تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر |
تفعيل شرطة الآداب في ليبيا يثير جدلا واسعا.. "لا حرية شخصية"

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٨ - نوفمبر - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: إيلاف


تفعيل شرطة الآداب في ليبيا يثير جدلا واسعا.. "لا حرية شخصية"

خطوة جريئة أم عودة إلى "الوصاية" على المجتمع؟
تفعيل شرطة الآداب في ليبيا يثير جدلا واسعا.. "لا حرية شخصية"
إيلاف من طرابلس: أثارت تصريحات وزير الداخلية المكلفة في حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عماد الطرابلسي جدلا وقلقا حقوقيا في البلاد بعد إعلانه عن قرب تفعيل شرطة خاصة بالآداب ستسند لها مهمة "صد" ما سماه السلوكيات التي تتعارض مع قيم المجتمع.

وقال الطرابلسي في مؤتمر صحفي عقده، الأربعاء، لاستعراض مستجدات عمل لجنة معالجة أزمة الوقود والغاز، إن وزارته ستفعل إدارة متخصصة بالآداب (الأخلاق) في كل مديرية أمن ابتداء من الشهر المقبل.

ووصف المسؤول الحكومي موضوع الآداب بـ "الصعب جدا"، موضحا أن مجال تدخل الشرطة سيشمل مراقبة مدى احترام الرجال والنساء لقيم المجتمع الليبي ومنع صيحات الموضة المستوردة ومراقبة محتوى الشبكات الاجتماعية.وتابع "لن نترك شخصا يجلس مع واحدة بطريقة غير محترمة (...) وسنغلق مقاهي الأرجيلة (الشيشة) ومحال الحلاقة التي لا تلتزم بالعمل والضوابط القانونية والاجتماعية".

كما أكد الطرابلسي عزمه فرض الحجاب في المدارس منوها ببعض المدراس التي بدأت بفرضه ابتداء من المستوى الرابع ابتدائي.

وأضاف "لا حرية شخصية هنا في ليبيا، من أراد الحرية الشخصية عليه بالذهاب إلى أوروبا، أعرف أن هذا الموضوع سيسبب لي المشاكل، ولكن هذا مطلب اجتماعي".

"تهديد وخطاب متخلف"
وأثارت تصريحات الطرابلسي جدلا واسعا في البلاد، حيث اعتبرها مدونون تهديدا وتقييدا للحريات الشخصية، خاصة في ظل الأوضاع السياسية التي تمر بها البلاد.

واعتبر الصحفي الليبي بشير زعبيه أن هذه التصريحات "حساسة" لأنها تهدد الحريات العامة، داعيا رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، إلى التدخل.

وتساءل: "هل البلاد في حاجة إلى مزيد من ضيق خلق العباد؟ (...) هل استتب الأمن في البلاد، بل حتى في الدائرة التي يقيم ويعمل فيها الوزير حتى يقفز بـ+خططه الأمنية المستقبلية+ التي يطرحها في صيغة تهديد".

وتابع "تحدث الوزير عن أشياء لا تدخل في دائرة اختصاصه، وهي شؤون تخص السياحة، والتعليم، والمجلس الأعلى للإفتاء - إن وجد- وربما نسي أن يتحدث في مجال اختصاصه فيخبرنا عما يتعلق بأمن المواطن، والوطن، كأن يفيدنا بإحصاء على سبيل المثال عن معدلات الجريمة، من قتل، وخطف، وسرقة، وفساد".

ووصفت الشاعرة ربيعة بوراص تصريحات المسؤول الحكومي بـ"الخطاب المتخلف"، داعية بدورها رئيس الحكومة إلى التدخل.

وتساءلت "هل اليوم الأسرة الليبية قاصرة على تربية أبنائها وتحتاج إلى وصي، ومن يصفقون لمثل هذه الخطابات ويمدحونها هم من القصر الذين تحدث عنهم وزير الداخلية أم أنهم فوق الوصاية، هل تحويل المجتمع الليبي لمقابر جماعية حية يحقق الاستقرار؟".

وتابعت "أين رئيس حكومة الوحدة الوطنية من هذا الخطاب المتخلف".

وعبر محمد بويصير عن تفهمه لتصريحات الطرابلسي لتماهيها مع "معظم" آراء الليبيين، قبل أن يستدرك أن تحقيق الديمقراطية في بلاده أشبه بـ"هطول الثلج في جهنم".

وأضاف "إن قيام الديمقراطية في ليبيا أمر مستحيل كهطول الثلج في جهنم، لأن الديمقراطية تقوم على الحرية في إطار القانون، والاعتراف بخصوصية المواطن وعدم انتهاكها إلا لأسباب يحددها القانون (...) وهذا أمر من الصعب تصوره في مجتمع برلمانه يصدر قوانين موضوعها السحر والسحرة، وشرطته تبحث في المقابر عن الأحجبة".

ريم البركي، السياسية والباحثة المتخصصة في مجال الهجرة انتقدت بدورها عزم الطرابلسي تقييد لباس النساء وسفرهن ومنع جلوس الأصدقاء من الجنسين في المقاهي.

وكتبت "بالنسبة لفرض الحجاب، فلا أتمنى أنّ يكون هذا الفرض سبب في تخلي العديد من المحجبات (وأنا أولهم) عن حجابهن.. احذر من التصادم مع المجتمع، لا أحد سيسمح لك بفرض شيء على النساء.. أنت ومع كامل احترامي لك، لست رب".
اجمالي القراءات 1704
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ٠٨ - نوفمبر - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[95568]

هل نقول وداعا ليبيا؟؟


الحكومة الليبية بدلا من إعترافها بفشلها فى إيجاد حلول لإيقاف لحرب الأهلية الطاحنة التى دمرت ليبيا ، تهرب لتختبىء فى عباءة التطرف والإستقواء على الشعب تحت شعار (الإسلام هو الحل ) والإسلام عندهم هو قمع الحريات ،واإطلاق اللحى ،والحجاب والنقاب ،وغلق صالونات الحلاقة !!!!!!!!!!!!  كما صرّح بذلك وزير داخليتها . فليبيا بذلك تذهب إلى معسكر طالبان العرب وأفغانستان التدين ، فهل نقول وداعا ليبيا ؟؟ وهل تنتظر مصر جيوب إرهابيين على حدودها الغربية ؟؟



إفرح يا سيسى عندك مبرر تقتل به المصريين أكثر واكثر .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق