الخارجية الأمريكية تدعو رعاياها إلى «توخي مزيد من الحذر» أثناء السفر إلى السعودية

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٨ - سبتمبر - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


الخارجية الأمريكية تدعو رعاياها إلى «توخي مزيد من الحذر» أثناء السفر إلى السعودية

حثت وزارة الخارجية الأمريكية، الأربعاء 18 سبتمبر/أيلول 2019، المواطنين الأمريكيين على «توخي المزيد من الحذر» لدى السفر إلى السعودية، وذلك في إرشادات نُشرت على موقعها الإلكتروني.

مقالات متعلقة :

وذكر البيان أن أفراد البعثة الأمريكية وعائلاتهم غير مسموح لهم باستخدام مطار أبها دون موافقة رئيس البعثة.

وتعرض مطار أبها لهجمات متكررة بطائرات مسيرة وصواريخ أطلقت من اليمن، حيث يحارب تحالف تقوده السعودية جماعة الحوثي.

واستيقظ السعوديون، فجر السبت 14 سبتمبر/أيلول 2019، على حرائق اندلعت في منشآت نفطية، بعد هجوم بطائرات مسيّرة. لكن الطائرات المسيرة لم تنطلق هذه المرة -كما جرت العادة- من مواقع الحوثيين في اليمن، بل من العراق.

وكشفت مصادر خاصة لـ «عربي بوست» أن الهجوم الذي استهدف معملين تابعين لشركة أرامكو بمحافظة بقيق وهجرة خُرَيص شرقي البلاد، يعد «أكبر عملية في العمق السعودي للطيران المسير»، وتم عبر تنسيق مباشر بين الحوثيين «أنصار الله» وقوة «حزب الله» العراقي، وذلك في أول استهداف حقيقي للأمن القومي السعودي من الأراضي العراقية.

كما تعرض مطار أبها الدولي في يونيو/حزيران 2019، لعدة هجمات بطائرات مسيَّرة شنتها قوات الحوثي، ويُعد الهجوم بالطائرات أحد أبرز الأساليب التي يتبعها الحوثيون لاستهداف ما يقولون إنها منشآت حيوية سعودية.

وخلال سنوات الحرب استهدف الحوثيون مراراً مدناً ومرافق حيوية سعودية، معظمها في مناطق حدودية، لكن بعض الهجمات وصلت إلى العاصمة الرياض.

اجمالي القراءات 1301
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ١٨ - سبتمبر - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[91397]

هل تقضى سياسة (ابن سلمان ) على السعودية ؟؟


محمد  بن سلمان فى مفترق طرق  إما أن تأخذه الحمية والعصبية والغباء ويدخل فى حرب مُباشرة مع (إيران ) وهذا ما تريده (ايران وإسرائيل  والحمقى )  ويُنهى  ويقضى على (آل سعود ) وممُتلكات شعب (الجزيرة العربية  والخليج) ، وإما ان يعود لرشده وصوابه ويُنهى الحرب الخليجية على اليمن  فورا ويُعلن الصُلح والسلام مع اليمن واليمنين ويدفع لهم تعويضات عن القتلى والدمار الذى لحق ببلادهم  مع وعود بإتفاقيات تشهد عليها الأُمم المتحدة بدفع منح ومعونات لتنميتها  مع إعطاء المواطن اليمنى الأولوية للعمل بالخليج براتب يساوى راتب الخليجى دون دفع ضرائب أو رسوم إقامة لمُدة 20 سنة ... فأيهما سيختار ؟؟؟؟ 



  نسال الله له الهداية وأن يختار الصواب والسلام وحقن الدماء وحفظ الخليج وثرواته والبُعد عمن يحلبه ليل نهار (ترامب وحاشيته ) .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق