تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: بوتين: لا أريد حتى مناقشة احتمال قتل خامنئي ويمكن إيجاد حل بين إيران وإسرائيل | خبر: روسيا تحذر أميركا من مجرد التفكير في دعم إسرائيل عسكريا | خبر: طالب إيران باستسلام غير مشروط.. ترامب: لن نقتل خامنئي حالياً | خبر: خامنئي يعلن بداية المعركة.. ويدعو للرد بقوة على إسرائيل | خبر: لجنة برلمانية تقرّ قانون الإيجارات المصري: قنبلة موقوتة | خبر: البرلمان المصري يقر موازنة 2025- 2026 بعجز 28.9 مليار دولار | خبر: ألمانيا تمنح جنسيتها في 2024 لعدد قياسي من الأشخاص والسوريون في الصدارة | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل |
العراق يتوصل لتسوية ديونه المستحقة لإيران

اضيف الخبر في يوم الأحد ٠١ - أكتوبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


العراق يتوصل لتسوية ديونه المستحقة لإيران

أعلن محافظ البنك المركزي العراقي علي العلاق أنه تم التوصل إلى اتفاق بشأن تسوية ديون العراق المتعلقة باستيراد الغاز الطبيعي من إيران.

وأكد أن هناك مباحثات تجرى لتنظيم عملية الاستيراد من الجانب الإيراني، بما لا يعرض العراق لأي إشكالات تتعلق بخرق العقوبات والاتفاقات.

وقال إن "البنك المركزي سيصل إلى صيغة واضحة في تنظيم عملية التجارة، لاسيما أن جزءا منها يتم عن طريق المقايضة"، مشيرا إلى أن "اتفاقا حصل على تسوية الديون المترتبة على العراق من واردات الغاز الإيراني بطريقة جديدة يتم من خلالها تسديد هذه المبالغ".

وكانت الولايات المتحدة قد منحت في يوليو/تموز الماضي العراق استثناء لمدة 120 يوما لسداد مدفوعات لإيران تتعلق بوارداته من الكهرباء.

وبموجب هذا الاستثناء ستُودع الدفعات في حسابات بنوك غير عراقية، على أن يكون التصرف في هذه الأموال مقيدا وخاضعا للموافقة الأميركية.

وكانت إيران خفضت صادراتها من الغاز إلى العراق بأكثر من النصف حتى الأول من يوليو/تموز الماضي، نتيجة عدم تسديد بغداد مدفوعات متأخرة، الأمر الذي أدى إلى انقطاع الكهرباء لساعات أطول.

وتصل احتياجات العراق من الكهرباء إلى 37 ألف ميغاوات، بينما ينتج نحو 26 ألفا حاليا.

ويدين العراق لإيران بمستحقات متأخرة عن واردات الغاز والكهرباء خلال الأعوام الماضية تبلغ نحو 12 مليار دولار، إذ تمثل واردات الكهرباء والغاز من إيران ما يصل إلى 40% من إمدادات العراق من الطاقة، لا سيما في فصل الصيف، عندما تصل درجات الحرارة إلى 50 مئوية.

ويعاني قطاع الكهرباء في العراق أزمة متواصلة، رغم إنفاق الحكومة نحو 80 مليار دولار خلال الـ20 سنة الماضية.

ووسط اعتماد كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات الكهرباء، ينفق العراق نحو 4 مليارات دولار سنويا على واردات الغاز والكهرباء من طهران.

وفشلت بغداد في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز، فمعظم الغاز المصاحب لإنتاج النفط يتم حرقه، مما يجعلها تتكبد 12 مليار دولار سنويا.

ووفقا للبنك الدولي، يعد العراق ثاني أسوأ دولة في العالم من حيث حرق الغاز بعد روسيا، إذ حرق أكثر من 17 مليار متر مكعب عام 2020.
اجمالي القراءات 1232
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠١ - أكتوبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94722]

ماذا تفعل حكومات العراق ؟؟


العراق من أغنى دول العالم فى إمتلاكه للبترول والغاز الطبيعى ،ومن أفقر دول العالم فى إستغلاله والإستفادة من هذه الثروة الطائلة . فالعراق يُشبه رجلا له بيت فى جزيرة وسط النيل (المياة تحته وتُحيط به من كُل إتجاه ) ويُرسل لشراء المياة من موزمبيق !!!!!!!! العراق لا يحتاج إلا لتكرير ثروته البترولية ،وبناء مصانع لتسييل ثروته التى يعوم عليها من الغاز الطبيعى ،للإستفادة منها ومن تصديرها ومنافسة قطر وإسرائيل ووووو فى سوق البترول والغاز العالمى ...... فماذا تفعل حكومات العراق من 2003  ؟؟ لا شىء سوى البحث عن طرق ووسائل سرقة وسلب ونهب مليارات الدولارت وتهريبها للخارج ..... ألا لعنة الله على الفاسدين  الظالمين .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق