تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | خبر: أزمة قمح تلوح في الأفق: توتر مصري – أوكراني بسبب واردات من “أراضٍ محتلة | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية |
عبد الله مسلم
عن عبد الله مسلم
تاريخ الانضمام : 2014-07-14 الرتبة : ��� ���
بلد الميلاد : Africa بلد الاقامة : Europe
تعليقات له : 77 تعليقات عليه : 18

الآن فهمت لماذا هجر كتاب محترمون هذا الموقع... فقد أردت متابعة الكتابة و أعددت مقالات كثيرة للنشر. لكني اكتشفت أن بعض ما هو مكتوب على الموقع لا يحتمل السكوت، و لا بد من الرد عليه أولا. بل لا بد أن تثار حوله زوبعة شديدة! و عندما انخرطت في الرد، لمست انزعاجا كبيراً من شخصي، فقط لأني أفكر بطريقة مختلفة و أصر على الفهم. و أخذ هذا الإنزعاج شكل مضايقات هنا و هناك. فمرة بالإنذار و التقريع دون سبب من مراقب الموقع، بدعوى "عدم احترام أدب الحوار". و مرة باتهامي بالتحفز للجدال و تصيد الأخطاء...و مرة أخرى باتهامي بالمسارعة بالنقد والإلحاح عليه "بما يشبه التحدي و بطريقة إستفزازية"... أما أسئلتي، فكانت تبقى دون تفاعل يذكر، إلا مانذر و على استحياء، رغم تعلقها بمواضيع خطيرة لا يمكن تركها دون تقليب. مما كان يدفعني إلى الإلحاح على التفاعل و يزيد من سخط الآخرين علي... وكنت دائماً حريصاً على أن أكون موضوعياً، دون التعرض لشخص الكاتب أبداً! و لكن كان الكاتب يرد علي بأشياء شخصية و لا تمت للموضوع بصلة. و يقول أنه إذا لم يرد على أسئلتي، ففقط لضيق و قته و كرهه للجدال. لكنه كان يجد الوقت كي يهاجم شخصي بدل الرد على أسئلتي... و في صبيحة أحد الأيام، اكتشفت أن هناك "عطلاً غريباً" في "نظام النشر" لموقع أهل القرآن، جعل نشر مقالاتي أو حذفها خارجيْن عن سيطرتي. و كان المقال الذي خرج عن سيطرتي، و نشر رغم حذفي له، هو أول مقال استفتحت به تجربة الكتابة بالعربية. و كنت قد حذفته كي أحسن جودته. و كان ملفتا لي أن هذا المقال قد نشر في قمة الصفحة الأولى للموقع...و كأني ب"نظام النشر" يريد أن يجعل مقالي الغير جيد هذا مقدماً إلى أكبر عدد من القراء. حينها، نبهت إلى وجود "العطل" في صدر المقال و طالبت بإصلاحه. لكن لم يستجب أحد. فكانت النتيجة أن قررت سحب مقالاتي الأربع خشية أن يتلاعب بمحتواها نظام النشر الغريب هذا. إذ لا أخلاق لنظام آلي كما تعلمون. و الآن، أكتفي بالقراءة من أجل التسلية (و هذا يوافق ذوقي في حب أفلام الرعب منذ صغري). و أكتم كل شيء في نفسي و لا أكتب إلا لنفسي. إذ أدركت أخيراً أنهم أفسحوا المجال للتعليق، لكن فقط للطبالين و الزمارين. كما أدركت أنهم مازالوا يعيشون زمن "شيخنا العلامة" و "العالم الجليل" و "الوحيد المتبحر في علومه"...
تعليقات بقلم عبد الله مسلم

more
رسالة شخصية الى عبد الله مسلم
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق