تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: تقرير أممي: أكثر من خمس سكان أفريقيا واجهوا الجوع عام 2024 | خبر: هل تتحول أفريقيا إلى مكبّ بشري للمبعدين من أميركا؟ | خبر: انطلاق مؤتمر حل الدولتين وسط دعوات لوقف الحرب على غزة | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية |
علماء الأزهر: :
«كلام الطيب» عن تاريخ فتح مكة وصورة السيدة مريم والمسيح «إسرائيليات»

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٥ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


«كلام الطيب» عن تاريخ فتح مكة وصورة السيدة مريم والمسيح «إسرائيليات»

وجه عدد من علماء الأزهر انتقادات حادة للدكتور أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر، بسبب مقاله بجريدة «الأهرام» يوم الاثنين الماضي، الذي حمل عنوان: «الإسلام والأديان» والذي قال فيه إن النبي محمد «صلي الله عليه وسلم»، فتح مكة عام ١٩٣٢م ١٠ هجرية، وهو نفس ما ذهبت إليه المستشرقة البريطانية «كارين أرمسترونج» في مقال لها بجريدة «الجارديان».
مقالات متعلقة :


والغريب أن الطيب وكارين استشهدا برواية واحدة للتدليل علي العلاقة القوية بين الإسلام والمسيحية، وهي أن الرسول عندما دخل مكة فاتحاً ووجد صور الأنبياء والملائكة والشجر علي حوائط الكعبة أمر بعض أصحابه بمحوها إلا صورة للسيدة مريم وسيدنا عيسي عليه السلام، وهو ما رفضه العلماء، مؤكدين أن فتح مكة تم في عام ٨ هجرية، ورواية الصورة لا أساس لها في جميع الكتب، اللهم إلا إذا كانت هذه الروايات إسرائيليات.

وقال الشيخ يوسف البدري، عضو المجلس الأعلي للشؤون الإسلامية، علي مدي أكثر من ٥٠ عاماً من القراءة والدراسة، لم تقع عيني علي أثر أو خبر أو حديث أو حتي رواية موضوعة تروي أن النبي «صلي الله عليه وسلم» رأي في داخل الكعبة صورة سيدنا عيسي ثم وضع يده عليها وتركها.

وتساءل البدري: كيف يفعل الرسول «صلي الله عليه وسلم» ذلك وهو الذي قال: «إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون»، وهو الذي حطم الأصنام بيده وهو يقرأ قوله تعالي: «وقل جاء الحق وزهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا» وهو الذي طهر الكعبة من الداخل والخارج من الأوثان «الحجارة المقدسة»، والأصنام «التماثيل المقدسة»؟

وأضاف البدري: إنني أسأل الطيب: من أين لك هذا؟ ومن أين أتيت بهذه الرواية؟ وعليه فإننا نرفض هذه الرواية جملة وتفصيلا، مشيراً إلي أن كلام الطيب يحتوي علي الكثير من الأخطاء،

وقال إن أول هذه الأخطاء: استشهاده بهذه الرواية غير الصحيحة، التي لم ترد مطلقاً عن أي من السلف، وثانياً: أن الطيب أكد في مقاله أن النبي «صلي الله عليه وسلم»، دخل مكة فاتحاً سنة «١٠ هجرية»، وهذا خطأ فادح، لأن فتح مكة كان في العام الثامن الهجري، كما أعرب الشيخ منصور مندور، من علماء الأزهر، عن رفضه الشديد كلام الطيب،

وقال: لقد درسنا في الأزهر الشريف منذ نعومة أظافرنا أن فتح مكة كان يوم الأربعاء بعد العصر سنة «ثمان» من الهجرة وليس في العام العاشر كما يقول الطيب.

وأضاف: من الواضح أن الدكتور أحمد الطيب «طيب» زيادة عن اللزوم، وتساءل: من أين استقي هذه المعلومة، هل له مراجع غير التي تربينا عليها وتعلمنا منها، وأخذنا منها الدروس واستخلصنا منها العبر والأحداث؟ أم أن هذا داخل ضمن تحديث الخطاب الديني الذي ينادون به؟ أم هو تودد لا يسمن ولا يغني من جوع علي حساب الثوابت التاريخية؟ اللهم إلا إذا كانت إسرائيليات تتعارض مع النصوص الصحيحة والمعتمدة؟

وأكد مندور أن الرسول «صلي الله عليه وسلم» لم يبق بعد فتح مكة علي أي شيء من الأصنام أو التماثيل أو الصور التي كانت تعبد من دون الله، وقال: معاذ الله أن يفعل الرسول «صلي الله عليه وسلم» ذلك، فعن ابن عباس أن النبي «صلي الله عليه وسلم»، لما قدم مكة أبي أن يدخل البيت وفيه الآلهة، فأمر بها فأخرجت قال: فأخرج صورة إبراهيم وإسماعيل وفي أيديهما الأزلام،

فقال رسول الله «صلي الله عليه وسلم»: «قاتلهم الله، والله لقد علموا ما استقسما بها وأكد الدكتور عبدالفتاح الشيخ، رئيس جامعة الأزهر الأسبق، أنه لم يقرأ مطلقاً الرواية التي ذكرها الدكتور الطيب، مشيراً إلي أن فتح مكة كان في السنة الثامنة من الهجرة.

اجمالي القراءات 11435
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   السبت ٠٦ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[1370]

يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ ...

نرجو من المشايخ المحرمين للصور و التماثيل المستدلين على قول البشر أن يفسروا لنا معنى حديث الخالق تعالى هذا: وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَاجِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ(10)أَنْ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ(11)وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنْ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ(12)يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِي الشَّكُورُ(13). سباء

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق