تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: تقرير أممي: أكثر من خمس سكان أفريقيا واجهوا الجوع عام 2024 | خبر: هل تتحول أفريقيا إلى مكبّ بشري للمبعدين من أميركا؟ | خبر: انطلاق مؤتمر حل الدولتين وسط دعوات لوقف الحرب على غزة | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية |
الخدمة التي بدأت قبل عامين ترد على ألف استفسار في اليوم بأربع لغات:
"الإفتاء" المصرية تسعى لإصدار 3 آلاف فتوى يومياً عبر "الخدمة الهاتفية"

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٢ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: رويترز


"الإفتاء" المصرية تسعى لإصدار 3 آلاف فتوى يومياً عبر "الخدمة الهاتفية"

تسعى دار الإفتاء المصري إلى تعزيز العمل بخدمة "الفتوى الهاتفية" التي أطلقتها قبل عامين، لتسهيل الرد على الاستفسارات الدينية، حيث يصدر مركز الاتصالات التابع للدار مئات الفتاوى يوميا، بأربع لغات مختلفة.

ويشير مدير مركز الإعلام بدار الإفتاء إبراهيم نجم إلى أن المركز يصدر حاليا نحو ألف فتوى عبر الهاتف يوميا، من بينها مائة باللغات الإنكليزية والفرنسية والألمانية، آملا أن يصل المركز إلى إصدار نحو ثلاثة آلاف فتوى في المستقبل القريب، حيث يفترض أن تمتد خدمة الإفتاء الهاتفي إلى 24 ساعة يوميا.





وكان مركز الاتصال تأسس قبل عامين، وتحديدًا في مارس 2006، بهدف الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الأشخاص الباحثين عن رأي الدين، سواء داخل مصر أو خارجها، وفق ما يقول مدير مكتب مفتي الديار المصري أشرف فهمي. ويشرح أن الفكرة نشأت بعد ملاحظة أن عديدا من الناس يأتون من محافظات بعيدة، سواء من أسوان أو سوهاج، حتى أن البعض يأتي من بلاد أخرى، كالإمارات وسوريا وأمريكا، بحثًا عن فتوى في موضوع معين. وأشار إلى أن الدار التفت إلى المشقة الكبيرة التي يتحملها هؤلاء، وهو ما دفع المفتي لتنفيذ برنامج الخدمة الهاتفية، وفق ما يشير فهمي.

ويقول القائمون على مركز الاتصالات أن خدمته المجانية، التي تتيح للأشخاص من جميع أنحاء العالم الاتصال لطلب الفتوى، خفضت عدد الفتاوى التي تصدر وجها لوجه من 500 إلى 300 يوميًا. وتقول كوثر سعيد، التي تستخدم خدمة الهاتف أنها جعلت الأمور أسهل بكثير بالنسبة لها. وتصفها بأنها "خدمة جميلة، أسهل على الواحد من الذهاب إلى دار الإفتاء في آخر الدنيا"، "وتضيف "يعني أنا في الهرم، بآخد كل معلوماتي من 107 (رقم مركز الاتصالات)، بدل ما أروح الدراسة".

ويشير نجم إلى أن الدار تعتزم توسيع تلك الخدمة. ويقول "عندنا الآن مركز الاتصالات والموقع الإلكتروني فيه أربع لغات. وعندنا خطة طموحة لزيادتها إلى 14 لغة".

ومع التزايد المضطرد في عدد الاتصالات، نجحت دار الإفتاء في تسريع وتيرة الرد. فقد كان الرد يستغرق في البداية 48 ساعة، لكن ما إن يتصل الآن أي شخص من داخل مصر بالرقم المخصص، وبتكلفة المكالمة العادية، فليس عليه سوى أن يسجل استفساره، ليعاود الاتصال بعد ساعة، وإدخال رقم معين ليستمع إلى الفتوى مسجلة.

ويشير الموظف بالمركز محمد عمر إلى أن بعض الاستفسارات تكون أيسر من الأخرى. ويتحدث عن "مشكلة المعاكسات" الهاتفية من الأطفال، إلى جانب مشكلة أخرى، تتمثل في التعامل مع مجموعات من ثقافات مختلفة. ويقول: "فيه بعض الأفراد بتبقى الخدمة سهلة عليهم، وفيه بعض الأفراد بتبقى فيه صعوبة أكبر بالنسبة لهم. بنحاول معاهم مرة واتنين وتلاتة، وممكن ندخل معاهم على الخدمة الصوتية ونسجل لهم".

لكن، وعلى الرغم من تأييد البعض لاستخدام لتكنولوجيا الحديثة في معالجة قضايا دينية، إلا أن آخرين يرون أنها لا تغني عن طلب الفتوى وجها لوجه. إذ يعتبر سعيد إبراهيم أن "المواجهة أفضل"، لكون الهاتف يمنعه من التعرف عمن يتحدث إليه، مشيرًا إلى أن الرؤية المباشرة تساعده على فهم الفتوى بشكل أفضل.

اجمالي القراءات 3429
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محمد البرقاوي     في   الجمعة ٢٢ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17078]

معادلة سهلة

السلام عليكم


فكرة الفتاوى عبر المحمول فكرة جميلة و جهنمية في نفس الوقت حيث تساوي ثلاثة ألاف فتوى ثلاثة الاف عقل لا يفكر و إنما عليه أن يسلم للكهنوت الديني و أراء الأحبار الكرام و السلام


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق