تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة |
متضررون من فيضانات إسبانيا يرشقون الملك بالطين

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٤ - نوفمبر - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


متضررون من فيضانات إسبانيا يرشقون الملك بالطين

احتج سكان متضررون من الفيضانات العارمة التي اجتاحت مدينة فالنسيا وضواحيها على زيارة الملك فيليبي وزوجته الملكة ليتيثيا ورئيس الوزراء بيدرو سانشيز، ورشقوا الوفد بالطين وهتفوا قائلين "قتلة.. قتلة".

وعبر المحتجون عن غضبهم إزاء ما اعتبروه تأخرا من جانب السلطات في إرسال تحذيرات من مخاطر الفيضانات التي ضربت المنطقة الثلاثاء الماضي، ثم الاستجابة المتأخرة من جانب أجهزة الطوارئ.

وفتح الحراس الشخصيون المظلات في محاولة لحماية الملك وزوجته. وقال أحد الشبان للملك الذي أصر على البقاء للتحدث إلى السكان رغم الاضطرابات "لقد كان الأمر معروفا ولم يفعل أحد شيئا لتجنبه".

وخلال زيارة الملك إلى ضاحية بايبورتا المنكوبة، شوهد شخص يبكي على كتفه. وأظهرت لقطات مصورة الملكة تبكي أيضا بينما تعانق بعض السكان. وكان شعرها ووجهها ملطخين بالطين، كما ظهرت دماء على وجه أحد حراسها الشخصيين، على ما يبدو بسبب إلقاء شيء ما عليه.

وتقول الحكومة المركزية إن إرسال تحذيرات للسكان مسؤولية السلطات الإقليمية، بينما تؤكد السلطات في فالنسيا أنها تصرفت بأفضل طريقة ممكنة وفقا للمعلومات التي كانت متاحة لديها.وانسحب رئيس الوزراء بسرعة من موقع الاحتجاجات، وكتب لاحقا عبر مواقع التواصل "نشارك المواطنين معاناتهم، ونحن نعرف احتياجاتهم ولدينا أولويات واضحة لإنقاذ الأرواح، وانتشال جثث الذين ماتوا، وإعادة بناء المناطق المتضررة من إعصار دانا. العنف الذي تمارسه القلة لن يصرفنا عن المصلحة الجماعية، وحان الوقت للتطلع إلى الأمام ومواصلة العمل بكل الوسائل والتنسيق اللازم للتغلب على هذه الحالة الطارئة معا".

وكان سانشيز قد أكد أمس السبت أن تحقيقا سيفتح بأي إهمال محتمل في وقت لاحق. وفي مواجهة الوضع الفوضوي، أعلن إرسال 5 آلاف جندي إضافي إلى المنطقة، ليصل إجمالي عددهم إلى 7500، وهو "أكبر انتشار للقوات المسلحة يتم على الإطلاق في إسبانيا وقت السلم".

وارتفع عدد الوفيات جراء أسوأ فيضانات تشهدها البلاد في تاريخها الحديث إلى 217 شخصا يوم الأحد، معظمهم في فالنسيا وأكثر من 60 منهم في ضاحية بايبورتا وحدها.

وتتوقع السلطات أن يرتفع عدد الضحايا مع تراكم حطام السيارات بالأنفاق ومواقف السيارات تحت الأرض في المناطق الأكثر تضررا. ولا يزال العدد الدقيق للأشخاص المفقودين غير معروف بهذه المرحلة.

كما يواجه السكان وضعا معقدا بسبب الأضرار التي لحقت بالبنى التحتية للكهرباء ووسائل النقل والاتصالات.

وأعلنت الشرطة توقيف حوالى 20 شخصا إضافيا مساء السبت بسبب أعمال سرقة ونهب، وهي جرائم نددت بها السلطات التي وعدت باستعادة النظام.

ويقول علماء إن الظواهر الجوية "المتطرفة" تزداد بأوروبا وأماكن أخرى بسبب تغير المناخ. ويعتقد خبراء أرصاد أن ارتفاع درجة حرارة البحر المتوسط، الذي يزيد تبخر المياه، له دور رئيسي في زيادة شدة الأمطار.
اجمالي القراءات 762
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق