تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
مصر: صرف الأمطار يتكلف مليارات.. ومغردون: ماذا عن القصور؟

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٣ - أكتوبر - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخليج الجديد


مصر: صرف الأمطار يتكلف مليارات.. ومغردون: ماذا عن القصور؟

أثار تصريحات صادرة عن مجلس الوزراء المصري بعدم مقدرة مصر على إنشاء شبكة لصرف مياه الأمطار سخرية واسعة واستهجان ناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، متسائلين عن إنفاق المليارات في إنشاء القصور الرئاسية في الوقت ذاته.

مقالات متعلقة :

وقال مجلس الوزراء المصري إن إنشاء شبكة لتصريف الأمطار يتطلب مليارات الجنيهات، وإن إمكانات الدولة المالية لم تكن تسمح بذلك، مؤكدين أن معظم الدول لا تنفذ هذه الشبكات باهظة التكاليف.

جاء ذلك خلال اجتماع مجلس الوزراء، الأربعاء، الذي استعراض فيه أهم الإجراءات التي تم اتخاذها للتعامل مع التداعيات الناجمة عن حالة الطقس والأحوال الجوية التي شهدتها البلاد، الثلاثاء.وأسفرت الأمطار المفاجئة التي شهدتها مدن وأحياء القاهرة الكبرى عن غرق الشوارع، وشلل الحركة المرورية، وامتلاء ردهات مطار القاهرة بالمياه، وسقوط قتلى جراء تلك الأمطار، أو صعقا بالكهرباء بسبب المياه التي لامست مصادر الكهرباء.مش كدة يا بجد

مش معقول كل القسوة دي
يا رب لطفك بعبيدك
الله يصبر اهلها و يجعلها في جنات النعيم و يعوضها بشراب نهر الكوثر

١٬٥٥٧ من الأشخاص يتحدثون عن ذوقال المجلس، خلال الاجتماع، إنه لا توجد في القاهرة شبكات صرف منفصلة لمياه الأمطار، موضحًا أن عدم وجود شبكة منفصلة لصرف الأمطار يعود إلى أن القاهرة، من المدن القديمة ومخططة بدون شبكات صرف أمطار منفصلة.

وأشار المجلس إلى أن مصر من البلاد الجافة وتكلفة إنشاء هذه الشبكات بمليارات الجنيهات، كما لا توجد شبكة تصريف أمطار في المدن المصرية المختلفة حيث أن المدن القائمة تم تخطيطها بدون هذه الشبكة".

واعتبر المجلس أن مصر لا تتعرض لمثل هذه الظروف الجوية الصعبة إلا لفترات نادرة كل عام أو اثنين.

وشدد على أنه يتم التعامل الفوري مع حدوث مثل هذه الأزمات، بهدف التخفيف من الآثار الناجمة، وهو ما حدث بالفعل من الأجهزة المحلية.

لكن مغردين كذبوا تلك الادعاءات، مؤكدين أن مصر على مدار السنوات الماضية تعرضت كل شتاء تقريبا لموجة من الأمطار أسفرت عن غرق الشوارع، مشددين على أنها ليست نادرة كما يزعم لمجلس.

وتعرضت مدن القاهرة الكبرى، الثلاثاء، لموجة شديدة من الأمطار التي وصلت حد السيول في عدد من المناطق بالقاهرة وبنها مصر الجديدة ومدينة نصر الأمر الذي أدى إلى خلق حالة من الاختناقات المرورية على كافة المحاور.وقال المجلس، خلال الاجتماع، إنه لا توجد في القاهرة شبكات صرف منفصلة لمياه الأمطار، موضحًا أن عدم وجود شبكة منفصلة لصرف الأمطار يعود إلى أن القاهرة، من المدن القديمة ومخططة بدون شبكات صرف أمطار منفصلة.

وأشار المجلس إلى أن مصر من البلاد الجافة وتكلفة إنشاء هذه الشبكات بمليارات الجنيهات، كما لا توجد شبكة تصريف أمطار في المدن المصرية المختلفة حيث أن المدن القائمة تم تخطيطها بدون هذه الشبكة".

واعتبر المجلس أن مصر لا تتعرض لمثل هذه الظروف الجوية الصعبة إلا لفترات نادرة كل عام أو اثنين.

وشدد على أنه يتم التعامل الفوري مع حدوث مثل هذه الأزمات، بهدف التخفيف من الآثار الناجمة، وهو ما حدث بالفعل من الأجهزة المحلية.

لكن مغردين كذبوا تلك الادعاءات، مؤكدين أن مصر على مدار السنوات الماضية تعرضت كل شتاء تقريبا لموجة من الأمطار أسفرت عن غرق الشوارع، مشددين على أنها ليست نادرة كما يزعم لمجلس.

وتعرضت مدن القاهرة الكبرى، الثلاثاء، لموجة شديدة من الأمطار التي وصلت حد السيول في عدد من المناطق بالقاهرة وبنها مصر الجديدة ومدينة نصر الأمر الذي أدى إلى خلق حالة من الاختناقات المرورية على كافة المحاور.وقال المجلس، خلال الاجتماع، إنه لا توجد في القاهرة شبكات صرف منفصلة لمياه الأمطار، موضحًا أن عدم وجود شبكة منفصلة لصرف الأمطار يعود إلى أن القاهرة، من المدن القديمة ومخططة بدون شبكات صرف أمطار منفصلة.

وأشار المجلس إلى أن مصر من البلاد الجافة وتكلفة إنشاء هذه الشبكات بمليارات الجنيهات، كما لا توجد شبكة تصريف أمطار في المدن المصرية المختلفة حيث أن المدن القائمة تم تخطيطها بدون هذه الشبكة".

واعتبر المجلس أن مصر لا تتعرض لمثل هذه الظروف الجوية الصعبة إلا لفترات نادرة كل عام أو اثنين.

وشدد على أنه يتم التعامل الفوري مع حدوث مثل هذه الأزمات، بهدف التخفيف من الآثار الناجمة، وهو ما حدث بالفعل من الأجهزة المحلية.

لكن مغردين كذبوا تلك الادعاءات، مؤكدين أن مصر على مدار السنوات الماضية تعرضت كل شتاء تقريبا لموجة من الأمطار أسفرت عن غرق الشوارع، مشددين على أنها ليست نادرة كما يزعم لمجلس.

وتعرضت مدن القاهرة الكبرى، الثلاثاء، لموجة شديدة من الأمطار التي وصلت حد السيول في عدد من المناطق بالقاهرة وبنها مصر الجديدة ومدينة نصر الأمر الذي أدى إلى خلق حالة من الاختناقات المرورية على كافة المحاور.

https://pbs.twimg.com/media/EHkc7zNXkAEZLyR?format=jpg&name=small

اجمالي القراءات 1188
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق