تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% | خبر: القمة العربية تكشف عن مصفاة نفط عراقية منسية في الصومال | خبر: كندا تعلق رسوما جمركية مضادة على الولايات المتحدة | خبر: هجرة اللبنانيين إلى أفريقيا.. من باعة متجولين إلى قادة اقتصاد وتجارة | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا |
في مصر .. اضرابات واعتصامات وتوقعات بزيادتها الأيام المقبلة

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٢ - ديسمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصراوي


في مصر .. اضرابات واعتصامات وتوقعات بزيادتها الأيام المقبلة

فجر لجوء الموظفين بقطاعات الدولة المختلفة الى الاعتصام والتظاهر جدلا وسط حالة من الاحتقان السياسي والاجتماعي.

وجاء في تقرير بثته قناة الجزيرة ان احصاءات المنظمات والمراكز الحقوقية المستقلة في مصر تقول ان اضرابا او اعتصاما او تظاهرة صارت مصر تشهدها مع كل طلعة شمس وهو تغير نوعي واضح يعكس تصعيدا لحالة الاحتقان السياسي والاجتماعي التي تشهدها مصر في السنوات الأخيرة خاصة بعد انضمام فئات عرفت تاريخيا بأنها آخر من ينضم الى مشاهد احتجاجية صارخة.



ويقول التقرير إن من بين هذه الفئات المنضمة حديثا الى طابور المحتجين الطويل موظفوا مصلحة الضرائب العقارية الذين لجئوا الى الاعتصام في الشارع الخلفي لمبنى رئاسة الوزراء احتجاجا على ما أسموه " ظلما يبلغ عمره 33 عاما " عانى خلالها الموظفون من شتى أنواع عدم المساواة بأقرانهم في مصالح الضرائب الأخرى .

وما زاد من غضب هؤلاء صدور تصريحات منسوبة الى وزير المالية يعترف فيها بحقوقهم الا انه يرفض في الوقت ذاته التدخل لحل مشاكلهم لآنهم ضد ما يسميه " سياسة لي ذراع الحكومة " عبر النزول الى الشارع الذي تحول الى ساحة احتجاجات واسعة تضم فئات شتى.

وقد وصلت مشاعر الاحتجاج الى قلب التنظيم النقابي الرسمي بعد صدور قرارات يقول العاملون والموظفون انها تحرمهم من حقوق وامتيازات كانت ممنوحة لهم بنص القانون.

ففي الجامعة العمالية التابعة للاتحاد العام لنقابات عمال مصر فاض الكيل بالعاملين فلجئوا الى الاعتصام والاضراب عن العمل.

وقالت احدى الموظفات المشاركات في الاعتصام : " عايزين حقوقنا .. مش اكتر من كدا .. 400 جنيه مرتب بندفع منهم ايجار ودروس .. الرحمة حسوا بالغلابة !!" الا ان الإدارة ترفض ما يقوله العاملون فيقول أحد المسئولين :" لو جالي ما يكفي مرتباتي لحد آخر السنة وزاد عليهم 100 جنيه او 10 مليون جنيه هاوزعهم .. انا النهاردة باوجه كل مواردي الى اني اسدد حقوق العاملين المشروعة ".

ويرى المراقبون ان تلك المظاهر الاحتجاجية قد تأخرت كثيرا محذرين من انفجار وشيك فيقول احمد النجار الخبير الاقتصادي بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ان معدل الاجور المنخفض خلق حالة من الاحتقان وما نراه الآن هو بعض تجلياتها المحدودة للغاية حتى الآن.

ويرى العديد من المحللين أن الأيام المقبلة ستشهد المزيد من التحركات الاحتجاجية خاصة في ظل اصرار الحكومة المصرية على السير في اتجاه اقتصاديات السوق الذي سيقود حتما الى تخليها عن التزاماتها تجاه الطبقات الفقيرة ومحدودي الدخل.

موظفو الضرائب العقارية في مصر، والمعتصمون منذ أكثر من أسبوع امام مقر رئاسة الوزراء في وسط القاهرة، اطلقوا على أنفسهم مصطلحا جديدا حسبما ذكرت صحيفة القبس وهو 'أكثر مستهلكي الأحذية' للدلالة على الجهد الكبير الذي يبذلونه في السير في الشوارع بحثا عن ممولين أو تحديد العقارات المتهربة، مقابل مرتبات قليلة يتقاضونها ويطالبون بزيادتها، ومحتجين بأنهم يجمعون الملايين ولا يقبضون سوى الملاليم.

 

اجمالي القراءات 5670
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الأربعاء ١٢ - ديسمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[14455]

سياسة لي ذراع الحكومة !!!!!!!!

من الخبر:

(وما زاد من غضب هؤلاء صدور تصريحات منسوبة الى وزير المالية (يعترف فيها بحقوقهم) الا انه ((يرفض)) في الوقت ذاته التدخل لحل مشاكلهم لآنه ضد ما يسميه ((" سياسة لي ذراع الحكومة ")) عبر النزول الى الشارع الذي تحول الى ساحة احتجاجات واسعة تضم فئات شتى. )

يعني يا باشا يا وزير المالية الموقر والمبجل , لا ترحم ولا تخلي رحمة الله تنزل على الغلابة .

تعبير ( سياسة لي ذراع الحكومة) لا معنى له , ولماذا تعتبره ( لي ذراع الحكومة ) هل انت متيقن بان الحكومة لا تريد ان تستمع لطلبات المحتجين وخاصة وانت تعترف بحقها , ام انك تعرف بان الحكومة عارفة ودارية بكل شئ ولا تريد احدا ان يفضحها ولا ان يلوي ذراعهاوتستجيب لطلبات المحتجين . خاف الله يارجل يا باشا يا وزير المالية . الناس تعبانة من معدل الاجور المنخفض , وجنابك خايف على ذراع الحكومة من اللوي!!!!!!!.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق