تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | خبر: مصر: تحالف انتخابي لأهل المال والسلطة والنجومية | خبر: الغارديان: دول الخليج فشلت في إقناع ترامب بإيقاف حرب إبادة غزة | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% | خبر: القمة العربية تكشف عن مصفاة نفط عراقية منسية في الصومال | خبر: كندا تعلق رسوما جمركية مضادة على الولايات المتحدة | خبر: هجرة اللبنانيين إلى أفريقيا.. من باعة متجولين إلى قادة اقتصاد وتجارة | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام |
محبو الملك فاروق يحيون ذكراه بـ«الورود والشموع».. ويترحمون على أيام الملكية

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٠ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


محبو الملك فاروق يحيون ذكراه بـ«الورود والشموع».. ويترحمون على أيام الملكية

محبو الملك فاروق يحيون ذكراه بـ«الورود والشموع».. ويترحمون على أيام الملكية
كتب محسن سميكة ٢٠/ ٣/ ٢٠٠٩
«يا صاحب الجلالة، نحن بعدك افتقدنا الكثير، فالحال أسوأ مما يتصور بشر، ولو كنت بيننا لما انتحر شبابنا أثناء سفرهم للخارج فى الهجرة غير الشرعية»، هذه واحدة من العبارات التى سطرها محبو الملك فاروق، على اللوحة التذكارية، التى وضعوها بجوار قبره، أثناء إحياء ذكراه بالمسجد الرفاعى، أمس، والتى شارك فيها أعضاء جروب «الملكية المصرية» على موقع الـ«فيس بوك»، ومجموعة أخرى من السائحين الإيرانيين والإسبان والأتراك والبريطانيين.



بدأ إحياء ذكرى ملك مصر والسودان، بالوقوف دقيقة حدادًا على روحه ثم قراءة الفاتحة، ووضع باقات الورود وإشعال الشموع، وبعدها تجمع أعضاء الـ«جروب»، وناقشوا كيف تم تزوير التاريخ الذى تحدث عن فاروق وعن طريقة حكمه وعزله وخروجه من البلاد،

ثم وضع أحد الإيرانيين لوحة بيضاء لكتابة التعليقات، التى كان من بينها أن قيمة الجنيه المصرى أيام الملكية كانت تضاهى الجنيه الذهب الحالى، وأن بريطانيا أيام الملك فاروق كانت مدينة لمصر بـ«٤٠٠» مليون جنيه، ومجموعة من العبارات الأخرى باللغتين الفرنسية والألمانية، منها عبارة: «لن ننساك..

فهذا هو عطاء المحسنين وهذا هو العطاء نفسه». وقال الطالب عمر أحمد، مصمم الجروب، على الـ«فيس بوك»، إن الملك أحمد فؤاد، أرسل لنا برقية شكر عبر الإيميل لاحتفالنا بذكرى فاروق، وأبلغنا بموعد حضوره إلى القاهرة بداية الصيف، وسعيه للقاء أعضاء «الملكية المصرية»، كما حاولنا الاتصال بـ«ياسمين»، ابنة الأميرة فريال حفيدة الملك فاروق، المقيمة بالإسكندرية لكننا فشلنا.


اجمالي القراءات 6976
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ٢٠ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[36070]

يا سبحان الله !!! حُكام تترحم على أيامهم ،وحُكام تلعنهم وتلعن سنينهم السودة::

هل تعتقدون أن فى حد فى مصر حيترحم على (مبارك)؟؟؟ ما أعتقدش __ لأنه أسوأ من (السلطان قرقاوش ) ..... ربنا ياخده ، ويرحم الناس من شروره ،وشروره أسرته ، وزبانيته -


2   تعليق بواسطة   sara hamid     في   الجمعة ٢٠ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[36080]

كانت ايام كل شيئ له طعم فيها

رغم انني  من مواليد الستينات لكنني وعيت على مشاهدة الافلام المصرية التي تصور الحياة في عهد الملكية في مصر


واتذكر جيدا كم كانت الحياة حلوة وكانت تغمرنا البهجة في كل المناسبات اتذكر عصر الminijupe


لقد لبسته ولا اعرف لماذا لم اتعرض للمضايقات من طرف الشباب ---كان زمن تبني الماركسية والشيوعية اولاد وبنات والقومية العربية


 وكان الاختلاط في المدارس لاتشوبه شائبة وكان الاولاد يساعدون الطالبات في الدروس وجلب الكتب والمعلومات--كانوا صادقين معنا وكانت كل قصة حب جدية وتتوج بالزواج كان الحب مقدس--لا اعرف لماذا كان الشباب جادا في تلك الفترة وانا اتحدث كمواطنة تونسية


واعرف تماما ان بورقيبة بذل مجهودا لتخرج المراة لتتعلم---وقد كفروه ---هذا طبيعي--


لم اسمع في تلك الفترة ابدا بحالة اعتداء او نقد للفتيات---كانت ايام كلها براءة واندفاع نحو التحظر وكلها جدية حتى وصلوا الينا


الاخوان المسلمون وانا كنت في الثانوية حيث اتذكر موعضة من زملائي ان لا احك مكان في جسدي عند الصلاة لان في تلك الحركة اقتل


خلية او بكتيريا والله ما اتذكر-بالظبط--الاسم العلمي--- المهم انني اقتل روح او شيئ فيه حياة وانا اثناء الصلاة- فتبطل صلاتي ---شيئ غريب فعلا --


انا يقتلني الحنين لذلك الزمن --كانت ايام حلوة زي الشهد


ادفع كل ما املك لارجع واعيش يوم واحد من تلك الحقبة ----ولكن هل يرجع الزمن الى الوراء --هي نظرية علمية فقط---


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق