تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
عدالة السماء تسبق عدالة المحاكم :العادلي مهدد بفقد البصر..و الجابري مات بالسرطان و القواس مصاب" بفير

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٥ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الفجر


عدالة السماء تسبق عدالة المحاكم :العادلي مهدد بفقد البصر..و الجابري مات بالسرطان و القواس مصاب" بفير

 

عدالة السماء تسبق عدالة المحاكم :العادلي مهدد بفقد البصر..و الجابري مات بالسرطان و القواس مصاب" بفيرسC"و الشاعر "اكتئاب حاد"

10/4/2011   10:08 PM

مقالات متعلقة :

 

 

 

لعلها صرخة معتقل كان يتم تعذيبه فى معتقلات العادلى، لعلها دعوة مظلوم فى جُنح الظلام. بدأ رموز النظام السابق يتساقطون الواحد تلو الآخر، عدالة السماء، لم تنتظر «عدالة الأرض» البطيئة، والحساب لم يعد جنائيا فقط على ما قاموا به من فساد وإفساد وقتل ولكنه تحول إلى عقاب جسدى.
 
وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى، المحكوم عليه بالسجن لاتهامه بالتربح وغسل الأموال، والمحبوس على ذمة قضية قتل المتظاهرين، بعد أشهر من حبسه داخل سجن طرة أصبح مهددا بفقد بصره لكثرة المياه التى تراكمت داخل عينيه والتى حجبت الرؤية بشكل كبير جعلته غير قادر على الحركة من مكان إلى آخر إلا عن طريق شخص يقوم بإرشاده، مما دعاه إلى تقديم طلب إلى العقيد محمد طلحة مأمور سجن طرة يسمح له بتلقى العلاج على نفقته الخاصة خارج السجن، لكن مصلحة السجون برئاسة اللواء محمد نجيب مدير المصلحة ما زالت تباشر النظر فى الطلب الذى قدمه العادلى للبت فيه فى أقرب وقت.
على جانب آخر اعترض طلعت القواس عضو مجلس الشعب السابق والمحبوس على ذمة قضايا قتل المتظاهرين، على قيام مسؤولى سجن طرة بنقله إلى مستشفى السجن للعلاج، وطالب القواس بنقله إلى مستشفى «دار الفؤاد» للعلاج من فيروس «سى» بعدما ساءت حالته الصحية. بينما أصيب عضو البرلمان السابق يوسف خطاب هو الآخر بأزمة قلبية فى أثناء مكوثه فى السجن وتم نقله على أثرها إلى مستشفى السجن لتلقى العلاج. بينما ظل اللواء إسماعيل الشاعر مساعد وزير الداخلية لأمن القاهرة سابقا والمتهم على ذمة قضية قتل المتظاهرين خلال أحداث الثورة قابعا فى زنزانته يعانى اكتئابا شديدا، بعد أن دخل فى عزلة تامة رافضا الحديث مع المساجين.
بداية «عدالة السماء» كانت بعبد الناصر الجابرى، المتورط فى موقعة قتل المتظاهرين المعروفة إعلاميا بموقعة «الجمل»، الذى توفى داخل المركز الطبى العالمى إثر تدهور حالته الصحية نتيجة إصابته بالسرطان، لكن يبدو أن القائمة سيكون فيها أكثر.
اجمالي القراءات 5133
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأربعاء ٠٥ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60630]

خطةجديدة لاستعطاف الشعب المصري أو لنقل المجرمين من السجون بجوار مبارك

هذه هي خطة جديدة لاستعطاف الشعب المصري الأصيل الذي يتمتع بعاطفة جياشة وقوية رغم كل الظلم والاضطهاد والقهر الذي يعانيه على مر التاريخ فإنه أسهل شعب يمكن أن يتسامح وينسى الظلم والأسى ويغفر لجلاديه مهما كانوا مجرمين
وهذه الخطة حتى لو كانت حقيقية إلا اننى أرى فيها خداع وتضليل للعدالة ومحاولة واضحة لاتخاذ خطوة خطيرة جدا وهي نقل المجرمين ومدعى المرض من محبسهم في السجن إلى جوار المخلوع مبارك في الفندق الذي يقيم فيه وستكون هذه هي البداية لعودة النظام السابق لأنهم من الممكن أن يسيطروا على كل شيء وهم في المستشفى ، وإذا كانوا وهم في السجن يشرفون على جميع عمليات التخريب والفوضى والقتل والتصفية ونشر الرعب والخوف في جميع مدن مصر ، فهل يمكن أن يعصب عليهم فعل اكثر من هذا لو تم نقلهم خارج السجون ، هذه خطة لا يمكن السكوت عليها ويجب فضحها فورا ..

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق