تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تضمن لك وظيفة براتب مرتفع | خبر: غضب من زيادة رسوم مستشفيات الصحة النفسية في مصر: تفاقم معاناة المرضى | خبر: استقالة طبيبات طنطا... أزمة رعاية صحية عميقة في مصر | خبر: الرابحون والخاسرون من رسوم ترامب الجمركية | خبر: الهجرة الكبرى بماساي مارا الكينية.. لوحة برية مذهلة تقاوم التحديات | خبر: حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها باضطرابات التركيز؟ | خبر: اعتداء على أهالي عزبة الهجانة شرقي القاهرة لرفضهم إخلاء منازلهم | خبر: ككل المُستبدين عائلة موسيفيني تتقاسم المناصب في أوغندا بعد 4 عقود من السلطة | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 |
تحقيق في "صفقات فساد" خلال عشرية حكمه.. البرلمان يستدعي الرئيس الموريتاني السابق

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٧ - يوليو - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


تحقيق في "صفقات فساد" خلال عشرية حكمه.. البرلمان يستدعي الرئيس الموريتاني السابق

وجهت لجنة من البرلمان الموريتاني، مكلفة بالتحقيق في ما يعتقد أنها صفقات فساد وقعت في بعض القطاعات الاقتصادية الحيوية خلال العشرية الماضية؛ استدعاء للرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز للمثول أمامها.

مقالات متعلقة :

وطالبت اللجنة -المشكلة من برلمانيين موالين ومعارضين- ولد عبد العزيز بالحضور إلى جلسة استماع مقررة يوم الخميس المقبل، للإدلاء بإفادته بشأن "وقائع وأفعال يحتمل أن تشكل مساسا خطيرا بالدستور والقوانين"، حصلت خلال فترة حكمه (2008-2019)، حسب وثيقة نشرتها وسائل إعلام موريتانية.

وكتب رئيس لجنة التحقيق النائب البرلماني حبيب ولد أجاي في رسالة الاستدعاء مخاطبا الرئيس السابق أنه "خلال جلسات الاستماع التي عقدتها اللجنة تم ذكركم بالاسم والصفة مباشرة في وقائع وأفعال يحتمل أن تشكل مساسا خطيرا بالدستور وبقوانين الجمهورية الإسلامية الموريتانية".

وأضاف في الرسالة -التي انتشرت صورتها على مواقع التواصل الاجتماعي- أنه "حرصا منها على إبراز الحقيقة"، فإن اللجنة قررت استدعاء الرئيس السابق إلى جلسة استماع تعقد الخميس في الساعة 11 صباحا في مقر البرلمان "لتقديم المعلومات والإيضاحات التي بحوزتكم حول تلك القضايا".

ولم يحدد ولد أجاي الملفات التي يعتزم الاستماع إلى الرئيس السابق بشأنها؛ لكن النواب عندما وافقوا على تشكيل هذه اللجنة طلبوا منها التحقيق في ملفات عديدة، وصفقات توصف بصفقات فساد كبرى خلال فترة حكم ولد عبد العزيز، ومن بينها إدارة العائدات النفطية للبلاد، وبيع ممتلكات عامة في نواكشوط، وتصفية شركة عمومية كانت تزود البلاد بالأغذية، بالإضافة إلى ملف شركة الصيد الصينية بولي هونغ دونغ، وغيرها من الملفات الكبيرة.

وحتى مساء الاثنين لم يدل ولد عبد العزيز ولا المقربون منه بأي تصريح، لا سيما بشأن إذا كان الرئيس السابق يعتزم تلبية دعوة اللجنة، أم سيرفض الحضور.

 
 

ومنذ تشكيلها، عقدت لجنة التحقيق جلسات عديدة، واستمعت خلالها إلى عدد من رؤساء الوزراء والوزراء السابقين وكبار المسؤولين في عهد ولد عبد العزيز.

ويعد ولد عبد العزيز -الذي أطاح بأول رئيس مدني منتخب عام 2008- من أكثر الرؤساء إثارة للجدل في موريتانيا، وعُرف بالصرامة تجاه خصومه السياسيين والاقتصاديين، حيث تعرض كثير منهم للمضايقة والسجن والتشويه خلال فترة حكمه.

ووصل عبد العزيز إلى السلطة في 2008 بانقلاب عسكري، قبل أن يتم انتخابه رئيسا في 2009، ثم إعادة انتخابه في 2014.

وفي أغسطس/آب 2019 خلفه في الرئاسة محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي كان في عهد ولد عبد العزيز رئيسا للأركان، ثم شغل منصب وزير الدفاع.

ويمثل استدعاء الرئيس السابق أمام لجنة التحقيق البرلمانية التي شكلت نهاية يناير/كانون الثاني الماضي مؤشرا إضافيا على أنه يواجه في عهد الرئيس الحالي بداية سقوط مدو.

اجمالي القراءات 409
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق