تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ |
الصادق المهدى يدشن حملته للانتخابات الرئاسية باتهام البشير بتشويه الإسلام

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٧ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


 

الصادق المهدى يدشن حملته للانتخابات الرئاسية باتهام البشير بتشويه الإسلام
مقالات متعلقة :

  كتب   الخرطوم ــ نفيسة الصباغ    ١٧/ ٢/ ٢٠١٠

دشن الصادق المهدى، زعيم حزب الأمة السودانى المعارض، رئيس الوزراء السودانى السابق، حملته للانتخابات الرئاسية باتهام منافسه الرئيس الحالى عمر حسن البشير بتشويه صورة الإسلام.. وحذر من مخاطر اندلاع العنف فى إقليم دارفور وجنوب السودان.

واعتبر المهدى أن فى «عهد مايو»، فى إشارة لحكم الرئيس السودانى الأسبق جعفر النميرى، و«عهد الإنقاذ»، فى إشارة للانقلاب الذى نفذه البشير، تم استخدام الشعار الإسلامى كأيديولوجية للسلطة الديكتاتورية مما أدى - حسب رأيه - إلى «فرض تطبيق إسلامى مناقض لمبادئ الإسلام السياسية وهى الكرامة، والعدالة، والحرية والرحمة والمشاركة أى الشورى والشفافية». وأضاف المهدى، الذى أطاح البشير بحكومته المدنية قائلا: «إنهم يشوهون الصورة الطيبة للإسلام لأنهم ربطوا بين الإسلام والديكتاتورية.. وربطوا بين الإسلام والعنف».

واستطرد رئيس وزراء آخر حكومة منتخبة قائلا: «نكبة بلادنا عمقها استيلاء حزب أقلية على السلطة وفرض هوية واحدة إسلامية عربية على بلاد متعددة الأديان والثقافات واعتبار أن من رفض الامتثال لهذا التوجه مارق يحارب جهادا». وتابع: «هذا التوجه هو الذى حول حربا أمنية إلى حرب جهادية فعمق الشرخ الوطنى وجذب إلى الصراع الداخلى أطرافا خارجية كانت تتدخل باستحياء فصارت تتدخل باندفاع».

 

اجمالي القراءات 4821
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الأربعاء ١٧ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[45821]

الكرامة، والعدالة، والحرية والرحمة والمشاركة أى الشورى والشفافية

صدق الأستاذ الصادق المهدي في أن ( الكرامة، والعدالة، والحرية والرحمة والمشاركة أى الشورى والشفافية) هي مبادئ الإسلام وليس كل من يرفع يافطة الإسلام ليدراري بها عورته وعيوبه وسرقاته وإغتصابه للسلطة ونكساته وسوء خلقه وحالته النفسية والعصبية التي تجعله بإن يحسب نفسه مصلحا أو منقذا ..

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق