تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ |
تجاوزت 50 عاماً وأم لـ5 أولاد:
"أم هيثم" نجت من انفجار مكتب العربية عام 2004 وقضت في الثاني

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٦ - يوليو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: "العربية.نت"


نجت من حادث الانفجار الأول الذي استهدف مكتب قناة العربية في بغداد الذي وقع نهاية اكتوبر عام 2004 لكنها قضت في انفجار الاثنين 26-7-2010.

أم هيثم إحدى عاملات الخدمة التى عملت طوال عشر سنوات في مكتب (ام بي سي) والعربية في العراق من بين الضحايا الذين سقطوا نتيجة التفجير.

أم هيثم واسمها (أميرة حاتم) تجاوزت الخمسين من العمر وأم لخمسة أولاد , وتسكن مدينة الصدر, تعمل من أجل إعالة عائلتها لكون زوجها يعاني مرضا عضالا. واليوم قضت في التفجير.

أم هيثم، يسميها العاملون في مكتب العربية في بغداد، راعية الجميع التي لاهم لها غير أن يدخل الضيف ويغادر مكتب العربية "أبيض الوجه" وأن الواجب قد تمت تأديته على الوجه الأكمل.

هذا ليس الانفجار الأول في حياة أم هيثم التي لم تتوقع أن تكون نهايتها صباح الاثنين 26 تموز يوليو 2010. أفلتت أم هيثم من الانفجار الأول الذي تعرضت له العربية في أيلول سبتمبر 2003 والذي أدى إلى مقتل عدد كبير من العاملين في المكتب لكنها لم تفلت من الانفجار الأخير الذي دخل هذه المرة إلى مطبخها حيث كانت تحضّر الفطور للعاملين في المكتب ذلك الصباح.

جواد كاظم، المراسل والمقدم الذي تعرض لمحاولة اغتيال في بغداد قال بألم حين سمع بوفاة أم هيثم: أتحدى أي شخص عمل أو دخل إلى مكتب العربية ولم يشرب أو يأكل من يد أم هيثم.

وأوضح أن التفجير الذي استهدف مكتب العربية عام 2004 في حي المنصور نجت منه أم هيثم رغم أن عاملتين اثنتين توفيتا في الحادث.

وتركت وفاة أم هيثم ظلا ثقيلا لدى الزملاء العاملين في مكتب العربية ببغداد، الذين اعتادوا على أكل الطعام وشرب الشاي وتناول القهوة من يديها.

اجمالي القراءات 3534
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق