الصلة ) به , وهذا أيضا مقال بحثى لنا منشور هنا نرجو أن ينال عنايتك .


أ2 ــ خالص تقديرى لتشريفك موقعنا. 



3   تعليق بواسطة   سيد رضا الموسوي     في   الجمعة ٠٥ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76813]



شكرا لك دكتورنا على تجشمك عناء الرد على سؤالنا ولا اخفي عن حضرتك اننا المسلمون الشيعة نجزم ان الاسلام الحقيقي (والتي ذكرت صفاته في موقعك الكريم)هو ما نأخذه من فرع الشجرة النبوية الكريمة (اهل بيت النبي عليهم السلام)ونعتقد ان من يسير على نهجهم فهم (اكثر الناس التصاقا برسول الله وبكتاب الله الذي هبط وحيه في بيوتهم )ولا اخفي على حضرتك انني من المتابعين لما تكتبه حضرتك ومن المعجبين بمقالاتك ولا اتقيد بكل مافي مذهبي الشيعي لاني اعتقد ان الاسلام واحد وهو ماعرفته حضرتك في الموقع  وفيه الكثير الكثير من الحقائق التي يجب الاعتراف بها .(نسال الله ان تكون عبادتنا خالصة لوجه الله تعالى ولا ندخل في شسرك عن غير قصد )(ارى في حضرتك وضوح تواضع  العلماء ونشكرك على علمك الذي تعطيه مجانا في موقعك الذي يشغل فكرنا ولا نفارقه الا قليلا منذ مايقرب من 3 اشهر ونحن مسيرين في هذا وغير مخيرين فيبدو ان القران العظيم قد مس شغاف قلوبنا )



4   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ٠٥ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76814]

الشكر والاحترام لك استاذ موسوى


ومع التقدير لك ولأصحابك ــ ومع وجود إختلافات عقيدية أساس بيننا وبين الشيعة ــ إلا إننى أحترم حرية كل إنسان فى عقيدته وأرضى له ما يرضاه لنفسه . ومن الناحية السياسية فأنا مع الشيعة الذين يعانون الاضطهاد فى مصر والخليج ، كما أننى مع السنيين الذين يعانون الاضطهاد فى إيران . والعدو الأكبر للإسلام فى نظرى هو الوهابية والدولة السعودية التى أعتبرها محور الشّر فى العالم ، والتى أتمنى أن اشهد فى حياتى سقوطها كما سقطت من قبل مرتين. ولقد دعوت الى مشروع أتمنى أن اجد من يساعدنا فيه ، وهو عقد مؤتمرات لتحرير المسجد الحرام من السيطرة السعودية ، وكتبت فى هذا مقالين بالعربية والانجليزية. أتمنى أن تصل دعوتى لمن يهمه الأمر ، إذ أن تحرير المسجد الحرام من الوهابية الحنبلية هى جهاد حقيقى ، وهو أسرع طريق لمحو هذه الدولة اللقيطة التى أعاقت تقدم المسلمين ونشرت بوهابيتها المذابح فى العراق والشام ومصر والجزيرة العربية . كما أن التعاون معنا عموما كفيل بتحجيم الوهابية وبناتها من الاخوان المسلمين الى القاعدة الى داعش وما سيأتى بعد داعش. هذا التعاون سينجى آلاف الألوف من القتل ..فهل تجد يدى الممدودة قبولا ؟ هناك الكثير مما نتفق فيه . فلماذا نتعاون فيما نتفق فيه لننقذ حياة الآلاف المؤلفة من الأبرياء ؟ 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5229
اجمالي القراءات : 61,976,328
تعليقات له : 5,496
تعليقات عليه : 14,895
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


زيارة الساحر والكاهن: ما حكم زيارة الساح ر أو الكاه ن؟ ...

صومه صحيح : السلا م عليكم دكتور ما حكم من أكل ناسيا أو...

مسألة ميراث: اود ان اسأل عن ميراث .. توفي زوج أختي ولديه ا ...

ليس صعب التحقيق: قوله : وَالل اتِي يَأْت ِينَ ...

المترفون والهلاك: انا شاب مسلم اسعى الى لمعرف ت ديني المعر فه ...

اللعن والملعونون : ماهو اللعن او الطرد من رحمة الله وهل له اصل من...

حُسن الخاتمة : هل حسن الخات مة دليل علي ان الله رضي عن هذا...

الآثار : عثرت على آثار ، وخفت من الإبل اغ عنها لأنهم...

جبريل وقلب النبى: كيف نزل جبريل على قلب النبى محمد فى قوله الله...

الوصية الواجبة: عندنا فى القان ون المصر ى حاجة اسمها (...

سنّى ولكن محترم: اخي الكري م انا رآيت مذهبك م واحتر م ...

لعن البخارى: اراك تلعن البخا رى وفى البدا ية فزعت ثم...

النشوز والنشور: السؤا ل من الاست اذ ممدوح عفيفى : هل هناك...

لا تقل : سيدنا فلان : هل يليق أن نقول \"سيد \" للنبي محمد(� �)؟! فطيمة...

تمنى الموت: منذ ان اصبحت نفسي قرأني ه وأنا احاول ان اتقي...

more