تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | خبر: العثور على مدينة قبطية عمرها 1500 عام في موقع عين العرب | خبر: مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص منها؟ | خبر: السجن 5 سنوات لزعيم الطائفة البهائية في قطر | خبر: أزمة قمح تلوح في الأفق: توتر مصري – أوكراني بسبب واردات من “أراضٍ محتلة | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . |
ارتفاع قتلى تفجير مسجد في صعدة إلى 18 يمنياً والحوثيون يدينون

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٢ - مايو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربية نت


صنعاء- وكالات

قتل 18 شخصا معظمهم جنود، في انفجار أمام مسجد في محافظة صعدة معقل التمرد الشيعي في اليمن, وفق ما أعلنت مصادر عسكرية يمنية الجمعة 2-5-2008، بينما نسب الجيش اليمني الاعتداء إلى المتمردين الزيديين الشيعة الناشطين في هذه المنطقة.



ووقع الانفجار، الذي أسفر أيضا عن جرح 45 شخصا، لحظة خروج المصلين من مسجد بن سلمان الواقع قرب معسكر للجيش, وفق شهود.

وأفاد جنود كانوا ضمن المصلين بأن دراجة نارية مفخخة انفجرت أمام المدخل الرئيس للمسجد. وقال عسكريون إن بين الضحايا نساء وأطفالا كانوا يتسولون عند مدخل المسجد.


ولم تتبن أية جهة الاعتداء, لكن مسؤولا محليا رأى أنه "يحمل بصمات الحوثيين", أي المتمردين الزيديين الشيعة. كما نقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) عن مصدر مسؤول في وزارة الداخلية إدانته الشديدة لهذه "الجريمة النكراء، التي تقف وراءها عناصر إرهابية إجرامية تابعة للإرهابي عبد الملك الحوثي".

من جهته, أدان عبد الملك الحوثي القائد الميداني للتمرد الزيدي في شمال اليمن الاعتداء, مؤكدا "ضرورة تقصي الحقائق بموضوعية، وبعيدا عن الصيد في الماء العكر؛ لكي يتسنى الوصول إلى معرفة الجهة التي تقف وراء هذه الحوادث". واتهم في بيان "أطرافا حاقدة ومغرضة" لـ"إفشال كل مساعي السلام والمصالحة، وإثارة الحرب من جديد".

وقالت مصادر محلية إن "إمام المسجد المستهدف عسكر زعيل هو مدير مكتب علي محسن قائد المنطقة الشمالية الغربية، الذي يعتبر رأس الحربة في مواجهة المتمردين الزيديين". وأضافت أن "الإمام هو أيضا ضابط في الجيش، وينتمي إلى التيار السلفي، ويخطب ويعبئ ضد الحوثيين", موضحة أنه "كان غادر المسجد عند وقوع الانفجار".

وتعتبر محافظة صعدة معقل المتمردين الزيديين الشيعة. وأسفرت المواجهات بين هؤلاء والقوات الحكومية عن آلاف القتلى منذ 2004. والزيدية أحد فروع الشيعة، ويتركز أتباعها في شمال البلاد حيث يشكلون أكثرية، بينما غالبية اليمنيين من السنة.

وأوقعت المواجهات بين المتمردين والقوات الحكومية العديد من القتلى في الأيام الأخيرة؛ فقد قتل 7 جنود يمنيون وأصيب 20 آخرون الثلاثاء في مكمن نصبه المتمردون في محافظة صعدة, فيما قضى 3 جنود وثمانية متمردين في معارك ليل الاثنين الثلاثاء في منطقة حيدان قرب صعدة, وفق مسؤول محلي.

كذلك, اندلعت مواجهات قبل أسبوع بين المتمردين والقوات الحكومية في صعدة إثر مقتل جندي في مكمن. وتعود آخر المواجهات المسلحة بين الجيش اليمني والمتمردين إلى كانون الثاني/يناير. وفي شباط/فبراير توصل الطرفان إلى خطة لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي أقر في حزيران/يونيو 2007 بوساطة قطرية، ولكنه ظل حبرا على ورق. ويرمي اتفاق وقف إطلاق النار إلى إنهاء النزاع بين الجيش والمتمردين الذين يطعنون في شرعية نظام الرئيس علي عبد الله صالح، ويدعون إلى عودة الإمامة الزيدية التي أطاح بحكمها انقلاب عسكري في 1962.

اجمالي القراءات 2901
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق