تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | تعليق: الافتاء خارج مشيخة الازهر | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا | خبر: نقابة الصحافيين المصريين تطالب بتعديل قانوني يسمح بالتصوير في الشارع | خبر: «رويترز»: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا | خبر: قانون الأحوال الشخصية يقسم المجتمع العراقي | خبر: تصاعد أزمة تأجيل جراحات القلب في مصر يهدد حياة آلاف المرضى فوراً | خبر: عدوى الانفصال.. لماذا ينقسم أرض الصومال إلى كيانين؟ | خبر: جولة ترامب في الخليج... صفقات وتعهدات بـ4 تريليونات في 4 أيام | خبر: أوروغواي تودّع موخيكا الرئيس الذي عاش متواضعًا وداعا بيبي.. وفاة أفقر رؤساء العالم | خبر: محاكم الاستئناف تبدأ تطبيق رسوم التقاضي الجديدة رغم احتجاجات المحامين | خبر: حقوقيون وسياسيون ومؤسسات يطالبون بالإفراج عن الطنطاوي وأبو الديار مع انتهاء عقوبتهما | خبر: فيلم “نسور الجمهورية” يهزّ مهرجان كان.. هل يردّ السيسي؟ | خبر: من هو الطفل الذي وقف له شيخ الأزهر وأجلسه على مقعده؟ | خبر: مصر: تجديد حبس عدد من المعتقلين في قضايا رأي وسط اتهامات نمطية |
ولم تتعلم واشنطن الدرس بعد : واشنطن تقدر عالياً الدعم السعودي لمكافحة الإرهاب

اضيف الخبر في يوم الأحد ١١ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: ايلاف


ولم تتعلم واشنطن الدرس بعد : واشنطن تقدر عالياً الدعم السعودي لمكافحة الإرهاب

أشادت الولايات المتحدة الأميركية بخطوة العاهل السعودي دعم مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب بمئة مليون دولار، واعتبر جون كيري أن السعودية تعزز التعاون الدولي في مجال مكافحة الإرهاب.

 
رحبت الولايات المتحدة بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالتبرّع المقدّر بمئة مليون دولار الذي قدّمه بالنيابة عن المملكة العربية السعودية، إلى مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب.


وقال وزير الخارجية الأميركي جون كيري في تعليق على القرار إن "هذا التبرّع السخي الذي قدّمه جلالته، بمناسبة عيد الفطر، إنما يوضح مرة أخرى التزام المملكة بدعم المؤسسات المتعددة الأطراف وتعزيز التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب".
 
واضاف كيري: ومع هذا التمويل، فإننا نأمل أن فرقة العمل المعنية بالتنفيذ في مجال مكافحة الإرهاب، والتي يشكل المركز عنصرًا حاسمًا فيها، يمكن أن تقوم.
وكانت السعودية قد وقعت اتفاقية مع الأمم المتحدة عام 2011 لإنشاء المركز، وقدمت 10 ملايين دولار من تكاليف إنشائه. وكان العاهل السعودي تقدم بالفكرة عام 2005، حيث كانت بلاده قد تعرضت لموجة من العمليات الارهابية.
 
وقال الملك عبدالله بن عبدالعزيز في كلمة ألقاها بمناسبة عيد الفطر "أعلن تقديم مئة مليون دولار لدعم عمل هذا المركز تحت مظلة الأمم المتحدة"، حسب وكالة الأنباء السعودية.
ودعا الملك عبدالله المجتمع الدولي لدعم المركز "للتخلص من قوى الكراهية والتطرف والإجرام".
 
كما حذر العاهل السعودي من تداعيات الإرهاب الفكري الذي أباح بنظرياته الحزبية، ومطامعه السياسية بشتى ذرائع التأويل والتدليس على الناس من خلال توجيه نصوص الشرع والتطفيف فيها وفق مرادهم.
وبين الملك عبدالله  أن البعض كانوا بظلمهم أداة الإرهاب، ومعول فساده، لمحاولة هدم قيم الإسلام، وقال: "انتحلوا الإصلاح فكذبوا، واختطفوا عقول السذج فضلوا وأضلوا، غير متقين الله في ضلال شعاراتهم، ولا مبالين بتبعات أقوالهم وأفعالهم".
 
كما طالب خادم الحرمين "بالوقوف وقفة حازمة مع النفس أولاً لإصلاح شأن الأمة الذي يبدأ من إصلاح الذات والاتفاق على كلمة سواء، ركيزتها كتاب الله وسنة رسوله الكريم"
ودعا إلى التصدي بكل عزم وحزم لدعاة الفتنة والضلال والانحراف الذين يسعون الى تشويه سمعة الإسلام الذي احتوى القلوب وحضن البشرية.
 
وقال الملك عبدالله: "علينا أن ندرك بأن خطر الإرهاب لن يتلاشى أو يزول في زمن محدد، لذلك فحربنا ضده ربما تطول وتتوسع، وقد يزداد شراسة وعنفاً كلما ضاق الخناق عليه، لكننا على ثقة تامة بالمولى جل وعلا بأنه ناصر الحق على الباطل لا محالة، ديناً ندين الله به ويقيننا بأنه سيندحر ـ بعون الله ـ كل مخادع خائن لدينه وأمته وإنسانيته.

أشادت الولايات المتحدة الأميركية بخطوة العاهل السعودي دعم مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب بمئة مليون دولار، واعتبر جون كيري أن السعودية تعزز التعاون الدولي في مجال مكافحة الإرهاب.

 
رحبت الولايات المتحدة بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالتبرّع المقدّر بمئة مليون دولار الذي قدّمه بالنيابة عن المملكة العربية السعودية، إلى مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب.
وقال وزير الخارجية الأميركي جون كيري في تعليق على القرار إن "هذا التبرّع السخي الذي قدّمه جلالته، بمناسبة عيد الفطر، إنما يوضح مرة أخرى التزام المملكة بدعم المؤسسات المتعددة الأطراف وتعزيز التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب".
 
واضاف كيري: ومع هذا التمويل، فإننا نأمل أن فرقة العمل المعنية بالتنفيذ في مجال مكافحة الإرهاب، والتي يشكل المركز عنصرًا حاسمًا فيها، يمكن أن تقوم.
وكانت السعودية قد وقعت اتفاقية مع الأمم المتحدة عام 2011 لإنشاء المركز، وقدمت 10 ملايين دولار من تكاليف إنشائه. وكان العاهل السعودي تقدم بالفكرة عام 2005، حيث كانت بلاده قد تعرضت لموجة من العمليات الارهابية. 
 
وقال الملك عبدالله بن عبدالعزيز في كلمة ألقاها بمناسبة عيد الفطر "أعلن تقديم مئة مليون دولار لدعم عمل هذا المركز تحت مظلة الأمم المتحدة"، حسب وكالة الأنباء السعودية.
ودعا الملك عبدالله المجتمع الدولي لدعم المركز "للتخلص من قوى الكراهية والتطرف والإجرام".
 
كما حذر العاهل السعودي من تداعيات الإرهاب الفكري الذي أباح بنظرياته الحزبية، ومطامعه السياسية بشتى ذرائع التأويل والتدليس على الناس من خلال توجيه نصوص الشرع والتطفيف فيها وفق مرادهم. 
وبين الملك عبدالله  أن البعض كانوا بظلمهم أداة الإرهاب، ومعول فساده، لمحاولة هدم قيم الإسلام، وقال: "انتحلوا الإصلاح فكذبوا، واختطفوا عقول السذج فضلوا وأضلوا، غير متقين الله في ضلال شعاراتهم، ولا مبالين بتبعات أقوالهم وأفعالهم".
 
كما طالب خادم الحرمين "بالوقوف وقفة حازمة مع النفس أولاً لإصلاح شأن الأمة الذي يبدأ من إصلاح الذات والاتفاق على كلمة سواء، ركيزتها كتاب الله وسنة رسوله الكريم"
ودعا إلى التصدي بكل عزم وحزم لدعاة الفتنة والضلال والانحراف الذين يسعون الى تشويه سمعة الإسلام الذي احتوى القلوب وحضن البشرية. 
 
وقال الملك عبدالله: "علينا أن ندرك بأن خطر الإرهاب لن يتلاشى أو يزول في زمن محدد، لذلك فحربنا ضده ربما تطول وتتوسع، وقد يزداد شراسة وعنفاً كلما ضاق الخناق عليه، لكننا على ثقة تامة بالمولى جل وعلا بأنه ناصر الحق على الباطل لا محالة، ديناً ندين الله به ويقيننا بأنه سيندحر ـ بعون الله ـ كل مخادع خائن لدينه وأمته وإنسانيته. 
 
- See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/8/829315.html?entry=SaudiArabia#sthash.AptPjRwr.dpuf
اجمالي القراءات 8082
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأحد ١١ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[72742]

السعودية هى منبع الارهاب ، وهى محور االشّر فى هذا العصر .

 قامت الدولة السعودية على أساس الوهابية دين الارهاب ، وهى تحتمى بأمريكا ، وتستغل حاجة أمريكا والغرب للبترول ، وقد أسست بثروتها نفوذا لها فى الغرب وفى أمريكا ، وتستطيع بهذا النفوذ التاثير على الاعلام الغربى وعلى دوائر صناعة القرار ، فيتم الفصل بين السعودية وبين الارهاب . وسيظل هذا الخداع مستمرا طالما يرضى بعض ضعاف النفوس بيع أنفسهم وأوطانهم ببعض ملايين الريالات ..


من أسف أنه حتى فى العالم العربى و ( الاسلامى ) وبسبب النفط أصبح إسم السعودية مقدسا ، لا يجرؤ على الهجوم عليها إلا الأحرار من المثقفين والسياسيين . هذا مع إستباحة الجميع إسم الاسلام وتسمية الارهابيين الوهابييين بالاسلاميين . 


اللهم إنتقم ممّن ظلم الاسلام ، وشوّه صورته .. اللهم أرنا فيهم عقابك ونحن أحياء ..!!


2   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   الأحد ١١ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[72743]

عدم توصيف الإرهاب بوصف قانونى محدد يتفق عليه المجتمع الدولى بعلماءه ومثقفيه

عدم توصيف الإرهاب بوصف قانونى محدد يتفق عليه المجتمع الدولى بعلماءه ومثقفيه هو ما يجعل من هؤلاء الإرهابيين الذين يمولون الإرهاب ويرعوه يتجرأون بالإدعاء كذباً ونفاقاً وتلفيقاً أنهم يدعمون مكافحة الإرهاب ويلقون تهمة الإرهاب على كل من يحاول فضح كذبهم وفسادهم وتلفيقهم بكل وقاحة وخسة


3   تعليق بواسطة   سالم الخروصي     في   الإثنين ١٢ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[72747]

اذا لم تتغير المناهج التعليميه في السعوديه فلا جدوى من مكافحة الارهاب

 اذا لم تتغير المناهج التعليميه في السعوديه فلا جدوى من مكافحة الارهاب 


4   تعليق بواسطة   Student ya sami     في   الثلاثاء ١٣ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[72752]


 بالرغم من ذلك الفرصة لا تزال الفرصة مواتية باروبا وامريكا لنشر منهجنا في فهم الدين ، القانون في تلك الدول يحمينا،علينا ان نتحالف مع منظمات أهلية ومحلية لنستطيع الوصول لصناع القرار، وان نعقد مقارنة واحصائية بسيطة .. الحرب على الارهاب تكلف تريليونات الدولارات في افغانستان والعراق وسوريا وايران وباكستان .. بينما دعم اهل القرآن وتمكينهم سيساهم بنشر السلم والحفاظ على البيئة من مخلفات الحروب واليورانيوم كما انه سيساهم الى حد كبير في تقليل الضرائب التي تدفع من جيب المواطنين لتغطية نفقات الحروب وعمليات التجسس والضربات الاستباقية


 


عزت


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق