تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر |
الجارديان: العالم ينتظر رد فعل السعودية بعد قرار حبس الرئيس السابق مبارك

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٤ - أبريل - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


الجارديان: العالم ينتظر رد فعل السعودية بعد قرار حبس الرئيس السابق مبارك

الجارديان: العالم ينتظر رد فعل السعودية بعد قرار حبس الرئيس السابق مبارك
الخميس, 14-04-2011 - 5:28 | يارا حلمي

قالت صحيفة الجارديان البريطانية فى عددها الصادر اليوم الخميس إن العالم بأسره الآن ينتظر رد فعل المملكة العربية السعودية على قرار النائب العام المصرى المستشار "عبد المجيد محمود" بحبس الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك 15يوما على ذمة التحقيقات التى تُجرى معه الآن, خاصة بعد السعي المستميت للعائلة المالكة فى كل من القاهرة وواشنطن من أجل منع محاكمة الرئيس السابق, وذلك لعدم رغبتها فى تعرُض أى رئيس عربى للمحاكمة تحت أى ظروف.

وأضافت الصحيفة أن سجن طرة الذى أرعب العديد من منتقدى النظام المصرى السابق على مدار الثلاثين عاما الماضية بجدرانه العالية وأسلاكه الشائكة وسمعته السيئة التى اكتسبها من التعذيب الوحشي الذى كان يتم بداخله, قد استقبل أمس الأربعاء – كالعادة – سجينين جديدين متهمين بإرتكاب العديد من الجرائم ضد الدولة, ولكن المختلف هذه المرة هو أن هذين المتهمين هما "جمال وعلاء مبارك" نجلى الرئيس المصرى المخلوع.

وأشارت الصحيفة إلى أن مشهد الأسرة المباركية القوية حال اقتياد أفرادها إلى السجن تحت الحراسات الأمنية المشددة لاحتجازهم في زنازين كانت من قبل المسكن الدائم للمعارضين السياسيين, هو المشهد الأكثر تأثيراً واستمراراً فى ذاكرة المصريين من بين المشاهد العديدة المؤثرة التى رأها المصريون فى غضون أحداث الثورة المصرية.

كما لفتت الصحيفة إلى أنه بالرغم من الإحتفالات التى أقامها المصريون فى مختلف ربوع دولتهم بعد خبر حبس الرئيس السابق, إلا أن التساؤلات عن مدى تأثير حبسه على السياسات المصرية فى الفترة المقبلة مازال هى الهاجس الأكبر الذى يشغل الجميع.

اجمالي القراءات 5223
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   خالد مصطفى     في   الخميس ١٤ - أبريل - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[57243]

رموز النظام فى طرة

أليس من الأفضل لسير التحقيقات، تفريق المعتقلين من رموز النظام على عدة سجون، بدلاً من تجميعهم مع بعضهم البعض، فقد يعطيهم التجمع فرصة الاِجتماع ومن ثم يتم الاِتفاق فيما بينهم على أقوال معينه من شأنها اِرباك المحققين، بل أضعف الاِيمان، فاِن وجودهم مع بعضهم البعض قد يعطيهم نوع من الشعور بالقوة.

2   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الخميس ١٤ - أبريل - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[57245]

من نفس الكأس ..

بح صوت المجتمع المدني سابقاً على حقوق المتهم وأن الحبس الأحتياطي يحتاج لمراجعة .. ولكن كان مبارك يضرب بكل هذا عرض الحائط وطوله أيضاً ..
إلا أن دخل مبارك وعصابته السجون المصرية ..
لذلك يجب تنفيذ قاعدة المساواة في الظلم عدل حيث أن هؤلاء هم من كانوا يضعوا القوانين .ويرفضون اصلاح السجون ويقومون بالتعذيب وخلافه .. تلك وجهة نظر ولكن الأفضل هو أن يتم التعامل معهم طبقاً لحقوق الإنسان ومواثيقة التي كانوا يرفضونها . 
 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق