الجمل يصف النظام بـ«الفاشي» والفردي.. ويحذر من ردة تعيشها مصر
اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠١ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم
وصف الدكتور يحيي الجمل، رئيس حزب الجبهة الديمقراطية، النظام المصري بـ«الفاشي» و«الفردي»، وتابع إنه يريد الاستئثار بكل شيء. وقال في المؤتمر الصحفي الذي عقده الحزب مساء أمس الأول، للتعليق علي نتائج الانتخابات التكميلية في المنيل، إن الشعب في حالة شديدة من اليأس والإحباط والقرف.
مقالات متعلقة
:
- حساب الجمل الجديد وإعجازاته العددية
- حساب الجمل الجديد يلتقى مع التقليدى ليظهر مفاجأة عددية ثقيلة
- حساب الجمل التقليدى يسطع ليظهر ميزان القرءان (سورة الكهف)
- الفرق بين الروح والوحي والنفس
- الدخول في دين الله.
- مولد الطفل البني .. قصة قصيرة
- إهمال ميدان التحرير
- استطلاع رأي للترشح لرئاسة مصر
- الجديد عن 19 الجزء (3)
وشدد علي أن الدولة لا تريد ولا ترغب في معرفة إرادة الشعب، لافتاً إلي حرص النظام علي توظيف قانون الانتخابات لصالح الحزب الحاكم.
وأشار إلي الحرص علي تغييب القضاء بعد تجربة ٢٠٠٥ التي أرعبت الحزب الحاكم - علي حد تعبيره.
وقال: انسحبنا لأننا نعرف أنه لا توجد انتخابات، مؤكداً أن الأصوات تم شراؤها في استغلال سيئ لحاجة الناس. وتابع: الذين ذهبوا إلي صناديق الانتخابات لم يتجاوزوا الـ٤ آلاف ناخب، فكيف حصل مرشح الوطني علي ١٤ ألف صوت؟.
وقال: إذا لم يكن النظام السياسي يريد حياة سياسية حقيقية، فلماذا التمثيل والكذب والتهريج؟. وشدد الدكتور أسامة الغزالي حرب، نائب رئيس الحزب، علي أن الأحوال تزداد سوءاً، وحذر من أن ما جري في انتخابات المنيل يمثل مؤشراً مبكراً لكارثة منتظرة، وقال: هذه «ردة» تزيد علي «الردة» التي تعيشها مصر بالفعل..
اجمالي القراءات
3746
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
حق مكتسب: السؤ ال : هذه رسالة هامة ، انشره ا وأجيب...
نصيحة من أبنة فاضلة: لقد قرات لك كما قرا غيري . . من مقالا تك . ...
ولى الأمر الشيعى : تناقش ت مع بعض الشيع ه وسالت هم عن ادلته م ...
كتب المستشرقين: السلا م عليكم أخي الكري م أما بعد . أحمد الله...
الخلافات الزوجية: بدون سبب تركت زوجتى منزلن ا ومعها ولدى...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)