تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: بوتين: لا أريد حتى مناقشة احتمال قتل خامنئي ويمكن إيجاد حل بين إيران وإسرائيل | خبر: روسيا تحذر أميركا من مجرد التفكير في دعم إسرائيل عسكريا | خبر: طالب إيران باستسلام غير مشروط.. ترامب: لن نقتل خامنئي حالياً | خبر: خامنئي يعلن بداية المعركة.. ويدعو للرد بقوة على إسرائيل | خبر: لجنة برلمانية تقرّ قانون الإيجارات المصري: قنبلة موقوتة | خبر: البرلمان المصري يقر موازنة 2025- 2026 بعجز 28.9 مليار دولار | خبر: ألمانيا تمنح جنسيتها في 2024 لعدد قياسي من الأشخاص والسوريون في الصدارة | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل |
وزير العدل المصري يجدد رفضه فكرة إلغاء خانة الديانة من بطاقة الهوية

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٤ - أكتوبر - ٢٠٢١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخليج الجديد


وزير العدل المصري يجدد رفضه فكرة إلغاء خانة الديانة من بطاقة الهوية

جدد وزير العدل المصري "عمر مروان"، رفضه فكرة إلغاء خانة الديانة من بطاقة الهوية المصرية، موضحا أن "هذه الخانة هي لترسيخ الحقوق، ولابد من ثبوتها في أي مستند رسمي".

وقال "مروان" في تصريحات تلفزيونية السبت: "لازم يكون عندي ورقة رسمية تثبت تلك الديانة لكون هناك حقوق متعلقة ومتأصلة بناء على تلك الشهادة، تخص الطلاق والزواج وخلافه".

وأضاف أنه "حتى الآن لا توجد مشاريع قوانين مقدمة لإلغاء خانة الديانة من بطاقة الهوية".

وعن رأيه كوزير للعدل بصفة شخصية، قال: "لا أعتقد أن وجود خانة الديانة في الأوراق الرسمية يسبب مشاكل فالاسم وحده قد يعكس الهوية، لما أنادي واحد اسمه جورج أو محمد مش هنعرف الديانة؟ هل دي هي المشكلة؟".

وتابع أن: "الأغلبية الساحقة من المصريين ما يفرقش معاهم دين أو اسم في أي معاملة".

وأردف قوله: "بالنسبة لي وجود خانة الديانة في بطاقة أو شهادة ميلاد مش مشكلة أو أي أوراق رسمية مش مشكلة، لكن ما تم التعارف عليه والأسهل والأيسر كان البطاقة الشخصية، لكن في مثلا بعض الأمور زي لو طبق (كيو أر كود) فيما يخص الديانة، ممكن نسأل سؤال تاني لو مودي أولادي المدرسة والمدرسة عاوزة تعرف الديانة عشان حصص الدين أو إجازات الأعياد الدينية فيه حاجات لازم تبقى سهلة لازم نشتغل عليها".

وأضاف: "سواء حطيناها في بطاقة أو أي مستند رسمي آخر ماعنديش غضاضة في ذلك، المهم تبقى ثابتة في أي مستند رسمي".

جاء حديث الوزير المصري، ردا على دعوات قادها مؤخرا الإعلامي "إبراهيم عيسى"، بشأن إلغاء خانة الديانة في بطاقات الرقم القومي.

وجاءت هذه المطالبات في سياق دعوى قضائية أقامها المحامي "نجيب جبرائيل"، الذي يعرف نفسه بمستشار الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، طالب فيها بإلزام وزير الداخلية ومساعده لقطاع الأحوال المدنية بإلغاء خانة الديانة من بطاقة الرقم القومي.

لم تكن دعوى "جبرائيل" هي الأولى، رغم أنها الأهم، باعتبارها جاءت من محام يعرف نفسه بمستشار الكنيسة المصرية، ما يعطي تعبيرا عن موقف الكنيسة، فقد سبقها عدد من الدعاوى أقامها محامون مصريون رفعت المطلب نفسه.

وأعادت الدعوى الجدل الذي هدأت وتيرته منذ عام 2018، بعد رفض اللجنة التشريعية والدستورية في البرلمان المصري، مشروع القانون الذي تقدم به النائب "إسماعيل نصرالدين" وقتها، لإلزام الحكومة المصرية بحذف خانة الديانة من بطاقة الرقم القومي.

ويعود تاريخ خانة الديانة في مصر إلى عام 1958، بعد تأسيس الجمهورية وإلغاء الملكية، عندما تغير شكل البطاقة الشخصية وتم إصدارها من وزارة الداخلية وأصبحت البيانات بها: الاسم، وتاريخ الميلاد، والديانة، والحالة الاجتماعية، والوظيفة، ومحل الإقامة، وفصيلة الدم.

وتمتعت حرية الدين والمعتقد بالحماية القانونية في مصر منذ أول دساتيرها الصادرة في عام 1923، والمادة 64 من الدستور الحالي المعدل في 2019، تنص على: "حرية الاعتقاد مطلقة وحرية ممارسة الشعائر الدينية وإقامة دور العبادة لأصحاب الأديان السماوية، حق ينظمه القانون".
اجمالي القراءات 2799
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق