تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | خبر: وصمة المجتمع تزيد الانتحار في العراق | خبر: أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي يلتقون كارني ويعرب عن تفاؤله بإصلاح العلاقات مع كندا | خبر: قاضٍ فدرالي يجمّد قرار ترامب بمنع تسجيل الطلاب الأجانب في هارفارد | خبر: طالبان تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية | خبر: رويترز تفضح صورة مغلوطة استخدمها ترامب ضد حكومة جنوب أفريقيا | خبر: إدارة ترامب توقف برنامج قبول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد.. بهذه الذرائع | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا | خبر: نساء أكثر تعليماً... هل تتبدّل قواعد الزواج؟ | خبر: مصر: موجة تجديدات وحبس بلا تحقيقات لصحافيين وسياسيين | خبر: رامافوزا يواجه ترامب ويرد على مزاعم الإبادة بجنوب أفريقيا | خبر: مصر: تحالف انتخابي لأهل المال والسلطة والنجومية | خبر: الغارديان: دول الخليج فشلت في إقناع ترامب بإيقاف حرب إبادة غزة | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج |
.:
كتاب ( القرآن بين المعقول واللامعقول ) - الأنوناكي- ج14

نبيل هلال Ýí 2016-05-20


وفي سنة 1850 ميلادية تم العثور على بعض الرُقم والألواح الطينية السومرية قرب مدينة الموصل في العراق ، وكانت واحدة من تلك الألواح تتكلم عن آلهة سومرية باسم (الأنوناكي) كانت تعيش بين السومريين ، وتقول اللوحة بأن  (الأنوناكي) قَدِموا من كوكب عملاق بعيد اسمه "نبيرو",والذي لم يكتشف علماءُ الأرضِ وجودَه إلا قبل سنوات ، وحددوا موقعه خلف كوكب ( بلوتو) ، وأطلقوا عليه اسم (كوكب x – planet x)!

المزيد مثل هذا المقال :

ولم  يظن السومريون , في العصور التي أعقبت الطوفان , أن هؤلاء الزوار ( آلهة ) بالمعنى الحرفي للكلمة كما نفهمه نحن , وإنما كانوا يعرفون أنهم كالبشر,لكنهم كانوا أسمى وأقدر من باقي المخلوقات , وهذا ما يؤكده (صموئيل نوح كريمر) في كتابه (السومريون) , وذكر أن السمة البارزة في مشاهدات الحضارات الأرضية القديمة للقادمين الغرباء هي صفة (التشكل), بمعنى أن هذه المخلوقات باستطاعتها تبديل هيئاتها لتتغير إلى صور مختلفة , وهذا عين ما يصفه القرآن في مخلوقات الملائكة والجن: فالملائكة تبدلت هيئاتها من الطبيعة النورانية غير المادية إلى صورة مادية تجسمت في صورة الإنسان لما أُرسلت الملائكة في مهام أرضية مثل  الملَكين الموفديْن إلى النبييْن لوط وإبراهيم  عليهما السلام وغيرهما كما أسلفنا .ومن منظور الدراية بالفيزياء الحديثة نعلم أنه من الممكن تحويل  الطاقة إلى مادة ,وكذلك تحويل المادة إلى طاقة(  وذلك بالضبط ما يلزم  لإحداث تفجيرات نووية مدمرة)   ,فمثلا  "تفقد الشمس في الثانية الواحدة أربعة ملايين طن من كتلتها التي تتحول إلى ضوء(طاقة)"(المرجع :بول دايفز - عوالم  أخرى – الفضاء والفضاء الأعظم وكون الكَم) , ولعل ذلك يقرب  إلى أفهامنا فكرة التشكل الذي يحدث للملائكة عند تحولها إلى بشر , أي التحول من الطاقة إلى المادة.  يتبع - بتصرف من كتابنا (القرآن بين المعقول واللامعقول ) لنبيل هلال هلال

اجمالي القراءات 30582

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2011-01-12
مقالات منشورة : 123
اجمالي القراءات : 1,551,555
تعليقات له : 109
تعليقات عليه : 282
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt