خالد منتصر Ýí 2009-04-16
تخيلت بعد الضجة التى صاحبت حديث د. على جمعه عن حكم شرب بول الرسول، أن الدعاة سيغلقون الباب أمام الخوض فى قضايا بولية أخرى تؤثر على سمعتنا العلمية والفكرية، ولكنى فوجئت فى الأسبوع الماضى بارتداء الموضوع ثوباً علمياً مزيفاً حتى يتم تمريره إلى عقول أبناء الأمة الإسلامية الذين هجروا علم الحاضر لإثبات الإعجاز العلمى لأحاديث الماضى، ففوجئنا بعد موضوع بول الرسول الذى لم يستطع المفتى أن يستعين فيه بأبحاث علمية، بموضوعين آخرين لهما علاقة بالبول، وهما بول ا&aacutacute;غلام وبول الناقة.
الفقه الأزهري وخاصة الشافعي يحفل على الكثير من الأمور المضحكة ، فهم قالوا أن النجاسة على ثلاثة أنواع نجاسة مخففة ونجاسة متوسطة ونجاسة مغلظة .. النوع الأول وهو النجاسة المخففة كان من نصيب الطفل الرضيع الذكر ، النوع الثاني النجاسة المتوسطة كان من نصيب الطفلة الأنثى والنوع الثالث المغلظة كان من نصيب الكلب والخنزير .. وفي القضاء على هذه النجاسة ذكروا أن النوع الأول وهو المخفف يطهر برش الماء عليه ، أما النوع الثاني وهو المتوسط فيطهر بغسله بالماء ، أما النوع الثالث وهو المغلظة فتطهر بالغسل سبع مرات أحداهن بالتراب ..
السلام عليكم.
لا أستطيع أن أنسى فكر الدكتور أحمد صبحي منصور في تلخيص واقعنا بعبارات بسيطة و هي أن الشعوب العربية أدمنت التفكير بنصفها الأسفل فقط فقتل الإرهابيون الأبرياء حتى ينعموا بفض غشاء بكارة الحور العين و هم جعلوا فقها خاصا للنصف الأسفل للزوج إذ بمجرد أن يغضب على زوجته تلعنها الملائكة لأنها لم ترض رغبات نصفه الأسفل و عليها أن تمارس الجنس مكرهة حتى تكون مؤمنة صالحة و أخيرا وصلت ثقافة النصف الأسفل إلى تحليل أبوال الحيوانات و البشر و تحقيق سبق علمي جريء و نجس يقوم على الخرافة و أتساءل لو كان النبي الكريم محمد عليه السلام حيا في زمننا ل سيرضى بغباء أمته التي ترى الفرج في النجاسات و الخبائث و الله تعالى يقول له ( الذين يتبعون الرسول النبي الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والانجيل يامرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم اصرهم والاغلال التي كانت عليهم فالذين امنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي انزل معه اولئك هم المفلحون - الأعراف - 157 ). اللهم ارحمنا و لا تحكم فقهاء البول فينا.
الكاتب حسب علمي (وجهله) شخص لا علاقة له بالطب لا من قريب ولا من بعيد اللهم إلا إذا كان يعاني من أحد الأمراض المزمنة ويتردد على العيادات الطبية بحثا عن علاج!! يعني ربما يكون على علاقة مرضيّة مع الطب في أحسن الاحوال أما الدكتورة فاتن خورشيد فهي تحمل شهادة الدكتوراة (جامعة غلاسكو|إسكوتلندا) وبالتالي فمن يريد أن يتصدى لها يجب أن يكون على الأقل طبيبا باحثا في علم الأمراض والنسج أو في الكيمياء الحيوية والصيدلة هناك لجان علمية تقوم بالمصادقة على الإختراعات في كل المجالات وهي وحدها المخولة بإتخاذ القرار حول بحث الدكتورة فاتن وحتى ذلك الحين يمكنك أن تنقطنا بسكاتك!! هل تعرف حضرتك ما هو العسل وما هو المسك والعنبر واللؤلؤ!؟ إنشالله عنّك ما عرفت سؤال واحد للكاتب يغني عن كل الكلام والنقاش: هل كنت سيادتك ستعترض بهذه الحدة على بحث الدكتورة فاتن لو أن الدواء تم تصنيعه من بول الخنزير؟ والله غالب على أمره
Honey is Bee Shit
….or at least Bee Vomit
ولد وستبقى ولد..
أخى عمار . ارجو ان نناقش ما يقوله الكاتب ،وألا نتعرض لشخصه أو لشخصيته ،لنستفيد من كتاباته أو لنُعرض عنها ...
وأعتقد أن إسلوب التطاول على الكُتاب مرفوض نهائياً ،ولن يُسمح به .....
.ودفاعاً عن غيبته ،إسمح لى أن أُحيطك علماً عن طبيعة عمل (الدكتور - خالد مُنتصر ) المهنية الذى تستهزىء به . فهو إستشارى ،ورئيس قسم الأمراض الجلدية والتناسلية بمستشفى هيئة قناة السويس ،وهى من أكبر وأهم المُستشفيات المصرية . فهو عندما يتصدى للخُرافات التى ينشرها (أهل الروايات ،وبدو الحديث ) فإنما يتصدى لها عن علم ،وليس عن جهل كما زعمت ... ويكفيه فى النهاية ،أنه أحد الأطباء المُستنيرين الذين يحاربون الخُرافة والدجل تحت إسم الطب النبوى ..
غير .... .
هل هذه الدكتورة قد دفع لها مسبقا لكي تفتري
لماذا لم تفترضي أن الطرف الاخر هو المفتري !!؟؟
أخي عثمان كان بودي أن أرد عليك ولكنك كما تعلم فقد حدث وفقدت مصداقيتك عند أخيك عمار غير مرة كان فقدانك للمصداقية أحد نتائج معركة رفع الحواجب وتنزيلها فهل تتذكر ذلك؟ ولا أفكرك؟ طبعا لا يبطل فقدان المصداقية للود قضية فنحن أخوان وسنبقى أخوين بإذن الله سأقول رأيي في نقطة عامة وأتمنى أن تتقبلها بالترحاب وأن تدرج كلامي في خانة حرية الرأي والتعبير يعني خودها ببساطة زي كدة: واحدة بواحدة الدكتور خالد إستغاب الدكتورة فاتن والدكتور عمار حفظ غيبة أخته في الله الدكتورة فاتن!! يعني مافيش داعي للنرفزة والعصبية أصلا أعصابك ما تستحملش!! قول يا عمار دي الأعمار بيد الله: هذا الكاتب عار على الموقع ويؤسفني جدا أن تصمدوه لنا في خانة أصدقاء القرآن ربما (خالد منتصر) كان عدوا لله ورسوله وكتابه والمسلمين أجمعين وربما هو مريض نفسي لديه عقدة تطورية تنشؤية فصار يعمه ولا يفقه أخيرا: يحضرني مثل لا علاقة له أبدا بموضوعنا ولكنني تذكرته فكتبته ولا أعني به أحدا أو محدا "الطيور على أشكالها تقع" السهام عليكم
دعوة للتبرع
سؤالان : السؤا ل الأول : الذين يعملو ن الصال حات وهم...
قصة الفيل: سلام الله عليك.� �دي استفس ار عن قصة الفيل لم...
الحيض والتدخين: قال الله تعالى في سورة البقر ة ...
الزمن فى القرآن: بعد التحي ة يقو ل الله تعالى (َإِذ� � قَالَ...
more
بعد قراءة هذا المقال الشيق أقول فعلا هم يبكي وهم يضحك جزاك الله خيرا يا دكتور خالد على هذا المقال الإرشادي الواعي الذي يبين ما وصلنا إليه من سوء حال في كل شيء علميا ودينيا وفكريا وعقليا وكل شيء بالفعل هؤلاء من يسمون انفسهم علماء أو أطباء او دعاة يريدون إرجاع كل شيء للتراث ويريدون اثبات أن كل شيء تراثي هو الأصل في العلم والتقدم مثلما يروجون لبول الإبل وبول الرسول فهم دائما يريدون إقناع العامة ان السلف توصلوا لعلاج أمراض لم يعرفوها أصلا ولم تظهر في حياتهم ولو ظهرت لم ولن يستطيعوا تسميتها او تعريفها ولكن كل همهم هو محاولة إرجاع كل شيء للسلف والاعتراف بفضلهم واكتشافاتهم التي تفضح وتوضح ما وصلنا إليه من جهل ، وسواء أكان المتحدث طبيب او داعية فالفكر السلفي هو القائد الأول في الموضوع والتطرف في الانتماء للسلف حتى لو كان على سبيل نشر الجهل والتروج له فلا مشكلة المهم هو رفعة شان السلف ووضعهم في اعلى منزلهم على حد فهم هؤلاء المتعصبون لكن ما يفعلونه يوضح لكل ذي عقل انهم منفصلون تماما عن العالم المحيط ، وناحية المقارنة بين بول البنت وبول الولد أقول إن هذه المقارنة تتحمل ظلما ضمنيا للمرأة منذ الطفولة ، وأعتقد ان أي غنسان عاقل سوى لو حدث وتبول عليه طفل ذكر او انثي سوف يقوم بغسل ملابسة وتطهيرها دون المقارنة او البحث هل الطفل ذكر او أنثي وهذا شيء بديهي لكل إنسان اعتاد في حياته علىىالنظافة وما فائدة هذه المقارنة أصلا هل في القريب العاجل سيجدون علاج يتم استخلاصه من بول الأطفال فهذا سيكون اكتشاف العام القادم ان شاء الله