تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: زلزال وثوران بركان شرق روسيا، وموجات تسونامي تضرب سواحل الدول المطلة على المحيط الهادئ | خبر: الاعتقالات تطاول محتجين على توسعة ميناء العريش المصري | خبر: ليبيا.. غرق قارب في المتوسط يودي بحياة مهاجرين مصريين وعشرات المفقودين قبالة سواحل طبرق | خبر: رسوم ترامب تكلف الأميركيين أكثر.. 6 قطاعات تحت الضغط | خبر: بريطانيا ستعترف رسميا بدولة فلسطين في سبتمبر ما لم تتخذ إسرائيل خطوات حاسمة لوقف التصعيد | خبر: خطة أممية جديدة تدفع آلاف اللاجئين السوريين للعودة من لبنان | خبر: الملك محمد السادس يدعو الجزائر إلى الحوار ويؤكد تمسكه بحل توافقي للصحراء الغربية | خبر: حين ينكسر القلب حزنًا على فَقْدان الأحبة.. قد يتوقّف حرفيًا | خبر: انتشار البرباشة في شوارع تونس يعكس الأزمة الاقتصادية في البلاد | خبر: الجوع على مائدة النقاش بقمة الأمم المتحدة للغذاء بأديس أبابا | خبر: تقرير أممي: أكثر من خمس سكان أفريقيا واجهوا الجوع عام 2024 | خبر: هل تتحول أفريقيا إلى مكبّ بشري للمبعدين من أميركا؟ | خبر: انطلاق مؤتمر حل الدولتين وسط دعوات لوقف الحرب على غزة | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية |
فتاواي علمائنا إلى أين ..؟ ولصالح من ؟

عمرو الباز Ýí 2006-10-07



في البداية أحب أن أؤكد أنى احترم كل علمائنا وكل من تقلد المناصب الكبرى في الأزهر ولكن هذا بالتأكيد لا يمنع من إلقاء الضوء على بعض من فتاواي علمائنا الأجلاء في الآونة الأخيرة وعلى رأسهم مفتى الجمهورية .
لم يكن (علي جمعة) طالباً أزهريا، فقد درس التجارة بجامعة عين شمس، إلا أنه يعد من أكثر الأساتذة شعبية بين طلاب كلية أصول الدين بجامعة الأزهر، فهو الوحيد الذي كان يدعوهم للاستمتاع بالمذاكرة والحياة في نفس الوقت، مؤكداً لهم أن الدين لغة الحياة. وبالرغم من ذلك تولى منصب شيخ الأزهر.
وعندما تولى منصب مفتى الجمهورية بدء عهد من إثارة الضجة الإعلامية، خاصة بعد فتواه بشان التحنيط الذي أجازه. وعندما تعالت الأصوات الرافضة للفكرة، رجع ليؤكد أنها تجوز لغير المسلمين. وقد أثار ذلك الأقلام الصحفية التي رفضت فكرة أن يفتي مفتى المسلمون لغيرهم. وبدأت الجولة الثانية مع إباحته للرشوة، التي أكد أنها أصبحت ضرورة، ويمكننا طبعا أن نتخيل كم الهجوم الذي تلقاه، مما دفعه إلى رفع شكوى إلى المجلس الأعلى للصحافة ضد احد الصحفيين الذين شنوا عليه حمله ضارية.
ثالث المعارك كانت مع السادة الأطباء ؛ فقد أصدر الدكتور علي جمعة فتوى تحرم نقل الأعضاء، باعتبار أن الجسد هبة من الله، ولا يجوز للإنسان التصرف فيه سواء بالنقل منه أو إليه، فهاج عليه الأطباء، رافضين تدخل المؤسسة الدينية في الأمور العلمية البحتة.
وحتى يتدارك هذا الموقف الصعب، أفتى في مؤتمر مستشفى الدعاة بإباحة جراحات التجميل، مما أثار غضب بعض الأطباء بجامعة الأزهر، والذين أكدوا بأن لديهم فتاوى من علماء كثيرين تحرم هذه العمليات، وانتهى الأمر بمشادة بينهما. ومنذ ذلك الحين، بدأت مرحلة جديدة بدار الإفتاء تفرغ فيها المفتى لإصدار فتاوى الاستنكار والشجب لما تشهده الأراضي العراقية والفلسطينية، فيما وصل رصيده المنشور حتى الآن من الفتاوى الاجتماعية إلى 13 فتوى فقط!
ثم بعد ذلك بدأ المفتى في انتهاج أسلوب آخر، وهو التواجد الإعلامي بشكل مبالغ فيه خاصة عبر برنامج (البيت بيتك)، حتى قال البعض أنه أصبح يظهر أكثر من المذيعين أنفسهم. وقد كان هناك العديد من
وأخيرا إذا كان المفتي عاجزا عن إصدار الفتاوى الهامة التي تمس حياتنا بحق فلنرحب جميعا باستقالته فورا، فنحن يا فضيلة المفتى لا نعبد التماثيل ولا نحتاج للخوض في مجادلات مطوله حول هذا الموضوع لا نحن ولا معتقلونا المعذبون ولا أهالي المنكوبين من الكوارث المتلاحقة ولا الشباب العاطل دون ذنب ولا الأرامل والمطلقات الفقيرة ممن يعلن أطفالهن ولا المعوقون الذين لا تمد لهم الدولة إلا يد الدعاية.
ثم أفتانا بعد ذلك رجل من رجال الأزهر بفتوى تحرم التجرد كليا من الملابس خلال المعاشرة الزوجية وان التجرد كليا من الملابس أثناء المعاشرة الزوجية يبطل عقد الزواج . ولا اعلم من أين أتى بتلك الفتوى؟ وكانت اخر فتاوى علمائنا فتوى " تحرم اقتناء التماثيل " ،وفى ذلك يرى المفتى الذين يصنعون التماثيل سواء بغرض استخدامها فى تزين البيوت او غيرها يعذبون يوم القيامة وهى حرام ولا يجوز اقتناءها واعتبرها معصية لا يجوز الوقوع فيها . ولهذا فقد انا الأوان آن تهدم جميع مظاهر الحياة المصرية القديمة من أهرامات ومعابد وتماثيل اتقاء لعذاب الجحيم وطاعة لأولى امرنا .
القضايا والمسائل التي رفض الأزهر التعليق عليها، لكن المفتى قرر أن يعلو صوته بها، خاصة الفتاوى السياسة التي فتحت النار عليه، حينما أعلن أن التصويت على تعديل الدستور فرض عين على كل مسلم ومسلمة، وأن الذي يمتنع عن هذا الواجب ينطبق عليه قول النبي في كاتم الشهادة. ولم
اجمالي القراءات 15106

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   سمر طارق     في   الإثنين ٣١ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[19271]

ياريتها جت على عمليات التجميل!

اشعر ان وراء هذة الفتاوى سياسة ما فالفتاوى التى ذكرتها فى مقالك تعتبر فتاوى قديمة ولكن ماذا عن الفتاوى الحديثة والتى يمكن ان تكون اكثر شدة وضراوة خذ على سبيل المثال لا الحصر فتوى شيخ الازهر بجلد الصحفيين وفتاوى د/جمال البنا بكل ما تثيرة من لبس عن الحجاب, اما العجب العجاب فهى فتواة الجديدة عن (التقبيل) وكونة من اللمم اى _حسبما فهمت_صغائر الذنوب!    ما وصلت اية الان من جراء ذلك اننى اصبحت لا اثق فى اى من الشيوخ او الاراء باستثناء الشيخ /محمد متولى الشعراوى رحمة اللة


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-08-22
مقالات منشورة : 10
اجمالي القراءات : 204,582
تعليقات له : 125
تعليقات عليه : 6
بلد الميلاد : egypt
بلد الاقامة : sarekaya

باب تبادل المنافع