تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | تعليق: الافتاء خارج مشيخة الازهر | تعليق: تحياتى أستاذ شادى . | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا | خبر: نقابة الصحافيين المصريين تطالب بتعديل قانوني يسمح بالتصوير في الشارع | خبر: «رويترز»: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا | خبر: قانون الأحوال الشخصية يقسم المجتمع العراقي | خبر: تصاعد أزمة تأجيل جراحات القلب في مصر يهدد حياة آلاف المرضى فوراً | خبر: عدوى الانفصال.. لماذا ينقسم أرض الصومال إلى كيانين؟ | خبر: جولة ترامب في الخليج... صفقات وتعهدات بـ4 تريليونات في 4 أيام | خبر: أوروغواي تودّع موخيكا الرئيس الذي عاش متواضعًا وداعا بيبي.. وفاة أفقر رؤساء العالم | خبر: محاكم الاستئناف تبدأ تطبيق رسوم التقاضي الجديدة رغم احتجاجات المحامين | خبر: حقوقيون وسياسيون ومؤسسات يطالبون بالإفراج عن الطنطاوي وأبو الديار مع انتهاء عقوبتهما | خبر: فيلم “نسور الجمهورية” يهزّ مهرجان كان.. هل يردّ السيسي؟ | خبر: من هو الطفل الذي وقف له شيخ الأزهر وأجلسه على مقعده؟ | خبر: مصر: تجديد حبس عدد من المعتقلين في قضايا رأي وسط اتهامات نمطية | خبر: المنظمة الدولية للهجرة: رقم قياسي لأعداد النازحين حول العالم في 2024 | خبر: ترامب يرفع العقوبات عن سوريا ويلتقي الشرع غدا بالرياض |
اغتيال المحلل السياسي العراقى فى شئون الإرهاب هشام الهاشمي

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٦ - يوليو - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الحرة


اغتيال المحلل السياسي العراقى فى شئون الإرهاب هشام الهاشمي

أكدت مصادر في الداخلية العراقية لقناة الحرة اغتيال المحلل السياسي الخبير في الجماعات المتشددة، هشام الهاشمي، وسط العاصمة بغداد.

مقالات متعلقة :

وقالت المصادر أن مسلحين مجهولين يستقلون دراجات نارية أطلقوا الرصاص من أسلحة كاتمة للصوت على الهاشمي، قرب منزله في حي زيونة بغداد.

وفارق الهاشمي الحياة متأثراً بإصابات بالغة في الرأس والصدر، في مستشفى ابن النفيس، وسط العاصمة العراقية. 

ونعى نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي، الهاشمي مؤكدا أنه قتل بعملية اغتيال في منطقة زيونة شرقي بغداد.

ويأتي اغتيال الهاشمي بعد أسابيع من حملة تشنيع تعرض لها من قبل حسابات إلكترونية، تابعة للميليشيات العراقية المدعومة من إيران، تتهمه فيها بمعاداة مشروعها.

وقال الهاشمي، في آخر تغريدة، "تأكدت الانقسامات العراقية بـ:
1-عرف المحاصصة الذي جاء به الاحتلال "شيعة، سنة، كرد، تركمان، أقليات" الذي جوهر العراق في مكونات.
2-الأحزاب المسيطرة "الشيعية، السنية، الكردية، التركمانية.." التي أرادت تاكيد مكاسبها عبر الانقسام.
3-الأحزاب الدينية التي استبدلت التنافس الحزبي بالطائفي..".

ودأب الهاشمي على الدفاع عن سلطة القانون والدولة في مواقع التواصل الاجتماعي، وهو خبير أمني معتمد من قبل وسائل الإعلام العربية والعالمية وعدد من جامعات ودور البحث في العالم.

وللهاشمي عدة كتب تناولت التطرف، وكرس سنوات طويلة من حياته لمكافحة التطرف وداعش، مما عرضه لكثير من التهديدات من قبل التنظيمات المتطرفة.

اجمالي القراءات 1667
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق