تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران | خبر: المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بعقاب شديد |
صدام حسين "السعودي" يرفض تغيير اسمه

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٤ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


بات اسم الشاب السعودي “صدام حسين القحطاني” يسبب له مشكلة حقيقية ويحول أحياناً دون حصوله على وظيفة كما يعرضه للكثير من المواقف الحرجة.
واستطاع صدام القحطاني من مواليد خميس مشيط، جنوب السعودية (23 عاماً)، بعد تخوف كبير من اسمه أن يستخرج بطاقة الأحوال المدنية العام الماضي فقط، لكنه بقي يعيش حالة من التناقض.


ونقلت صحيفة “الوطن” السعودية عنه قوله “إنه يود الاحتفاظ باسمه الذي رافقه كل هذه السنين ومن جهة أخرى لا يدري كيف يتخلص من تبعات الاسم التي توقعه دائماً في إشكالات عديدة بعضها لا يخلو من طرافة والبعض الآخر يسبب له الكثير من المعاناة”.
وأضاف “أطلق علي والدي هذا الاسم عندما كان الرئيس العراقي السابق صدام حسين يتمتع وقتها بسمعة كبيرة في البلاد العربية بسبب الحرب العراقية الإيرانية آنذاك”.
واعتبر أن “الاسم ليس فيه ما يعيب أو يشين واعتدت عليه، كما اعتاد عليه معارفي وأقاربي، لكن المشكلة الحقيقية هي المواقف الكثيرة التي أتعرض لها ممن تلجمهم الدهشة، عندما كنت أحاول الحصول على وظيفة في أحد القطاعات في المنطقة الشرقية في العام الماضي، فعندما سلمت ملفي فوجئ موظف استقبال الطلبات بالاسم فخط عليه بقلم فسفوري، وبعدما اجتزت جميع الاختبارات كانت النتيجة كسابقاتها، فشل في الحصول على الوظيفة”.
لكنه يقول “ليس من العدل الحكم على أي شخص من خلال اسمه كما يحدث الآن خاصة وأن البعض يتعرض لي بالحديث والمقارنة الدائمين بيني وبين الرئيس العراقي السابق”.
مصدر في أحوال منطقة عسير أكد أنه لا يوجد مانع لدى إدارته في تغيير اسم صدام إذا شاء ذلك، مؤكداً في الوقت ذاته أنه لا يوجد في اللوائح الخاصة بالأحوال المدنية ما يمنع التسمية بهذا الاسم، وأن النظام واضح في هذا الشأن فللأب الحرية في تسمية أبنائه بهذا الاسم ما لم يصدر ما يمنع التسمية به.

اجمالي القراءات 4156
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق