تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: بوتين: لا أريد حتى مناقشة احتمال قتل خامنئي ويمكن إيجاد حل بين إيران وإسرائيل | خبر: روسيا تحذر أميركا من مجرد التفكير في دعم إسرائيل عسكريا | خبر: طالب إيران باستسلام غير مشروط.. ترامب: لن نقتل خامنئي حالياً | خبر: خامنئي يعلن بداية المعركة.. ويدعو للرد بقوة على إسرائيل | خبر: لجنة برلمانية تقرّ قانون الإيجارات المصري: قنبلة موقوتة | خبر: البرلمان المصري يقر موازنة 2025- 2026 بعجز 28.9 مليار دولار | خبر: ألمانيا تمنح جنسيتها في 2024 لعدد قياسي من الأشخاص والسوريون في الصدارة | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل |
حمّل مسئولية الخطأ في كتابه "فتنة التكفير" للإمام الغزالي :
عـمارة يعتـذر عن "إباحـة دم" غـير المسـلمـين

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٠ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: نهضة مصر


عـمارة يعتـذر عن "إباحـة دم" غـير المسـلمـين

أعلن المفكر الاسلامي الدكتور محمد عمارة اعتذاره الصريح عما ورد في كتابه "فتنة التكفير بين الشيعة والوهابية والصوفية" من نصوص واشارات اعتبرتها مسيحية، تحريضًا صريحًا علي إباحة دماء غير المسلمين.
وأصدر عمارة بيانًا أعلن فيه اعتذاره وتفسيره للخطأ الذي وصفه بأنه غير مقصود، وأشار في صدر بيانه إلي انه بريء من ارتكاب فعل التحريض علي إباحة دم المسيحيين وإنما الخطأ كان في نص لحجة الاسلام أبو حامد الغزالي، وقال انه نقل هذا النص من كتاب للغزالي منشور في عام 2007، ولثقته الشديدة في صاحبه فإنه لم يدقق فيه.
مقالات متعلقة :

وجاء في نص البيان فوجئت بهجوم شديد علي وعلي الكتاب ومن رموز مسيحية علي وجه الخصوص . لكن عجبي تزايد واستغرابي تضاعف عندما سمعت وقرأت أن كتابي هذا فيه استباحة دماء غير المسلمين من اليهود والنصاري والبراهمة والزنادقة، ولغرابة الاتهام فلقد ظننت أن خطأ قد حدث في الطباعة فرجعت إلي "مسودة" الكتاب فكانت المفاجأة لقد وجدت عبارة "إباحة الدم" وهي ليست لي وإنما نقلتها ضمن تعريف الكفر - لحجة الاسلام أبو حامد الغزالي في كتابه "فيصل التفرقة بين الاسلام والزندقة" .
وتساءل كيف وردت هذه العبارة في كتاب الغزالي وهي تحمل حكما غريبا عن الاسلام بل نقيضًا لموقف الاسلام من غير المسلمين؟.. ثم قال لكن كيف نقلت أنا هاتين الكلمتين "إباحة الدم" دون التنبه لخطأ هذا الحكم وخطره؟.
وقال مع أن الأمر لا يخرج عن دائرة "السهو والنسيان" الذي أعفانا الله سبحانه من تبعاته لكن الضرر الذي لحق بالغير بسبب نشر هذه الكلمات يستوجب مني الاعتذار الواضح والحاسم والصريح
اجمالي القراءات 9046
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الأربعاء ١٠ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[1420]

ما ااقبحك , وعذرك اقبح من صوجك (الصوج يعني الذنب)

بالله عليك انت شكلك شكل دكتور واللا تصريحك تصريح دكتور, صحيح اللي اختشوا ماتوا , مؤلف كتاب ما شاء الله عليه ولا ينتبه لما ينقش ويلطش في كتابه , و هذا نوع اخر من التجارة بالدين والضحك على الناس ( يلله حي الله شوية من غزالي وشوي من ارنبي وشوية من حماري قال لي ( هذا عنوان كتاب لتوفيق الحكيم ) والنتيجة كتاب ( يطربأ الدنيا) , بدون مراجعة بدون تنقيح والانتباه للسهو والنسيان, واللا هذا ليس مهما واخرمايفكر به جنابه الكسيف لانه يدري ان جوابه لاي خطأ في الكتاب جاهز ويقع ضمن دائرة السهو والنسيان والذي ومقدما الله سبحانه وتعالى قد اعفاه من تبعاته, ما اسخفك واقبحك يا عمارة الخساسة والسوء .

2   تعليق بواسطة   مهيب الأرنؤوطي     في   الخميس ١١ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[1424]

مفكر أم ناقل؟؟

هذا هو حال كل من يتخذ غير القرآن سبيلاً، ويثق بأئمة التراث ثقة عمياء وهو لا يعرف بالطبع عنهم شيئاً، بل أن معظم مؤلفاتهم توحي ببعدهم عن منهج الله تعالي والتصوف المرزول والإعتماد علي الروايات إعتماداً كلياً في تفسير القرآن الكريم واتخاذهم لها كمنهج ثان للتشريع، وفي الحقيقة أن هذا المفكر (الناقل)!! هو من أدعياء الفكر الذين يسيئون للإسلام دون أن يشعروا (هذا إذا فرضنا توافر حسن النية فيه هو ومن علي شاكلته)، والذين يمثلون معظم (المفكرين!!) في عالمنا الإسلامي..... ندعوا الله تعالي له ولأمثاله بالرجوع إلي الحق والتعقل وترك التراث والعودة إلي كتاب الله تعالي وحده

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق