تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ |
هيثم أبو خليل يكتب عن : العملية القذرة لعودة العسكري “سري جدا ”

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٦ - أبريل - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل


هيثم أبو خليل يكتب عن : العملية القذرة لعودة العسكري “سري جدا ”

هيثم أبو خليل يكتب عن : العملية القذرة لعودة العسكري “سري جدا ”

مقالات متعلقة :

عملية جراحية دقيقة تتم الآن لاستكمال السيناريو المرسوم للمجلس العسكري :

(1) عملية نشر الكراهية بين الشعب في الإسلاميين تتم علي قدم وساق عن طريق ممارسات مراهقة لأنصار الشيخ حازم أبو إسماعيل الذي تذكروا فجأة ميدان التحرير وربطوا الأمر بتطبيق الشريعة وكأن حازم أبو إسماعيل هو حامي حمي الشريعة الإسلامية وباقي المرشحين من أصحاب الشرائع الأخرى !!..فسواء سمح له بالترشح من عدمه فصورته تم تشويها كثيراً من رجل الشارع العادي .
(2) الإخوان أصبحوا في عيون رجل الشارع العادي أيضاً غير محترمين لكلمتهم بعدما وقعوا في الفخ سواء كان عمداً أو عن غير قصد بإنزالهم خيرت الشاطر …ومظاهرات بعشرات الآلاف للإخوان أمام اللجنة توحي للجميع أن الإخوان قادمون ويسيطرون تماماً علي مقاليد الأمور في البلاد
(3) فخ الهيئة التأسيسية وقع فيه الإخوان والسلفيين بامتياز ويستمر الإعلام يومياً في جلدهم ومعه كل حق ..فبدل من تعديل وتصحيح الخطأ ..المكابرة والإنفراد هو سيد الموقف !
(4) المجلس العسكري يعزف منفرداً وينزل الرجل القوي والوفي والمخيف للإسلاميين عمر سليمان الذي لا يعرف الرحمة ولا يعرف أبوه … للاستكمال دور الشطرنج … فالأبيض يتشاجرون سوياً مخالفين قواعد لعبة الشطرنج بمهاجمة الأسود وليس مهاجمة بعضهم البعض والأسود يتقدم للأمام يهوش بلعبة نابليون الساذجة بالعساكر من المنتصف ويدفع بقائد الطابية سليمان من الأجناب فيشتت الانتباه بينما يتقدم الوزير –عمرو موسي من المنتصف ليجهز عليهم واحداً وراء الأخر ويتقدم ويتوغل ويكتسب مصداقية ليست من تاريخه بقدر ما هي من تصرفات الإسلاميين البلهاء مرة بعزلهم الاختياري عن الشارع وتارة بحرق مرشحيهم ..؟!
(5) ربما يحتاج الأمر لدور تعادل وإعادة للتخلص من الزحام في الدور الأول والاستفراد بلاعب واحد من الأبيض منفرداً وغالباً سيكون الشيخ حازم أبو إسماعيل فبعد أبو الفتوح والشاطر والعوا أصبح منطقياً لأنهم أبناء مدرسة واحدة والتفتيت قد أحدث فيهم الكثير ..
(6) سمعنا عن أم حازم الأمريكية …وأبو العوا السوري وجنسية أبوالفتوح القطري وعن صفقة الشاطر ولم نسمع عن ملفات شفيق القذرة أو صفقات عمر سليمان الأقذر أو تاريخ عمر موسي الأسود في الخارجية وجامعة الدول العربية !!
(7) ما زال سيناريو التزوير الناعم الذي تم ممارسته مع مصطفي بكري في حلوان ومع حزب الوفد الذي بقدرة قادر تقدم في المرحلة الثانية والثالثة عن الكتلة المصرية وحصد نسبة غير متوقعة …فترشيحه لعمرو موسي ليس صدفة ولكنه يقدم الأسوأ في عالم السياسة لمن يريد أن يشتري وهذا ما عجزت عنه الكتلة المصرية لأن لديها كثير من الحياء وكثير من الوطنية .
(8) عملية التراشق المتعمدة بين شفيق وموسي هي عملية الدخان الأبيض لتضليل المشاهدين وحماية موسي من المضادات الأرضية للثوار كونه من الفلول ..!مرة أخري ما الحل لإفساد مخطط العسكري لإرجاعنا للمربع واحد ولما قبل 25 يناير 2011 أعتقد أن الحل هو عملية تصالح كبري بين الإسلاميين والثورة وينتج عنها مرشح واحد فقط مهما كان أسمه حتي يكون وهذا الأهم رد الفعل في مقام ثورة ثانية عندما يحاول العسكر تنفيذ مخططهم القذر .في تمرير عمرو موسي..!الحل …هو تفعيل دور البرلمان وإنحيازة للثورة …الحل …في توافق بقرارات في اللجنة التأسيسية بفصل الأقارب والمعارف وأعضاء المكاتب الإدارية للإخوان في أوروبا وإستقطاب شرائح مختلفة من التيارات المؤثرة داخل الوطن … فليس من المقبول إستمرار المكابرة علي الخطأ فالجميع أنسحب أزهر وكنيسة وقضاة وأحزاب …إلخ!! ولا شك أن الأمية السياسية والنزق السياسي للإسلاميين يقدم خدمة جليلة لنجاح مخطط العسكر ! أعلم أن العند يورث الكفر …… لكنه في مصر في حالة نجاح مخطط العسكر سيورث كفر الملايين ليس بالمشروع الإسلامي فحسب بل ربما بكل ما هو إسلامي !!

هيثم أبوخليل
الاسكندرية 6 أبريل 2012

اجمالي القراءات 3793
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more