عثمان محمد علي في الثلاثاء ١٨ - مايو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
علاء الأسوانى
هذه قضية مهمة..
للأسف الشديد أن خيبة الأمل تأتي عندما يخيب امل المة في مثقفيها ، فهم أملها في نمو حضاري وحقوقي أوسع وهم سلاحها ضد الاستبداد والفساد وهم يجب أن تستند إليهم الأمة عندكبرها وعجزها ، وهي تنتظر منهم المزيد فكيف يخيبون املها ؟!
إن تغاضي عصفور عن سياق الجائزة ومدحه في النظام الليبي ووإشادته بالحرية التي ينعم بها الليبيون ، لهو أصدق مثال على تردي المثقف العربي إلا ما رحم ربي ، ومما يزيد المقارنة سوء هو عزوف خوان جوي عن الجائزة مع بيانه صراحة للأساب رفضه لها وهو عكس ما ذكره المثقف العربي" جابر عصفور " تماما من أسباب !!!!!!!!!
ما لن تجده في مناهج التاريخ المصرية: ثورة المسيحيين عا�
تنغيمات داعشية على وتر أموي
قواعد النجاح العشرة
البحث عن أتاتورك
معنى الإسلام والإيمان و أركانه من القرآن
الضربة القاضية الأخيرة لمحمد علي كلاي
تفريخ داعشي
رمضان بين المحرف و القرآن المحفوظ
من الديانة إلى الكهانة
سكيتشات كهنوتية
لو كنت شيطانا 2
أركان الارهاب الخمسة!
آلة الزمن
كذبة المعراج
بانوراما إنسانية حيوانية
ألف باء إسلامية لا مذهبية
دروس كنسية للمسلمين
بالخرائط: دراسة « ثروات العرب في البحر المتوسط » للدكتو
الدوامة.. سارتر.. الوطن
ننشر مقال السفير معصوم مرزوق مساعد وزير الخارجية الأسب
دعوة للتبرع
مسيحى سلفى متعصّب .!: السلا م عليكم ١ - الكتا ب المقد س مش محرف ،...
( لا فِيهَا غَوْلٌ ): ما معنى : ( لا فِيهَ ا غَوْل ٌ ) (47) الصاف ات ) ؟...
دحاها : ما معنى الآية ( والأر ض بعدذل ك دحاها )، هل...
صحابة الفتوحات: أستاذ أحمد السلا م عليكم ورحمة الله أحب أولا...
أسئلة متعددة: الحمد لله تعالى الذي هدانا لموقع أهل القرآ ن ...
more
قبل أنم يفعلها الأديب العالمي خوان جوى تيسولو ورفض جائزة القذافي التي تهدف إلى تبييض وجهه كحاكم ديكتاتور يقمع شعبه ويصادر حرياتهم ، فقد فعلها قبل ذلك الأديب المصري صنع الله إبراهيم عندما رفض جائزة من النظام المصري بسبب إعتراضه على سياسة مبارك القمعية الإستبدادية .. وهذا يثبت أن المناضل الحقيقي من أجل الحرية لا تتجزأ الحرية عنده فلا يمكن له أن ينادي بحرية الفكر دون أن ينادي بالحرية السياسية ومقاومة الاستبداد .. فلو داهن المثقف وباع مواقفه للمستبد مع إحتفاظه بالدفاع عن حرية الفكر فيكون بذلك قد خان مبدأه وخان نفسه وعلمه ، وهو ما يقع فيه الكثيرين من مثقفي السلطة الأفاقين .. فتحية لهذا الأديب الكبير إنحيازه بجانب الحق والعدل حتى لو كان المقابل 150 الف يورو . وكم نفتقد مثل هؤلاء في وطننا العربي والإسلامي .