تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية |
محمد يحيى محمد امين
عن محمد يحيى محمد امين
تاريخ الانضمام : 2017-02-26 الرتبة : ����
بلد الميلاد : أفغانستان بلد الاقامة : USA
مقالات منشورة : 8 اجمالي القراءات : 70,562
تعليقات له : 30 تعليقات عليه : 15
معدل القراءة : 8820.25 معدل التعليق : 1.88

انا شخص مسلم و مؤمن ولله الحمد اجيد لغات متعددة بحكم الهجرات المتكررة عندي خبرة في تدريب الألعاب الرياضية و خصوصا فنون المصارعة مثل الجودو لأكثر من عشرين سنه وخبرة طويلة في ادارة الأعمال و التسويق التجاري. طبعا كأي شخص ولد مسلما و عاش في دولة تدعي تطبيق ما أوتي على نبينا محمد عليه الصلاة و السلام و أجبر على دراسة العلوم التاريخية كأساس ديني عن طريق التحفيظ و التلقين من دون فهم اصبحت لدي فجوة كبيرة بين التصديق و التكذيب معا لكثرة المتناقضات الغير منطقية والغير مفهومه كالمذاهب و الفرق و كلها تكذب الآخر و المصيبة الكبرى كلها تأخذ المعلومات من نفس المصدر وهي كتب الأحاديث و كلما تحاول الى الوصول الى الحقيقة تصطدم بجدار الخروج من الدين او كما يدعون مرتد و كشخص احب أداء ما افعله على اكمل وجه ممكن وصلت معي الظنون انني على دين غير صحيح بما قرأته من كتب الأحاديث الكثيرة جدا و الفقه السني و الشيعي و الصوفي وغيرة من كتب التاريخ الإسلامي و الفتوحات و المديح الكثير في الشخصيات كلها يعني عندما تقرأ للشيعة تجد من يحبونه السوبر مان و طبعا السنة نفس الشيء و عندما تفكر مليا بما حدث في التاريخ و تقارنه بما حولك تجد التشابه و التتطابق في طريقة ادارة الحكام والملوك وغيرهم و تجد نفسك مظلوما و تعامل بعنصرية نتنة تتأكد حينها انك في المكان الخطأ و في نفس الوقت تجد باقي الأديان التي يدرسونك اياها اكثر عدلا و في نفس الوقت تقرأ انهم على خطأ تتشبك الأمور و تخرج و تترك كل شيء لترتاح فكريا لتجد ما تبتغيه في مكان آخر و بعد فترة تبدأ الشكوك تحوم انك على خطأ و تشعر بالذنب و في نفس الوقت تشعر بالظلم بدأت افكر بعقلي وأقرأ القرآن بتمعن حتى وجت الإجابة بعدها بدأت اصحح كل معلوماتي بالقرآن الكريم وهكذا ارتاح قلبي وبدأت اقرأ في كل الأديان و الكتب من دون خوف لاني وجدت اليقين الذي استطيع ان ارتكز عليه متى احتجت و اصبحت واثقا اكثر وذهب مني تلك الشعور بالذنب الكبير الغير مبرر كتربية اللحى وغيره من هواجس الكتب التي تدعو الى التخلف و تدعو الى العنف و في نفس الوقت تدعو الى العكس و تطلب منك ان تكون عادلا لغيرك و تقبل الظلم على نفسك لمصلحة غيرك فنصيحتي لكل انسان يريد ان يشعر بالسعادة الدنيويه و يكسب الآخرة هو قراءة القرآن و تعلم التقرب و الى الله عن طريق كلامه مباشرة من دون ادخال الواسطات بينه و بين كلام الله فحتى الأحاديث الصحيحة التي تتوافق مع القرآن تماما ليست فيها اي قيمة لأنها تتوافق مع القرآن اذا لاداعي لها و هذا رد لكل من يحاول تجميل و لو بعض ما هو موجود في تلك الكتب فهذه الأحاديث المتوافقه تجدها في المقدمه لإدخالك و سحبك تحت خدمتهم فليكن جوابك اذا كانت متوافقة فهي موجودة في القرآن فليست لها داعي و ان كانت تعارض القرآن اذا هي ليست كلام الله الذي أوتي على محمد صلى الله عليه وسلم اذا هي مردوده و ليست من الدين بكل سهوله والله ولي التوفيق
تعليقات بقلم محمد يحيى محمد امين

more
رسالة شخصية الى محمد يحيى محمد امين
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق