تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | خبر: شيخ الأزهر يُحذر من التعليم فى مدارس اللغات فى مصر . | خبر: بعد تقرير البرلمان البريطاني.. هل تمنع لندن تهديدات المعارضين العرب على أراضيها؟ | خبر: اتفاق جديد بين رواندا والولايات المتحدة بخصوص ترحيل المهاجرين | خبر: دبور يرشد العلماء لـسرّ إبطاء الشيخوخة عند البشر | خبر: خطة ضغط أميركية من 3 مراحل خلال 120 يوماً.. نزع سلاح حزب الله على طاولة الحكومة اللبنانية | خبر: خبراء: التلوث البلاستيكي خطر جسيم يبدّد 1.5 تريليون دولار سنوياً | خبر: مصر: السيسي يصدق على قانون الإيجار القديم | خبر: الخوف من العطش.. تغيرات المناخ تنعش صناعة تحلية المياه عالميا | خبر: سوريا.. محاربة المخدرات لبناء الثقة الاقتصادية مع الخارج | خبر: ترامب يجدد دعمه لسيادة المغرب على الصحراء الغربية | خبر: بعضها في مصر وتونس والمغرب.. حكم أوروبي بشأن ترحيل طالبي اللجوء لمراكز احتجاز خارجية | خبر: دول عدلت دساتيرها لإبقاء الرؤساء على الكرسي مدى الحياة.. تعرف عليها | خبر: فرصة للعرب -ألمانيا.. نقص كبير في الكفاءات بقطاعات التعليم والصحة | خبر: ما السلع التي قد تصبح أغلى بسبب زيادات ترامب الجمركية؟ | خبر: العالم يزداد حرارة، هل تؤثر موجات الحر على أدمغة البشر؟ |
تحريم توصيل سائقي التاكسي المسلمين الخمور ومن يحملونها من المطارات:
فتوى غريبة فى امريكا

اضيف الخبر في يوم السبت ٢٨ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


فتوى غريبة فى امريكا

فجرت الفتوي التي أصدرتها «جمعية الأمريكان المسلمين» بتحريم توصيل سائقي التاكسي المسلمين الخمور ومن يحملونها من المطارات، جدلاً شديداً في الأوساط الصحفية والإعلامية التي أعربت عن مخاوفها إزاء تغلغل الإخوان المسلمين «مؤسسي الجمعية» في المجتمع الأمريكي، وسعيهم إلي تطبيق الشريعة الإسلامية في أجزاء من الولايات المتحدة.

ولاقت الفتوي استجابة قوية من جانب سائقي التاكسي الذين يعملون بمطار «بول الدولي»، وامتنعوا عن توصيل الزبائن ممن يحملون زجاجات الخمر مما أثار استياء الكثيرين، متهمين هؤلاء السائقين بالعنصرية ضد أتباع الديانات الأخري، ومحاولة فرض الشريعة الإسلامية، وعدم احترام خصوصية الآخرين، وقالت الكاتبة الأمريكية، كاثرين كريستين في عمود لها نشرته صحيفة «ستار تريبيون»: «تخيل أنك عائد من سفرك ومعك زجاجة من النبيذ الفرنسي لتحتفل بعيد زواجك، ثم تفاجأ في المطار بأنك تقف في برودة العراء، لأن سائق التاكسي يرفض توصيلك، قائلاً: إن القرآن يحرم توصيل الركاب ممن يحملون الخمور». وتساءلت ماذا لو طالب السائقون المسلمون بالحق في عدم توصيل النساء ممن يرتدين تنورات قصيرة أو ملابس شبه عارية، أو رفضوا توصيل العشاق؟

وذكرت صحيفة «شيكاغو تربيون» في تقرير لها أن جمعية «الأمريكان المسلمين» تأسست سنة ١٩٩٣، ويمارس الإخوان المسلمين نشاطاتهم تحت اسمها في الولايات المتحدة، كفرع لهم هناك.

وأشارت الصحيفة إلي أن الإخوان الأمريكان دائماً ما يؤججون صراعاً مريراً بين المسلمين المعتدلين والمحافظين.

وأكدت «شيكاغو تربيون» أن التنظيم الدولي للإخوان المسلمين يتمسك بعدم فصل الدين عن السياسة، وبضرورة تحويل الأنظمة الحاكمة إلي حكومات إسلامية.

ونبهت إلي أن أعضاء الجماعة في الولايات المتحدة يؤكدون انصياعهم للقوانين الأمريكية ولكنهم يرغبون في نشر الإسلام بين أبناء الشعب الأمريكي، مرجعة السبب إلي أنهم يريدون يوماً ما مساندة الغالبية من الأمريكان في تأييد تطبيق الشريعة الإسلامية.

وتساءلت صحيفة «ويكلي ستاندرد» الأمريكية، هل يرغب المجتمع الأمريكي في إقامة حكم إسلامي داخل الولايات المتحدة؟ مشيرة إلي أن جماعة الإخوان المسلمين تمارس أنشطتها سراً ومن وراء الكواليس.
اجمالي القراءات 8448
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   أسامة عبد الرحمن     في   الثلاثاء ٣١ - أكتوبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[520]

غريبة حقا

الأمر لا يستحق فعلا منا هذا الأمر من التعصب فلماذا لا يحمل السائق زجاجات الخمر فهو لن يشرب منها أو يكون موعزا أو محرضا على شربها

2   تعليق بواسطة   على على     في   السبت ٠٤ - نوفمبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[561]

القواعد الفقهيه

هناك قاعده فقهيه تقول بان درء المفاسد اولى من جلب المنافع وطبعا هذه القاعده قد نقول بانها كلمة حق اريد بها باطل فلقد استخدمها القفهاء وتوسعوا فى استخدامها واوصدوا كل الابواب بوجه المسلمين بحجة التمسك بهذه القاعده والتى اصبحت فضفاضه كل يريد ان يضعها فى المكان الذى لايعجبه وزطبعا اكيد فى رايهم بان نقل من بحوزته الخمور فد تغرى السائق بشربها او المتاجره بها او ان الساكت عن الحق شيطان اخرس وهلم جرب فى الفواعد اللا فقهيه

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق