تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | خبر: العثور على مدينة قبطية عمرها 1500 عام في موقع عين العرب | خبر: مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص منها؟ | خبر: السجن 5 سنوات لزعيم الطائفة البهائية في قطر | خبر: أزمة قمح تلوح في الأفق: توتر مصري – أوكراني بسبب واردات من “أراضٍ محتلة | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . |
مؤتمر الأديان يدعو للتسامح وبوش يؤيد حق تغيير الدين

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٤ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة نت


اختتم مؤتمر ثقافة السلام لحوار الأديان أعماله في مقر الأمم المتحدة بنيويورك بالدعوة إلى التسامح والحوار والتفاهم بين البشر. وأعرب في بيان تلاه الأمين العام للمنظمة الدولية بان كي مون عن القلق إزاء تنامي حالات عدم التسامح والتمييز وبث الكراهية واضطهاد الأقليات الدينية.

مقالات متعلقة :


وأكد البيان الختامي رفض الدول المشاركة في المؤتمر "أي استخدام للدين لتبرير قتل الأبرياء وممارسة الإرهاب والعنف والإكراه مما يتناقض بوضوح مع دعوة جميع الأديان للسلام والعدل والمساواة". كما دعا المشاركون إلى بناء عالم متناسق ومنسجم تتعايش فيه الأديان والثقافات.

وجدد البيان التزام الدول وتعهدها بتعزيز الاحترام العام للشعائر الدينية واحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع كما في ميثاق الأمم المتحدة وفي الإعلان العام لحقوق الإنسان.

وشجع البيان الختامي على الحوار بين وسائل الإعلام في جميع الثقافات والحضارات، وأكد حق حرية التعبير للجميع.

ولتحقيق تعهدات قادة الدول المشاركة دعا مؤتمر حوار الأديان إلى تشكيل لجنة لحوار الأديان.

خلافات التأويل

جورج بوش دعا من منصة الأمم المتحدة إلى حماية الحرية الدينية (رويترز)
لكن المؤتمر رغم هذا البيان كشف عن خلافات كبيرة ثقافية وسياسية بشأن تأويل معنى التسامح والحرية.

وبينما شدد المتحدثون الأوروبيون على أهمية حقوق الإنسان الفردية في كلماتهم، كرر ممثلو الدول الإسلامية تحذيرهم مما وصفوها بالحساسية المفرطة من الغرب تجاه الإسلام.

ومن جانبه حذر الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري في كلمته أمام المؤتمر من الانحياز ضد الإسلام وتصاعد ما وصفه بالخوف غير المبرر من الإسلام.
وشدد على أن ما وصفه بخطاب الكراهية الموجه ضد الإسلام أعطى مبررا لارتكاب الكثير من الجرائم بحق المسلمين.

ويعكس كلام زرداري الخلاف القائم بين الوفود بشأن البيان الختامي للمؤتمر ومعارضة الأوروبيين دعوة الدول الإسلامية إلى تضمينه إدانة واضحة لإهانة المقدسات.

خطاب بوش
"
اقرأ أيضا:
إشكالية فهم الآخر بين الغرب والإسلام
"
وفي اليوم الختامي لمؤتمر حوار الأديان دافع الرئيس الأميركي جورج بوش أمس عن حق أي شخص في تغيير دينه، وقال إن حماية الحرية الدينية كانت الدافع وراء الحروب التي خاضتها بلاده في كوسوفو وأفغانستان والعراق وأنها وفرت حماية للمسلمين هناك.

وإذ شكر بوش الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز على مبادرته لعقد هذا المؤتمر، أعلن أن واشنطن تعمل من أجل وضع الحرية الدينية في صلب سياستها الخارجية.

واعتبر بوش أن السبيل الأفضل لصون الحريات الدينية هو السعي لإقامة حكم ديمقراطي.

خيبة من إسرائيل

سعود الفيصل انتقد الموقف الإسرائيلي الانتقائي من المبادرة العربية (الفرنسية)
على صعيد متصل قال وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل إن الرد الذي قدمه الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز على المبادرة العربية في كلمته أمام المؤتمر كان مخيبا للآمال.

وأشار إلى أن الرئيس الإسرائيلي اختار أجزاء من خطة السلام العربية وترك أجزاء أخرى دون أن يمسها، موضحا أن هذه الخطة ليست مقترحا للسلام تتم تجزئته إلى ما هو مقبول أو غير مقبول وإنما هي عرض لمشروع وتم تقديمها على هذا الأساس.

وأعرب الفيصل عن اعتقاده أن "الطريق ما زال طويلا قبل أن يمكننا القول إن العرب والإسرائيليين ينظرون بطريقة واحدة لمقترح السلام الذي تقدم به العاهل السعودي".

ومن جانبه اتهم سفير إيران لدى الأمم المتحدة محمد خزاعي إسرائيل دون أن يسميها باستغلال مؤتمر حوار الأديان لغايات سياسية، معتبرا أنه ليس من حقها المشاركة في مثل هذه المؤتمرات.

وقال خزاعي موجها كلامه للرئيس الإسرائيلي إن "ممثل نظام تاريخه القصير موصوم بالجرائم والاعتداء والاحتلال والاغتيال ودولة الإرهاب والتعذيب ضد الشعب الفلسطيني، وتحت ذريعة تأويل خاطئ للدين، حاول استغلال الاجتماع لغايات سياسية ضيقة".

اجمالي القراءات 3715
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق