تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر |
العبادي في الرمادي

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٩ - ديسمبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: RT.ARABIC


العبادي في الرمادي

حل رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، الثلاثاء 29 ديسمبر/كانون الأول، في مدينة الرمادي بعد إعلان تحريرها من تنظيم"داعش".

واستطاع الجيش العراقي رفع العلم الوطني في الرمادي عاصمة محافظة الأنبار غربي البلاد، لينهي بذلك، بمساعدة رجال العشائر، احتلال "داعش" الذي بدأ في مايو/أيار من العام الحالي. 

مقالات متعلقة :

في غضون ذلك، أعلنت الحكومة العراقية أن الهدف المقبل هو تحرير مدينة الموصل التي تعد ثاني أكبر المدن العراقية، واتخذها "داعش" عاصمة لـ "دولة الخلافة".

زيباري: الجيش العراقي يحتاج مساعدة الأكراد لاستعادة الموصل

 من جانب آخر، قال وزير المالية العراقي، هوشيار زيباري إن الجيش العراقي سيحتاج إلى مساعدة المقاتلين الأكراد لاسترداد الموصل أكبر المدن الخاضعة لسيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية".

وتوقع الوزير العراقي أن تكون معركة الموصول في غاية الصعوبة.

وأشار زيباري إلى أن "الموصل تحتاج إلى تخطيط جيد واستعدادات والتزام من كل الأطراف الرئيسية" وشدد زيباري على أن "البشمركة قوة رئيسية ولا يمكنك استعادة الموصل من دون قواتها".

وأضاف أن الجيش ربما يحتاج للاستعانة بقوى سنية محلية في أدوار معاونة وربما قوات الحشد الشعبي وذلك في ضوء مساحة المنطقة التي تحتاج لتأمينها حول الموصل خلال الهجوم.

وقال زيباري إن استعادة الموصل ستمثل نهاية لـ "داعش"

ويعد استرداد الجيش العراقي لمدينة الرمادي أول نجاح كبير للقوات العراقية بعد سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية قبل 18 شهرا على المدينة.

من جانب آخر، أكد المتحدث باسم المكتب الإعلامي، سعد الحديثي أن القوات العراقية حررت نحو نصف الأراضي التي كان يسيطر عليها "داعش" في العراق.

وأضاف المسؤول العراقي: "القوات العراقية في هذا العام استطاعت تحرير 48% من الأراضي التي سيطرها عليها تنظيم داعش منذ صيف 2014".

وكان رئيس الوزراء العراقي أعلن الاثنين أن عام 2016 سيكون عام الانتصار الكبيرعلى التنظيم، مشيرا إلى أن المقاتلين العراقيين لن يتوقفوا حتى تحقيق كامل الأهداف بتحرير كل مدينة وقرية وقصبة.

وقال العبادي في كلمة بمناسبة الإعلان عن تحرير مدينة الرمادي من سيطرة تنظيم "داعش" بثها التلفزيون الرسمي "ها قد تحقق الوعد وانهزم "داعش" في الرمادي. لقد عادت مدينة الرمادي إلى حضن العراق وستعود كل مدينة عراقية إلى حضن الوطن الكبير".

وكان الجيش العراقي عانى من انتكاسات كبيرة لدى سيطرة التنظيم على المدن العراقية، وشكك المراقبون في قدرة الجيش الذي أشرفت على تدريبه الولايات المتحدة على استعادة المدن وذلك لخلافات داخلية في البلاد، لكن استرجاع الرمادي ومناطق أخرى من البلاد أعاد الثقة للقوات وحكومة العبادي وغير قواعد اللعبة على الأرض.

ويرى محللون أن استرجاع عاصمة محافظة الأنبار سيكون له أثر كبير على هزيمة التنظيم في مناطق أخرى كالموصل في حال استمرار الاستراتيجية الحالية للقوات العراقية وحلحلة الوضع السياسي في البلاد.

اجمالي القراءات 4166
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق