تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: بوتين: لا أريد حتى مناقشة احتمال قتل خامنئي ويمكن إيجاد حل بين إيران وإسرائيل | خبر: روسيا تحذر أميركا من مجرد التفكير في دعم إسرائيل عسكريا | خبر: طالب إيران باستسلام غير مشروط.. ترامب: لن نقتل خامنئي حالياً | خبر: خامنئي يعلن بداية المعركة.. ويدعو للرد بقوة على إسرائيل | خبر: لجنة برلمانية تقرّ قانون الإيجارات المصري: قنبلة موقوتة | خبر: البرلمان المصري يقر موازنة 2025- 2026 بعجز 28.9 مليار دولار | خبر: ألمانيا تمنح جنسيتها في 2024 لعدد قياسي من الأشخاص والسوريون في الصدارة | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل |
شيخ الأزهر: الطائفة البهائية "فئة ضالة" والاعتراف بها خروج عن الإسلام وتعاليم الأديان السماوية

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٢ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: آفاق



وجه شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي يوم السبت انتقادا حادا للطائفة البهائية في مصر ووصفا إياها بـ"الفئة الضالة التي لا ينبغي أن تبث سمومها في المجتمعات الإسلامية"، وقال طنطاوي أثناء لقائه طلاب الجامعات المصرية في معهد إعداد القادة بحلوان "إن الاعتراف بالبهائية يعد خروجا عن الإسلام وعن تعاليم الأديان السماوية".




وشدد طنطاوي على أنه لا ينبغي أن يُسمح بذكر لفظ بهائي في البطاقة الشخصية لأي بهائي؛ لأن في ذلك اعترافا بالبهائية كدين، وقال "لم يعترف أحد بالبهائية في مصر، والقضاء المصري لم يقل إن البهائية دين، ووزارة الداخلية رفضت أن تجعل من البهائية صفة دينية تذكر في البطاقة الشخصية". بحسب موقع "إسلام اون لاين" الإلكتروني.


وأشار إلى حكم أصدرته محكمة القضاء الإداري المصرية يوم 29-1-2008 بالسماح لاثنين من البهائيين بترك خانة الديانة في بطاقة الهوية خالية، أو كتابة كلمة "أخرى" في تلك الخانة التي لا تشغلها سوى صفة أتباع الديانات الثلاث (مسلم، مسيحي، يهودي).


ومن المعروف أن البهائية لا تحظى البهائية باعتراف رسمي منذ صدور قرار جمهوري بالقانون رقم 263 لعام 1960 بحل المحافل البهائية ووقف نشاطها في مصر؛ استجابة لفتاوى رسمية من الأزهر بتكفير كل عن اعتنق البهائية.


ويتخذ البهائيون مدينة عكا الفلسطينية قبلة لهم بديلا عن الكعبة المشرفة، ولا يؤمنون بيوم القيامة، ولا بأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - هو خاتم الأنبياء


يذكر أن مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، قد أصدر في شهر ديسمبر من عام 2003 فتوى تعلن أن "الإسلام لا يقر أي ديانة أخرى غير ما أمرنا القرآن باحترامه، فلا ينبغي، بل يمتنع أن تكون في مصر ديانة غير الإسلام والمسيحية واليهودية لأن كل ديانة أخرى غير مشروعة ومخالفة للنظام العام".


وطلبت الفتوى من السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية اعمال شؤونها في هذا الأمر، ووصفت الفتوى المذهب البهائي بأنه وامثاله "من نوعيات الأوبئة الفكرية الفتاكة التي يجب أن تجند الدولة كل إمكاناتها لمكافحته والقضاء عليه".


وعلق البهائيون على تلك الفتوى بأن ديانتهم "لا تستمد شرعيتها من قبول بعض رجال دين مغاير لها، وإلا تم الصدام بين اتباع العديد من الديانات الأخرى، بل بقبول أنصار هذه الديانة لأحكامها، وأن الفتوى لم تذكر الموقف من بعض البهائيين الذين قدموا من دول أخرى لا تجرمها، إذا ما شاءوا الإقامة في مصر وكان موقفهم القانوني سليما، هل يتم طردهم لكونهم يعتنقون المذهب البهائي، وماذا عن الأطفال الذين يولدوا لأبوين مصريين بهائيين، وماذا عن الأجيال التي نشأت لأسر مصرية تدين بالبهائية منذ دخولها مصر منذ ما يزيد عن 150 عاما".


وأضافوا أن الفتوى تساوي "ما بين من يتركون الإسلام لاعتناق ديانة أخرى، وبين من ولد لأبوين يعتنقان البهائية، ويقيم بمصر ، سواء ولد بها أو تجنس بجنسيتها".


ودائما ما يشتكي البهائيون المصريون أيضا "من عدم تمكنهم من توثيق عقود زواجهم أو استخراج شهادات ميلاد أبنائهم، ويقولون إنهم يواجهون مصاعب عند استخراج شهادات الوفاة ولا يمكنهم الحصول على جوازات سفر أو التعامل مع البنوك وإدارات المرور، أو إلحاق أبنائهم بالمدارس والجامعات، أو إثبات موقفهم من التجنيد أو الحصول على وظيفة أو تصاريح عمل أو العلاج بالمستشفيات، أو حصول أراملهم على المعاش، وعدم امكانية البيع أو الشراء أو التملك".


وقد تعايش البهائيون في مصر منذ منتصف القرن التاسع عشر، وحتى بداية الستينيات من القرن الماضي، حينما صدر قرار جمهوري سنة 1960 يحمل رقم 263 يقضي بإغلاق كافة المحافل والمراكز البهائية، عقب دعوى جنائية اتهم فيها بعض الأفراد بنشر الدعوى البهائية في مصر.

اجمالي القراءات 11595
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الأربعاء ٢٣ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24873]

يا عمي الشيخ الطنطاوي

 اطال الله عمرك واسعد سويعاتك ,


 سؤال لحضرتك  , هل يحمل الانسان بطاقته الشخصية معه عندما يموت ؟؟ . ولا اذكر بأن البطاقة الشخصيةللميت تدس في يده عندما يكفن؟؟ ياعمي الشيخ , الايمان في القلب يا عم , واللسان يعبر عنه . فإذن ما يفرق لديك لو كتبت  البهائية في خانة الديانة للبهائي. الله سوف يحاسبه عما في قلبه وليس عما هو مكتوب في بطاقته الشخصية يا عم .


ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر .


ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء,


وليس من حق احد ان يوزع صكوك الغفران .اليس كذلك؟؟


2   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الأربعاء ٢٣ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24879]

خانة الديانه .. هي فقط للمجتمعات المتخلفة

الحل هو إلغاء خانة الديانة من البطاقة الشخصية التي هي شيء مجني تماما ليس له علاقة بالدين إطلاقا .. وهي لا توجد في هوية تحقيق الشخصية ID .. إلا في المجتمعات المتخلفة .. التي مازال بها أحزاب دينية علي غرار حزب الله وحزب الاخوان والمهدي والصدر والضاري ..


نزار قباني عنده ألف حق ..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق