تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ | خبر: الأرض بدل الغرامات... قرارات جديدة لتوفيق أوضاع الأراضي في مصر | خبر: السودان: البرهان ورئيس وزرائه في الخرطوم وكلفة إعادة إعمار البلاد تقدّر بـ700 مليار دولار | خبر: مصر: محكمة جنايات القاهرة تشطب اسم علاء عبد الفتاح من قائمة الكيانات الإرهابية | خبر: شبكات إجرامية تُشغّل متسوّلين أجانب في العراق | خبر: 6 أشهر على قانون العفو العام في العراق: مماطلة وبطء في التنفيذ |
الملك لن يحمي الأمير الصغير.. تركيا تنوي تسريب مكالمات ستكشف المستور وتنسف الرواية السعودية

اضيف الخبر في يوم السبت ١٧ - نوفمبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


الملك لن يحمي الأمير الصغير.. تركيا تنوي تسريب مكالمات ستكشف المستور وتنسف الرواية السعودية

أكد موقع “ميدل إسيت آي البريطاني” أن السلطات التركية تمتلك سجل مكالمات خطير، لجميع مكالمات الهاتفية الداخلية والخارجية التي تم إجراؤها في القنصلية في إسطنبول، وأنها تنوي تسريبها للإعلام.

 

ونقل الموقع عن مصدر تركي رفيع المستوى (لم يسمه) قوله إن أنقرة لديها السجل الكامل للاتصالات التي أجرتها القنصلية بإسطنبول خلال أسبوع مقتل الصحفي ، وستستخدم هذه الاتصالات لتفنيد رواية النيابة السعودية الأخيرة لحيثيات الجريمة.

 

وأضاف أن هذه التسجيلات أعطت صورة مفصلة عن مختلف الفرق التي أرسلتها .

 

وقال المصدر إن محتويات هذه الاتصالات ستوجه الأنظار إلى القيادة السعودية التي سعت إلى عزل نفسها عن الفضيحة.

 

ووفقاً للمصدر، فإن تركيا تنوي تسريب المعلومات التي تم جمعها من الاتصالات إلى وسائل الإعلام، كما فعلت منذ مقتل خاشقجي.

 

الملك لن يستطيع حماية ابنه إلى الأبد

من جانبها قالت الأكاديمية السعودية المعارضة الدكتورة مضاوي الرشيد، في مقال لها بنفس الصحيفة البريطانية، إن ولي العهد السعودي لا بد أنه شعر براحة مؤقتة بعد إصدار إعلانين عن مقتل جمال خاشقجي في نفس اليوم، تجنبا ذكر اسمه وبالتالي إعفائه من أي مسؤولية عن القتل.

 

وذكرت مضاوي أن يواجه الآن مأزقا كبيرا فيما يتعلق بما إذا كان سينفذ القصاص في القتلة الخمسة، كما طلب المدعي العام أم أنه سيحميهم لأنهم كانوا ينفذون الأوامر. ورأت أنه سيكون هالكا إذا فعل ذلك وهالكا إذا لم يفعل.

وأوضحت أنه إذا أعدم القتلة فسوف يُذكر بأنه الشخص الذي أخذ العدالة السعودية إلى استنتاجاتها المنطقية، بمعنى أن إعدامهم سيعفيه من أي مسؤولية على الأقل في الوقت الحالي، لكن هذا سيبعث برسالة خطيرة ومزعجة إلى أكثر خدامه إخلاصا وطاعة، أي المخابرات وأجهزة الأمن وفرق الموت التي ربما يكون قد رعاها.

 

وعلقت الكاتبة بأن قتل خاشقجي شيء ولكن إعدام خمسة من عملائه المقربين شيء آخر، إذ إن هؤلاء العملاء ربما توقعوا ميداليات كمكافأة على “تخليص الأمير من ذاك الصحفي المشاغب”، وليس إعداما مثيرا في أحد ميادين الرياض العامة.

 

كما أن الإعدام العلني للموالين وأفراد الأمن يعني أنه في حبما إذا كان سينفذ القصاص في القتلة الخمسة، كما طلب المدعي العام أم أنه سيحميهم لأنهم كانوا ينفذون الأوامر. ورأت أنه سيكون هالكا إذا فعل ذلك وهالكا إذا لم يفعل.

وأوضحت أنه إذا أعدم القتلة فسوف يُذكر بأنه الشخص الذي أخذ العدالة السعودية إلى استنتاجاتها المنطقية، بمعنى أن إعدامهم سيعفيه من أي مسؤولية على الأقل في الوقت الحالي، لكن هذا سيبعث برسالة خطيرة ومزعجة إلى أكثر خدامه إخلاصا وطاعة، أي المخابرات وأجهزة الأمن وفرق الموت التي ربما يكون قد رعاها.

وعلقت الكاتبة بأن قتل خاشقجي شيء ولكن إعدام خمسة من عملائه المقربين شيء آخر، إذ إن هؤلاء العملاء ربما توقعوا ميداليات كمكافأة على “تخليص الأمير من ذاك الصحفي المشاغب”، وليس إعداما مثيرا في أحد ميادين الرياض العامة.

كما أن الإعدام العلني للموالين وأفراد الأمن يعني أنه في حالة حدوث المزيد من الفضائح التي تنطوي على استخدام مفرط للقوة أو القتل فإنهم سيكونون الوحيدين الذين يقع عليهم اللوم، وسيظل أولئك الذين يأمرونهم محميين. والحقيقة هي أن أولئك الذين يأمرونهم بإعادة المعارضين إلى البلاد أو تصفيتهم سيأمرون أيضا بإعدامهم إذا أصبحوا مصدر إحراج عام.

ويبدو -كما تقول مضاوي- أن بقاء النظام السعودي سيعتمد على التضحية بكبش فداء، لكن المضحى بهم قد أصبحوا ضروريين لبقاء النظام بينما يستمر في الحكم بالخوف والقتل في النهاية.

كما أنه إذا أعدِم القتلة الموالون فإن عملاء المستقبل سيعيدون التفكير في مصداقية النظام الذين يعملون له، وليس هناك شيء أكثر قلقا من إطاعة الأوامر بالقتل ثم تكون حياتك هي الثمن لمجرد أنك تطيع هذه الأوامر.

وتساءلت مضاوي: هل يمكن لمحمد بن سلمان إذن مواصلة أن يكون الوجه العام للسعودية بعدما ارتبط اسمه ارتباطا وثيقا بجريمة شنيعة أثارت غضب العالم؟

وختمت مقالها بأنه بينما قد لا يشهد العالم -وخاصة أسرة خاشقجي- تحقيقا أمميا مستقلا، ستظل جريمة قتل خاشقجي تطارد النظام السعودي في المستقبل المنظور، ومن غير المحتمل أن يؤدي إعدام القتلة أو حمايتهم إلى نسيان القضية.

وسيجد محمد بن سلمان نفسه في قلب كارثة علاقات عامة حول قضية القتل هذه التي أقرتها الدولة. وأخيرا قد ينجح والده في الحد من التوترات عبر التأكيد أنه لا يزال في موقع المسؤولية، لكنه لا يستطيع حماية ابنه إلى الأبد.

اجمالي القراءات 3763
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   كمال بلبيسي     في   السبت ١٧ - نوفمبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[89633]

مصيره اسود


ابن سلمان  سوف  نشاهد  مصيره  عن قريب  باذن  الله واحتمال  ان يقتل نفسه  بسبب فشل ساساته  الرعناء  وانفضاض  ربعه  آل تعوس  عنه 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق