تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ | خبر: الأرض بدل الغرامات... قرارات جديدة لتوفيق أوضاع الأراضي في مصر |
كبير الدواعش القرضاوي: لا أقبل أبدا أن تحارب أمريكا داعش

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٤ - سبتمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً.


كبير الدواعش القرضاوي: لا أقبل أبدا أن تحارب أمريكا داعش

القرضاوي: لا أقبل أبدا أن تحارب أمريكا داعش

كتب : محمد مصري الأحد 14-09-2014 06:03

أعلن يوسف القرضاوي،رفضه تكوين أمريكا تحالف عالمي لمقاتلة "داعش".

 

وقال القرضاوي، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "أنا أختلف مع داعش تماما في الفكر والوسيلة.. لكني لا أقبل أبدا أن تكون من تحاربهم أمريكا التي لا تحركها قيم الإسلام بل مصالحها وإن سفكت الدماء".

 

وأضاف القرضاوي، قائلًا: "من الخيبة أن يعادي الإنسان صديقه ويصادق عدوه!".

اجمالي القراءات 6224
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الإثنين ١٥ - سبتمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75918]

القرضاوي فصل بين التغريدتين


المرجو تحري الدقة و الحياد في صفحة الأخبار. فمثلا وصفكم للقرضاوي بكبير الدواعش و عدم تكملة خبركم بأن القرضاوي  فصل في تغريدة لاحقة بين  "...لا أقبل أن تكون أمريكا من تحاربهم..." و  "من الخيبة أن يعادي الإنسان صديقه و يصادق عدوه"، لا يليق بصفحة "الأخبار".


كررنا هذا الرجاء مراراً و لم يتفاعل معه أحد.


فقط أذكر أن الحياد في الأخبار هو من صفات الأمانة التي أمر بها القرآن، ذلك الكتاب الذي يتزين بإسمه موقع "أهل القرآن". و أنه أيضا دليل على احترامكم لقراء هذا الموقع.


شكراً جزيلا


2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ١٧ - سبتمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75943]

اهلا استاذ عبدالله


اشكرك استاذ عبدالله مسلم على المتابعة . واود أن اقول لسيادتكم نحن لا نتدخل فى الأخبار ،وننقلها بكل أمانة وحيادية ،وبخصوص هذا الخبر تحديدا فنحن لم نتابع ولا نتابع صفحات القرضاوى على تويتر ولا على الفيس بوك بل نقلناه عن جريدة الوطن المصرية كما هو .وكان من الممكن ان تكتب العنوان على جوجل وستظهر لك صفحة الخبر على الجريدة الأصلية لتتأكد هل نحن  أمناء فى نقل  الخبر ،ونعرف قدر وقيمة موقع اهل القرآن ونحافظ عليها ام لا قبل أن تتهمنا بعدم الحيادية وعدم الأمانة ... وعلى كل حال هذا هو رابط الخبر على الوطن تستطيع ان ترجع له وتقارن بين هذا وذاك .


http://elwatannews.com/news/details/558303



http://elwatannews.com/news/details/558303



وشكرا لك مرة أخرى .



3   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الأربعاء ١٧ - سبتمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75944]

شكراً أستاذ عثمان


أنا لم أتهم سيادتكم بعدم الحياد أو عدم الأمانة. أنا فقط ذكرت بأن الحياد في الأخبار هو من صفات الأمانة. 



المشكل بالنسبة لي هو أن هذا ليس "خبراً"،  بل "رأي" قدم على أنه خبر. و صيغ في الأصل بطريقة تجعل القارئ يفهم أن القرضاوي يعتبر داعش  أصدقائه. و هو ما ليس بصحيح.



و كون هذا "الخبر" منقول عن جريدة الوطن المصرية كما هو، لا يغير شيئا في كونه رأيا أريد له أن يكون خبراً...بل ربما "نقلكم الأمين و المحايد" لرأي هذه الجريدة، جعلكم تساهمون في نقل أخبار غير صحيحة. 



الأولى، التحقق من صحة الأخبار قبل نقلها. إلا إذا كان مصدرها مؤسسة إعلامية مرموقة و معروفة بمصداقيتها. و لا أظن أن الوطن من هذا الصنف.



طاب يومكم أستاذ عثمان و شكراً لكم على صبركم علينا.



أخوكم عبد الله



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق